أعلن المصرف الخليجي التجاري، عن رعايته الذهبية للنسخة الـ25 من المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية والذي انطلق الإثنين، برعاية كريمة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء ويستمر حتى 28 من نوفمبر 2018، بتنظيم من شركة الشرق الأوسط للاستشارات العالمية"MEGA"، وبتعاون استراتيجي مع مصرف البحرين المركزي.
وسيُشارك أكثر من 1,200 من قادة القطاع المصرفي الإسلامي، وصانعي السياسات، والمبتكرين في سلسلة من النقاشات المتمحورة حول موضوع "التمويل الإسلامي والنمو الاقتصادي المستدام في عصر التحول الرقمي"، تماشياً مع الرؤية التي يتبناها قطاع الصيرفة الإسلامية العالمية لمواكبة تطورات القطاع المالي العالمي تجاه استخدام التكنولوجيا في تطوير الأعمال.
وقال الرئيس التنفيذي للمصرف الخليجي التجاري سطام سليمان القصيبي: "مما لا شك فيه أن قطاع التكنولوجيا المالية يشهد تطوراً ملحوظاً بشكل لافت، خصوصاً مع توجه عدد كبير من الشركات الناشئة لتبني هذه التكنولوجيا عالمياً".
وأوضح أن "هذه التكنولوجيا تساهم في خلق فرص لجيل جديد من الشباب، الذي يتبنى نمط الحياة الرقمية، في ظل هذه التطورات والإمكانات التي توفرها التكنولوجيا للأفراد والمؤسسات".
وقال القصيبي: "نحن فخورون بأن البحرين هي من أوائل الدول التي سارعت لتأخذ زمام المبادرة في هذا المجال من خلال الجهود التي يبذلها مجلس التنمية الاقتصادي".
وتابع: "يشهد المؤتمر هذا العام مشاركة واسعة ومستوى تمثيل رفيع لخبراء التكنولوجيا المالية، والذي سينعكس على مستوى الجلسات النقاشية والنتائج التي تم سيتم التوصل إليها، بجانب التسويق للتسهيلات والمميزات التي يتمتع بها السوق البحريني في مجال نظم الدفع والتكنولوجيا المالية، مما سيجعل من المؤتمر نقطة انطلاق قوية وراسخة للتكنولوجيا المالية في السوق البحريني، وهو الهدف الذي نسعى لتحقيقه من خلال دعمنا لهذا الحدث الهام".
ويعد المصرف الخليجي التجاري أحد المصارف الإسلامية المتميزة التي تسعى لتحقيق تطلعات العملاء من خلال نموذج مصرفي إسلامي يقدم مجموعة شاملة من الخدمات المصرفية عالية الجودة للأفراد والشركات وفرصا استثمارية متوافقة والشريعة الإسلامية الغراء.
وسيُشارك أكثر من 1,200 من قادة القطاع المصرفي الإسلامي، وصانعي السياسات، والمبتكرين في سلسلة من النقاشات المتمحورة حول موضوع "التمويل الإسلامي والنمو الاقتصادي المستدام في عصر التحول الرقمي"، تماشياً مع الرؤية التي يتبناها قطاع الصيرفة الإسلامية العالمية لمواكبة تطورات القطاع المالي العالمي تجاه استخدام التكنولوجيا في تطوير الأعمال.
وقال الرئيس التنفيذي للمصرف الخليجي التجاري سطام سليمان القصيبي: "مما لا شك فيه أن قطاع التكنولوجيا المالية يشهد تطوراً ملحوظاً بشكل لافت، خصوصاً مع توجه عدد كبير من الشركات الناشئة لتبني هذه التكنولوجيا عالمياً".
وأوضح أن "هذه التكنولوجيا تساهم في خلق فرص لجيل جديد من الشباب، الذي يتبنى نمط الحياة الرقمية، في ظل هذه التطورات والإمكانات التي توفرها التكنولوجيا للأفراد والمؤسسات".
وقال القصيبي: "نحن فخورون بأن البحرين هي من أوائل الدول التي سارعت لتأخذ زمام المبادرة في هذا المجال من خلال الجهود التي يبذلها مجلس التنمية الاقتصادي".
وتابع: "يشهد المؤتمر هذا العام مشاركة واسعة ومستوى تمثيل رفيع لخبراء التكنولوجيا المالية، والذي سينعكس على مستوى الجلسات النقاشية والنتائج التي تم سيتم التوصل إليها، بجانب التسويق للتسهيلات والمميزات التي يتمتع بها السوق البحريني في مجال نظم الدفع والتكنولوجيا المالية، مما سيجعل من المؤتمر نقطة انطلاق قوية وراسخة للتكنولوجيا المالية في السوق البحريني، وهو الهدف الذي نسعى لتحقيقه من خلال دعمنا لهذا الحدث الهام".
ويعد المصرف الخليجي التجاري أحد المصارف الإسلامية المتميزة التي تسعى لتحقيق تطلعات العملاء من خلال نموذج مصرفي إسلامي يقدم مجموعة شاملة من الخدمات المصرفية عالية الجودة للأفراد والشركات وفرصا استثمارية متوافقة والشريعة الإسلامية الغراء.