نظمت جمعية الذكاء الاصطناعي البحرينية مساء الثلاثاء، ورشة عمل في معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية بمنطقة الجفير حملت عنوان "الذكاء الاصطناعي وتغير السلوك البشري".
وأدارت نامراتا ناجيندرا من شركة جوجل في المملكة المتحدة ورشة العمل، حيث ركزت محاور الورشة على أنظمة المعرفة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في معالجة اللغات الطبيعية وتعلم الآلة على وجه الخصوص لاستخراج المعلومات من تقارير التقييم من أجل الإجابة على تساؤلات رئيسية حول الدلائل. والدمج بين علم السلوك والحاسوب وبنية الأنظمة.
وقال رئيس جمعية الذكاء الاصطناعي البحرينية د.جاسم حاجي: " "هذه هي الزيارة الثانية للخبيرة في الذكاء الاصطناعي للشبكات العصبية والحدث الثامن الذي تنظمه جمعية الذكاء الاصطناعي في دول مجلس التعاون الخليجي".
وأضاف "نخطط لعقد 5 ندوات أخرى في الكويت ودبي وأبوظبي والبحرين لنشر وتعزيز الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي للمجتمعات، والتي تعتبر جزءاً حيوياً من مستقبلنا".
وقال حاجي: "نتجه بخطى متسارعة نحو سوق عمل يتفاعل فيه البشر مع الآلات على أساس يومي. ومع قدوم الذكاء الاصطناعي وبرامجه الذكية، أصبحت التكنولوجيا الآن تدخل في العديد من مهام عملنا اليومية".
وتابع "تفيد أحدث التقارير بأن أكثر من 80% من الشركات والمؤسسات تخطط لاستخدام البرامج الذكية والروبوتات بحلول العام 2025. لقد أصبح التفاعل بين البشر والآلة أكثر تطوراً، ويتركز الهدف على جعل الآلات تتفاعل مثل البشر قدر الإمكان. لقد بدأت الآلات الآن التعرف على المشاعر عبر أصواتنا وكلماتنا المكتوبة، وإمكانها الآن التعلم لتغيير ردود أفعالها واستجابتها وفقاً لذلك".
وأدارت نامراتا ناجيندرا من شركة جوجل في المملكة المتحدة ورشة العمل، حيث ركزت محاور الورشة على أنظمة المعرفة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في معالجة اللغات الطبيعية وتعلم الآلة على وجه الخصوص لاستخراج المعلومات من تقارير التقييم من أجل الإجابة على تساؤلات رئيسية حول الدلائل. والدمج بين علم السلوك والحاسوب وبنية الأنظمة.
وقال رئيس جمعية الذكاء الاصطناعي البحرينية د.جاسم حاجي: " "هذه هي الزيارة الثانية للخبيرة في الذكاء الاصطناعي للشبكات العصبية والحدث الثامن الذي تنظمه جمعية الذكاء الاصطناعي في دول مجلس التعاون الخليجي".
وأضاف "نخطط لعقد 5 ندوات أخرى في الكويت ودبي وأبوظبي والبحرين لنشر وتعزيز الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي للمجتمعات، والتي تعتبر جزءاً حيوياً من مستقبلنا".
وقال حاجي: "نتجه بخطى متسارعة نحو سوق عمل يتفاعل فيه البشر مع الآلات على أساس يومي. ومع قدوم الذكاء الاصطناعي وبرامجه الذكية، أصبحت التكنولوجيا الآن تدخل في العديد من مهام عملنا اليومية".
وتابع "تفيد أحدث التقارير بأن أكثر من 80% من الشركات والمؤسسات تخطط لاستخدام البرامج الذكية والروبوتات بحلول العام 2025. لقد أصبح التفاعل بين البشر والآلة أكثر تطوراً، ويتركز الهدف على جعل الآلات تتفاعل مثل البشر قدر الإمكان. لقد بدأت الآلات الآن التعرف على المشاعر عبر أصواتنا وكلماتنا المكتوبة، وإمكانها الآن التعلم لتغيير ردود أفعالها واستجابتها وفقاً لذلك".