اختتمت أمريكان إكسبريس الشرق الأوسط أعمال برنامجها الأول لدعم الشركات الناشئة ACCELERATE ME عبر إقامة فعالية اليوم الترويجي العام الأول، بالتعاون مع شركة نيست المتخصصة في مجال حاضنات الأعمال، حيث قامت الشركات الست المشاركة بتقديم عرض تفصيلي عن حلول الأعمال التي ابتكرتها أمام جمع من رجال الأعمال والمهتمين بالتكنولوجيا المالية.
وباليوم الترويجي العام تختتم فعالية برنامج ACCELERATE ME الذي امتد لـ 8 أسابيع، والذي يهدف إلى خلق منصة تواصل بين الجيل الجديد من الشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم من جميع أنحاء العالم بالبحرين وبالشرق الأوسط بصورة عامة.
ويركز برنامج ACCELERATE ME على تقديم مجموعة من التقنيات المبتكرة في مجال خدمة العملاء المتميزة، المدفوعات الآلية، والمنصات الفعلية والرقمية البديلة.
وقال الرئيس التنفيذي لـ"أمريكان إكسبريس الشرق الأوسط" مازن خوري: "كعضو مؤسس في خليج البحرين للتكنولوجيا المالية، ومساهم فعال في بيئة التكنولوجيا المالية في المنطقة".
وأضاف "عبر هذا البرنامج، نعمل على توفير الدعم لخلق شراكات قوية سعياً للحد من الفجوة بين الشركات الكبيرة والناشئة، وذلك تحقيقاً لرؤيتنا الرامية إلى استخدام الابتكار التكنولوجي لخلق علاقات وثيقة مع العملاء".
وتابع "نحن على دراية تامة أن دور التكنولوجيا ذو أهمية كبيرة فيما يتعلق بالعمليات التجارية في المنطقة. فقد أظهرت دراسة قمنا بها بداية هذا العام حول "توجهات الأعمال والإنفاق العالمية لعام 2018" أن تكنولوجيا المعلومات الحديثة كانت في صدارة الفئات التي يُتوقع أن تشهد زيادة في الإنفاق على صعيد المنطقة والعالم.
وقال 35% من المشاركين في الاستبيان أن تكنولوجيا الموبايل هي الأفضل لتقديم منتجات وخدمات فريدة من نوعها وستكون محط التركيز في عام 2019.
من جانبه قال لورنس مورغان: "لقد كان برنامج ACCELERATE ME منصة مثالية للشركات الناشئة المشاركة، فبالنظر إلى جذورنا الآسيوية، يركز نيست على ربط الأسواق سريعة النمو في آسيا والشرق الأوسط وإفريقيا، من خلال مساعدة الشركات على تبني التقنيات الحديثة. نحن سعداء بشراكتنا مع أمريكان إكسبريس الشرق الأوسط لتحقيق الأفضل في مجال الابتكار والتحول الرقمي".
{{ article.visit_count }}
وباليوم الترويجي العام تختتم فعالية برنامج ACCELERATE ME الذي امتد لـ 8 أسابيع، والذي يهدف إلى خلق منصة تواصل بين الجيل الجديد من الشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم من جميع أنحاء العالم بالبحرين وبالشرق الأوسط بصورة عامة.
ويركز برنامج ACCELERATE ME على تقديم مجموعة من التقنيات المبتكرة في مجال خدمة العملاء المتميزة، المدفوعات الآلية، والمنصات الفعلية والرقمية البديلة.
وقال الرئيس التنفيذي لـ"أمريكان إكسبريس الشرق الأوسط" مازن خوري: "كعضو مؤسس في خليج البحرين للتكنولوجيا المالية، ومساهم فعال في بيئة التكنولوجيا المالية في المنطقة".
وأضاف "عبر هذا البرنامج، نعمل على توفير الدعم لخلق شراكات قوية سعياً للحد من الفجوة بين الشركات الكبيرة والناشئة، وذلك تحقيقاً لرؤيتنا الرامية إلى استخدام الابتكار التكنولوجي لخلق علاقات وثيقة مع العملاء".
وتابع "نحن على دراية تامة أن دور التكنولوجيا ذو أهمية كبيرة فيما يتعلق بالعمليات التجارية في المنطقة. فقد أظهرت دراسة قمنا بها بداية هذا العام حول "توجهات الأعمال والإنفاق العالمية لعام 2018" أن تكنولوجيا المعلومات الحديثة كانت في صدارة الفئات التي يُتوقع أن تشهد زيادة في الإنفاق على صعيد المنطقة والعالم.
وقال 35% من المشاركين في الاستبيان أن تكنولوجيا الموبايل هي الأفضل لتقديم منتجات وخدمات فريدة من نوعها وستكون محط التركيز في عام 2019.
من جانبه قال لورنس مورغان: "لقد كان برنامج ACCELERATE ME منصة مثالية للشركات الناشئة المشاركة، فبالنظر إلى جذورنا الآسيوية، يركز نيست على ربط الأسواق سريعة النمو في آسيا والشرق الأوسط وإفريقيا، من خلال مساعدة الشركات على تبني التقنيات الحديثة. نحن سعداء بشراكتنا مع أمريكان إكسبريس الشرق الأوسط لتحقيق الأفضل في مجال الابتكار والتحول الرقمي".