نظمت طيران الخليج – الناقلة الوطنية لمملكة البحرين – مؤخراً رحلة تعريفية لعدد من ممثلي الإعلام البحريني لتجربة طائرتها الجديدة من طراز بوينغ 9-787 دريملاينر التي حلقت بهم إلى أحدث وجهات شبكتها، الدار البيضاء بالمغرب.
وتسيّر طيران الخليج خمس رحلات أسبوعية بين البحرين والدار البيضاء باستخدام طائرتها الجديدة من طراز بوينغ 9-787 دريملاينر. الطائرة ذات الـ 282 مقعد الموزعة على مقصورتين تضم 26 مقعداً على درجة الصقر الذهبي و256 مقعداً في الدرجة السياحية؛ وهو ما يشكل زيادة بنسبة 32% من القدرة الاستيعابية السابقة لطيران الخليج. كما أن الطائرة ذات التصميم المبتكر والأنيق، والأداء الصديق للبيئة، والكفاءة الهائلة في استهلاك الوقود، والمرونة في قطع المسافات تدعم طيران الخليج نحو التوسع الاستراتيجي لشبكة وجهاتها وتحسين أسطول طائراتها، مع التقليل من كلفة عملياتها. وللطائرة الدريملاينر الجديدة الخاصة بالناقلة الوطنية مزايا عدة، مثل أكبر نوافذ موجودة في أي طائرة تجارية، وجودة جوية أفضل، ومستويات معدّلة من الرطوبة بضغط أعلى للمزيد من الراحة، وخزائن علوية بحجمٍ أكبر لتستوعب حقائب جميع الركاب، وإضاءة مريحة، وتكنولوجيا مطورة تستشعر المطبات الجوية لضمان رحلة أكثر سلاسة.
واستمتع المشاركون في الرحلة برفاهية السفر على متن طائرة طيران الخليج الدريملاينر الجديدة؛ وبمرافق قاعة الصقر الذهبي للناقلة في مطار البحرين الدولي قبيل الرحلة. أما في الدار البيضاء – التي ضمتها طيران الخليج إلى شبكة وجهاتها في صيف العام الجاري – فقد زار المشاركون في الرحلة معالم الوجهة السياحية الشهيرة واستمتعوا بالإقامة في أحد أفخم الفنادق الموجودة بالعاصمة التجارية للمغرب، شيراتون كازابلانكا.
وتسيّر طيران الخليج خمس رحلات أسبوعية بين البحرين والدار البيضاء باستخدام طائرتها الجديدة من طراز بوينغ 9-787 دريملاينر. الطائرة ذات الـ 282 مقعد الموزعة على مقصورتين تضم 26 مقعداً على درجة الصقر الذهبي و256 مقعداً في الدرجة السياحية؛ وهو ما يشكل زيادة بنسبة 32% من القدرة الاستيعابية السابقة لطيران الخليج. كما أن الطائرة ذات التصميم المبتكر والأنيق، والأداء الصديق للبيئة، والكفاءة الهائلة في استهلاك الوقود، والمرونة في قطع المسافات تدعم طيران الخليج نحو التوسع الاستراتيجي لشبكة وجهاتها وتحسين أسطول طائراتها، مع التقليل من كلفة عملياتها. وللطائرة الدريملاينر الجديدة الخاصة بالناقلة الوطنية مزايا عدة، مثل أكبر نوافذ موجودة في أي طائرة تجارية، وجودة جوية أفضل، ومستويات معدّلة من الرطوبة بضغط أعلى للمزيد من الراحة، وخزائن علوية بحجمٍ أكبر لتستوعب حقائب جميع الركاب، وإضاءة مريحة، وتكنولوجيا مطورة تستشعر المطبات الجوية لضمان رحلة أكثر سلاسة.
