موزة فريد
كشفت عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين سونيا جناحي، عن أن عدد الأعضاء الفاعلين في الغرفة وصل إلى حوالي 40 ألف عضوية، منها ما بين 19 إلى 20 ألفاً لسيدات، مما يثبت تمكن المرأة البحرينية في كافة الميادين.
وأضافت لـ"الوطن"، على هامش ورش العمل التوعوية حول ضريبة القيمة المضافة التي نظمتها الغرفة الثلاثاء، أن نسبة السجلات المملوكة من قبل النساء في البحرين بلغت 48% من أعداد السجلات التجارية بشكل عام، مبينة أن المرأة البحرينية استطاعت تمكين نفسها وإثبات وجودها بالتسهيلات الحكومية والدعم لأن تكون رائدة أعمال.
وبسؤالها عن خطة الـ100 يوم التي أطلقتها الغرفة مؤخراً، أكدت جناحي، أن التطبيق بدأ بتنفيذ الخطط المطلوبة منذ مارس الماضي بإعادة هيكلة اللجان بتقليصها من 24 لجنة إلى 10 لجان للتركيز على تنمية القطاعات غير النفطية والابتعاد عن التركيز على المشاكل وما إلى ذلك لمساعدة التاجر البحريني في القطاع غير النفطي ليكون مساهماً في تحقيق رؤية البحرين 2030.
وأوضحت جناحي: "تم تعيين 8 رؤساء من خارج مجلس إدارة الغرفة لإدارة هذه اللجان في وقتنا الحالي وتمتد خطط عملهم على مدى عاميين، حيث تتضمن خطة عمل اللجنة المالية المتمثلة في عمل الورش التوعوية والتعليمية لكيفية وآلية تطبيق الضريبة المضافة للسوق التجاري والمساهمة في مساعدة السوق التجاري والتجار على مواجهة أي من التغييرات".
وأضافت جناحي أن نتائج تطبيق مشروع خطة "100 يوم لتصحيح الغرفة" قد تكون على مدى 4 سنوات والتي تم البدء في العمل عليها من الآن من قبل اللجان المشتركة والقطاعية، مبينة أن هناك العديد من الخطط التي سيتم الكشف عنها وتوضيحها للسوق التجاري بعد الأخذ بموافقة مجلس الإدارة.
وعلى هامش ورشة العمل التي عقدتها لجنة العقار في الغرفة ضمن سلسلة ورش العمل التعريفية باللائحة التنفيذية للضريبة وقوانينها، أكدت جناحي أن الهدف الرئيس من الورش هو تعليمهم وتوعيتهم لكيفية تطبيق الضريبة.
وتابعت جناحي: "دورنا مساعدة التاجر البحريني على تطبيق القيمة المضافة التي تعتبر عاملاً اقتصادياً للتنمية في كافة دول العالم".
كشفت عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين سونيا جناحي، عن أن عدد الأعضاء الفاعلين في الغرفة وصل إلى حوالي 40 ألف عضوية، منها ما بين 19 إلى 20 ألفاً لسيدات، مما يثبت تمكن المرأة البحرينية في كافة الميادين.
وأضافت لـ"الوطن"، على هامش ورش العمل التوعوية حول ضريبة القيمة المضافة التي نظمتها الغرفة الثلاثاء، أن نسبة السجلات المملوكة من قبل النساء في البحرين بلغت 48% من أعداد السجلات التجارية بشكل عام، مبينة أن المرأة البحرينية استطاعت تمكين نفسها وإثبات وجودها بالتسهيلات الحكومية والدعم لأن تكون رائدة أعمال.
وبسؤالها عن خطة الـ100 يوم التي أطلقتها الغرفة مؤخراً، أكدت جناحي، أن التطبيق بدأ بتنفيذ الخطط المطلوبة منذ مارس الماضي بإعادة هيكلة اللجان بتقليصها من 24 لجنة إلى 10 لجان للتركيز على تنمية القطاعات غير النفطية والابتعاد عن التركيز على المشاكل وما إلى ذلك لمساعدة التاجر البحريني في القطاع غير النفطي ليكون مساهماً في تحقيق رؤية البحرين 2030.
وأوضحت جناحي: "تم تعيين 8 رؤساء من خارج مجلس إدارة الغرفة لإدارة هذه اللجان في وقتنا الحالي وتمتد خطط عملهم على مدى عاميين، حيث تتضمن خطة عمل اللجنة المالية المتمثلة في عمل الورش التوعوية والتعليمية لكيفية وآلية تطبيق الضريبة المضافة للسوق التجاري والمساهمة في مساعدة السوق التجاري والتجار على مواجهة أي من التغييرات".
وأضافت جناحي أن نتائج تطبيق مشروع خطة "100 يوم لتصحيح الغرفة" قد تكون على مدى 4 سنوات والتي تم البدء في العمل عليها من الآن من قبل اللجان المشتركة والقطاعية، مبينة أن هناك العديد من الخطط التي سيتم الكشف عنها وتوضيحها للسوق التجاري بعد الأخذ بموافقة مجلس الإدارة.
وعلى هامش ورشة العمل التي عقدتها لجنة العقار في الغرفة ضمن سلسلة ورش العمل التعريفية باللائحة التنفيذية للضريبة وقوانينها، أكدت جناحي أن الهدف الرئيس من الورش هو تعليمهم وتوعيتهم لكيفية تطبيق الضريبة.
وتابعت جناحي: "دورنا مساعدة التاجر البحريني على تطبيق القيمة المضافة التي تعتبر عاملاً اقتصادياً للتنمية في كافة دول العالم".