تميل أسعار النفط إلى الانخفاض، الإثنين، في آسيا بسبب القلق من فائض في العرض، ومخاوف من انعكاسات تباطؤ الاقتصاد العالمي على طلب الخام.
وحوالى الساعة 03:10 بتوقيت غرينتش، انخفض سعر برميل النفط الخفيف (لايت سويت كرود)، المرجع الأميركي للخام تسليم مارس، 55 سنتا ليبلغ سعره 52.17 دولار في المبادلات الإلكترونية في آسيا.
أما برميل برنت نفط بحر الشمال، المرجع الأوروبي تسليم أبريل، فقد تراجع 45 سنتاً وبلغ إلى 61.65 دولار.
وقال إدوارد مونيا، المحلل في مجموعة "أواندا"، إن "الأسعار فقدت زخم اندفاعها باتجاه الارتفاع، لأن المستثمرين لم يعودوا متفائلين"، مشيرا إلى القلق من العرض المفرط والآفاق الاقتصادية العالمية القاتمة.
وأضاف: "خلال الأسبوع الجاري سيراقب المستثمرون في الأسواق التقريرين الشهريين لمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، ووكالة الطاقة الدولية ليروا ما إذا كان الخفض في الإنتاج الذي قررته أوبك تم احترامه وإلى أي حد سيرتفع الإنتاج الأمريكي".
من جهته، رأى مصرف "إيه إن زد بنك" في مذكرة إلى الأسواق أن المعلومات التي أفادت أن الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والصيني شي جينبينغ قد لا يلتقيان قبل الأول من مارس موعد انتهاء المحلة المحددة لتوقيف اتفاق تجاري، تثير قلق الأسواق أيضاً.
وتابع المصرف نفسه "في الوقت نفسه، يواصل الوضع في فنزويلا دفع الأسعار إلى الارتفاع".
وحوالى الساعة 03:10 بتوقيت غرينتش، انخفض سعر برميل النفط الخفيف (لايت سويت كرود)، المرجع الأميركي للخام تسليم مارس، 55 سنتا ليبلغ سعره 52.17 دولار في المبادلات الإلكترونية في آسيا.
أما برميل برنت نفط بحر الشمال، المرجع الأوروبي تسليم أبريل، فقد تراجع 45 سنتاً وبلغ إلى 61.65 دولار.
وقال إدوارد مونيا، المحلل في مجموعة "أواندا"، إن "الأسعار فقدت زخم اندفاعها باتجاه الارتفاع، لأن المستثمرين لم يعودوا متفائلين"، مشيرا إلى القلق من العرض المفرط والآفاق الاقتصادية العالمية القاتمة.
وأضاف: "خلال الأسبوع الجاري سيراقب المستثمرون في الأسواق التقريرين الشهريين لمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، ووكالة الطاقة الدولية ليروا ما إذا كان الخفض في الإنتاج الذي قررته أوبك تم احترامه وإلى أي حد سيرتفع الإنتاج الأمريكي".
من جهته، رأى مصرف "إيه إن زد بنك" في مذكرة إلى الأسواق أن المعلومات التي أفادت أن الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والصيني شي جينبينغ قد لا يلتقيان قبل الأول من مارس موعد انتهاء المحلة المحددة لتوقيف اتفاق تجاري، تثير قلق الأسواق أيضاً.
وتابع المصرف نفسه "في الوقت نفسه، يواصل الوضع في فنزويلا دفع الأسعار إلى الارتفاع".