خالد الطيب
كشف رئيس لجنة الثروة الغذائية في غرفة تجارة وصناعة البحرين خالد الأمين، عن اكتمال مشروعين للصناعات الغذائية بالتعاون مع كونسورتيوم يضم مستثمرين مصريين وسويسريين وسيرلانكيين، أحدهما في أبريل والآخر في مايو المقبل وسيتم تشغليهما بعد شهر من موعد الاكتمال، بكلفة إجمالية تصل إلى 4.2 مليون دينار للمصنعين.
وأضاف في تصريح للصحافيين - عى هامش تدشين مسابقة المنتج الغذائي المتميز- أن المصنع الأول تحت مسمى "بافكو للحبوب" والذي يتبع للجنة وتبلغ كلفته 3.8 مليون دينار ينتج ما بين 25 إلى 50 كيلوغراماً للتصدير، وسيكتمل في مايو، مبيناً في الوقت نفسه أن الصوامع التي سيتم تخصيصها لمصنع "بافكو" تعتبر نادرة في العالم.
وعن المصنع الثاني، ذكر الأمين أنه يحمل اسم "بحرينيكا" بكلفة إجمالية تصل إلى حوالي 290 ألف دينار وسيكتمل خلال أبريل المقبل.
وأوضح الأمين، أن إنتاج المصنعين سيكونان للتصدير، خصوصاً وأن هناك مصنعين بحرينيين لا نريد منافستهما، بحكم أن لدينا عقوداً موقعة مع أمريكا وألمانيا وهولندا والمكسيك بالإضافة لبريطانيا.
وعن مشكلة نقص المياه العذبة لإنتاج الأغذية أكد الأمين "هناك الكثير من الوسائل العلمية لتحلية تلك المياه"، موضحاً في الوقت نفسه أن "الغذاء هو الوقود والحياة".
وبخصوص أبرز أولويات اللجنة حالياً أكد الأمين "أنها تتمثل في جذب المزيد من الاستثمارات وتشجيع المنتج الغذائي البحريني والقضاء على كل المشاكل والعوائق التي تواجه مصنعي الغذاء في البحرين".
كشف رئيس لجنة الثروة الغذائية في غرفة تجارة وصناعة البحرين خالد الأمين، عن اكتمال مشروعين للصناعات الغذائية بالتعاون مع كونسورتيوم يضم مستثمرين مصريين وسويسريين وسيرلانكيين، أحدهما في أبريل والآخر في مايو المقبل وسيتم تشغليهما بعد شهر من موعد الاكتمال، بكلفة إجمالية تصل إلى 4.2 مليون دينار للمصنعين.
وأضاف في تصريح للصحافيين - عى هامش تدشين مسابقة المنتج الغذائي المتميز- أن المصنع الأول تحت مسمى "بافكو للحبوب" والذي يتبع للجنة وتبلغ كلفته 3.8 مليون دينار ينتج ما بين 25 إلى 50 كيلوغراماً للتصدير، وسيكتمل في مايو، مبيناً في الوقت نفسه أن الصوامع التي سيتم تخصيصها لمصنع "بافكو" تعتبر نادرة في العالم.
وعن المصنع الثاني، ذكر الأمين أنه يحمل اسم "بحرينيكا" بكلفة إجمالية تصل إلى حوالي 290 ألف دينار وسيكتمل خلال أبريل المقبل.
وأوضح الأمين، أن إنتاج المصنعين سيكونان للتصدير، خصوصاً وأن هناك مصنعين بحرينيين لا نريد منافستهما، بحكم أن لدينا عقوداً موقعة مع أمريكا وألمانيا وهولندا والمكسيك بالإضافة لبريطانيا.
وعن مشكلة نقص المياه العذبة لإنتاج الأغذية أكد الأمين "هناك الكثير من الوسائل العلمية لتحلية تلك المياه"، موضحاً في الوقت نفسه أن "الغذاء هو الوقود والحياة".
وبخصوص أبرز أولويات اللجنة حالياً أكد الأمين "أنها تتمثل في جذب المزيد من الاستثمارات وتشجيع المنتج الغذائي البحريني والقضاء على كل المشاكل والعوائق التي تواجه مصنعي الغذاء في البحرين".