إسطنبول - أسماء عبدالله
أكد المدير العام لشركة "آر بي أم" RBM GROUP بإسطنبول مصطفى الحلو، أن إجمالي الاستثمارات البحرينية في جمهورية تركيا وخصوصاً في إسطنبول تصل إلى ما نسبته 25% من إجمالي الاستثمارات الخليجية.
وأضاف في تصريح لـ"الوطن"، أن عدد المستثمرين الخليجيين في جمهورية تركيا يصل إلى 70%، مبيناً أن القطاع العقاري يشهد نمواً متزايداً من قبل مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، مبيناً أن الأمن والاستقرار الذي تتميز به إسطنبول ساهم في زيادة مبيعات الشقق والفلل.
يذكر أن إجمالي استثمارات البحرينيين في جمهورية تركيا بلغ حوالي 4 مليارات دولار، فيما بلغ عدد الشركات البحرينية في التي تستثمر في إسطنبول 63 شركة حتى الآن.
وفي تصريح سابق للمستشار الإقليمي لمكتب الاستثمار التركي د. مصطفى كوكسو أوضح أن تركيا باتت من أكثر الدول جذباً للاستثمارات الأجنبية بفضل البيئة الصديقة للعمل والتي وفرتها الحكومية التركية، من خلال حزمة الإصلاحات الشاملة التي طبقتها لتحسين بيئة الاستثمار، ومنها عدم إخضاع الاستثمارات الأجنبية المباشرة في تركيا للمصادرة أو التأميم، والمساواة بين المستثمرين المحليين والأجانب، إلى جانب العديد من المزايا الأخرى.
وزاد حجم التبادل التجاري بين البلدين إلى 485 مليون دولار خلال العام 2018، أي بنسبة نمو 17 %. وأن البلدين يسعيان إلى رفع حجم التبادل التجاري بينهما من خلال فتح الأفق التي تساعد المستثمرين في كلا البلدين للاستثمار فيهما، ومملكة البحرين بلد صديق للمستثمرين الأجانب، ولديه خدمات وبنية تحتية متطورة في المواصلات والضيافة والسياحة والصناعة.
أكد المدير العام لشركة "آر بي أم" RBM GROUP بإسطنبول مصطفى الحلو، أن إجمالي الاستثمارات البحرينية في جمهورية تركيا وخصوصاً في إسطنبول تصل إلى ما نسبته 25% من إجمالي الاستثمارات الخليجية.
وأضاف في تصريح لـ"الوطن"، أن عدد المستثمرين الخليجيين في جمهورية تركيا يصل إلى 70%، مبيناً أن القطاع العقاري يشهد نمواً متزايداً من قبل مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، مبيناً أن الأمن والاستقرار الذي تتميز به إسطنبول ساهم في زيادة مبيعات الشقق والفلل.
يذكر أن إجمالي استثمارات البحرينيين في جمهورية تركيا بلغ حوالي 4 مليارات دولار، فيما بلغ عدد الشركات البحرينية في التي تستثمر في إسطنبول 63 شركة حتى الآن.
وفي تصريح سابق للمستشار الإقليمي لمكتب الاستثمار التركي د. مصطفى كوكسو أوضح أن تركيا باتت من أكثر الدول جذباً للاستثمارات الأجنبية بفضل البيئة الصديقة للعمل والتي وفرتها الحكومية التركية، من خلال حزمة الإصلاحات الشاملة التي طبقتها لتحسين بيئة الاستثمار، ومنها عدم إخضاع الاستثمارات الأجنبية المباشرة في تركيا للمصادرة أو التأميم، والمساواة بين المستثمرين المحليين والأجانب، إلى جانب العديد من المزايا الأخرى.
وزاد حجم التبادل التجاري بين البلدين إلى 485 مليون دولار خلال العام 2018، أي بنسبة نمو 17 %. وأن البلدين يسعيان إلى رفع حجم التبادل التجاري بينهما من خلال فتح الأفق التي تساعد المستثمرين في كلا البلدين للاستثمار فيهما، ومملكة البحرين بلد صديق للمستثمرين الأجانب، ولديه خدمات وبنية تحتية متطورة في المواصلات والضيافة والسياحة والصناعة.