حسن عبدالنبي
منذ محطة السفر الأولى، يكتشف المسافر سر المتعة على خطوط الناقلة الوطنية طيران الخليج، فعند دخوله إلى قاعة الصقر الذهبي، واستمتاعه بالكرم البحريني الأصيل وحفاوة الترحيب وفخامة المكان، كل ذلك يضيف على الرحلة أجواءً مميزة.
ومن خلال رحلتي مع الوفد الإعلامي البحريني مع خطوط شركة طيران الخليج إلى الدار البيضاء على الطائرة الجديدة من طراز بوينغ 9-787 دريملاينر، والتي تسّير من خلالها طيران الخليج خمس رحلات أسبوعية مباشرة بين مطار البحرين الدولي ومطار كازابلانكا في الدار البيضاء، لمست الأداء المميز لطاقم الرحلة من الكابتن والمضيفين، الذين يستقبلون المسافرين ويرحبون أفضل ترحيب، ناهيك عن تقديم واجب الضيافة من المشروبات والحلويات على متن المقصورة.
وتتميز طائرت بوينغ 9-787 دريملاينر براحة تجعل من المسافر بانقضاء ساعات السفر التي قد تصل إلى 7 ساعات، حيث بدأت الناقلة الوطنية تشغيل هذه الطائرات منذ يونيو 2018 أمام ركابها من مملكة البحرين ودول الخليج وجميع أنحاء العالم الفرصة لاستكشاف وجهة سياحية مميزة في المملكة المغربية الشقيقة.
منذ محطة السفر الأولى، يكتشف المسافر سر المتعة على خطوط الناقلة الوطنية طيران الخليج، فعند دخوله إلى قاعة الصقر الذهبي، واستمتاعه بالكرم البحريني الأصيل وحفاوة الترحيب وفخامة المكان، كل ذلك يضيف على الرحلة أجواءً مميزة.
ومن خلال رحلتي مع الوفد الإعلامي البحريني مع خطوط شركة طيران الخليج إلى الدار البيضاء على الطائرة الجديدة من طراز بوينغ 9-787 دريملاينر، والتي تسّير من خلالها طيران الخليج خمس رحلات أسبوعية مباشرة بين مطار البحرين الدولي ومطار كازابلانكا في الدار البيضاء، لمست الأداء المميز لطاقم الرحلة من الكابتن والمضيفين، الذين يستقبلون المسافرين ويرحبون أفضل ترحيب، ناهيك عن تقديم واجب الضيافة من المشروبات والحلويات على متن المقصورة.
وتتميز طائرت بوينغ 9-787 دريملاينر براحة تجعل من المسافر بانقضاء ساعات السفر التي قد تصل إلى 7 ساعات، حيث بدأت الناقلة الوطنية تشغيل هذه الطائرات منذ يونيو 2018 أمام ركابها من مملكة البحرين ودول الخليج وجميع أنحاء العالم الفرصة لاستكشاف وجهة سياحية مميزة في المملكة المغربية الشقيقة.