ارتفعت أسعار النفط الأميركي 1%، بدعم من تهديد الولايات المتحدة بفرض عقوبات على فنزويلا، لكن ارتفاع مخزونات البنزين إلى مستوى قياسي والزيادة الكبيرة غير المتوقعة في مخزون الخام بالولايات المتحدة حد من المكاسب.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 51 سنتا أو 0.97 بالمئة، لتبلغ عند التسوية 53.13 دولار للبرميل. فيما تراجعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت خمسة سنتات لتصل عند التسوية إلى 61.09 دولار للبرميل.
وأشارت واشنطن إلى أنها قد تفرض عقوبات على صادرات الخام الفنزويلية مع استمرار انزلاق كراكاس أكثر في براثن الاضطرابات السياسية والاقتصادية. وساهم التهديد بخفض الإمدادات في تعزيز أسعار العقود الآجلة.
ومما أثر سلبا على النفط صدور بيانات معلومات الطاقة الأميركية التي أظهرت ارتفاع مخزونات الخام في الولايات المتحدة بمقدار ثمانية ملايين برميل الأسبوع الماضي، مقارنة مع توقعات بانخفاضها 42 ألف برميل.
وتعرضت أسعار النفط لضغوط جراء المخاوف من آفاق النمو الاقتصادي العالمي في الأمد الطويل، وبالتالي الطلب على النفط.
كما واصل المستثمرون توخي الحذر في ظل استمرار المخاوف من الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين وتوقعات بتباطؤ النمو العالمي.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 51 سنتا أو 0.97 بالمئة، لتبلغ عند التسوية 53.13 دولار للبرميل. فيما تراجعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت خمسة سنتات لتصل عند التسوية إلى 61.09 دولار للبرميل.
وأشارت واشنطن إلى أنها قد تفرض عقوبات على صادرات الخام الفنزويلية مع استمرار انزلاق كراكاس أكثر في براثن الاضطرابات السياسية والاقتصادية. وساهم التهديد بخفض الإمدادات في تعزيز أسعار العقود الآجلة.
ومما أثر سلبا على النفط صدور بيانات معلومات الطاقة الأميركية التي أظهرت ارتفاع مخزونات الخام في الولايات المتحدة بمقدار ثمانية ملايين برميل الأسبوع الماضي، مقارنة مع توقعات بانخفاضها 42 ألف برميل.
وتعرضت أسعار النفط لضغوط جراء المخاوف من آفاق النمو الاقتصادي العالمي في الأمد الطويل، وبالتالي الطلب على النفط.
كما واصل المستثمرون توخي الحذر في ظل استمرار المخاوف من الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين وتوقعات بتباطؤ النمو العالمي.