نظمت لجنة الضيافة والسياحة بغرفة تجارة وصناعة البحرين ورشة عمل بالتعاون مع معهد فيتال للدراسات الفندقية والسياحة، استعرضت خلالها تجربة عدد من أعضاء اللجنة في قطاع الفندقة، وقدم فيها نائب رئيس اللجنة إبراهيم الكوهجي تجربته الممتدة لـ 30 سنة في هذا القطاع الهام والحيوي.
وقدمت اللجنة، عرضاً تناولت فيه أهمية أبعاد القطاع السياحي لاقتصاد المملكة، والفرص المتنوعة والواعدة في القطاع للطلبة الجدد بمعهد فيتال للدراسات الفندقية والسياحة، باعتبارهم نخبة من المهتمين في دراسة قطاع السياحة والفندقة بنظام الدراسات العليا حيث يشرف عليهم معهد فيتال العالمي في تدريس وتدريب المؤهلين للعمل في هذا القطاع.
وشددت اللجنة خلال عرضها التقديمي على أهمية صقل المهارات وتنميتها للطلبة بما يخدم الحاجة الملحة والطلب المتزايد على القطاع السياحي في السوق البحريني، خصوصاً مع وجود احتياج متزايد من الشركات المستثمرة في السوق، وأن هناك فرص واعدة في انتظار الشباب المهتم بالقطاع.
وبينت اللجنة أن البحرين كانت ولا زالت سباقة في تطوير قطاع الفندقة بما حقق لها السبق على عديد من الأصعدة، وأفضل مثال على ذلك وجود الكفاءات البحرينية التي تبوأت عديد من المناصب القيادية في المؤسسات السيادية والفندقية، وارتقت إلى مصاف المديرين المتميزين في هذا القطاع، علاوة على وجود القدرة والإمكانية المتاحة للشاب البحريني لينافس على الإسهام بالدور البارز في تنمية العمل في قطاع الفندقة.
وقدمت شكرها، إلى الجهات المعنية وعلى رأسها هيئة البحرين للسياحة والمعارض، والتي كان لها الدور المهم في إيجاد هذا الصرح المتميز، متمنية أن يكون أحد الروافد البارزة في تطوير هذا القطاع المهم، ليس في البحرين فقط، وإنما على مستوى المنطقة، كما كانت البحرين صاحبة الريادة والسبق في تطوير وتنمية القطاع السياحي.
وقدمت اللجنة، عرضاً تناولت فيه أهمية أبعاد القطاع السياحي لاقتصاد المملكة، والفرص المتنوعة والواعدة في القطاع للطلبة الجدد بمعهد فيتال للدراسات الفندقية والسياحة، باعتبارهم نخبة من المهتمين في دراسة قطاع السياحة والفندقة بنظام الدراسات العليا حيث يشرف عليهم معهد فيتال العالمي في تدريس وتدريب المؤهلين للعمل في هذا القطاع.
وشددت اللجنة خلال عرضها التقديمي على أهمية صقل المهارات وتنميتها للطلبة بما يخدم الحاجة الملحة والطلب المتزايد على القطاع السياحي في السوق البحريني، خصوصاً مع وجود احتياج متزايد من الشركات المستثمرة في السوق، وأن هناك فرص واعدة في انتظار الشباب المهتم بالقطاع.
وبينت اللجنة أن البحرين كانت ولا زالت سباقة في تطوير قطاع الفندقة بما حقق لها السبق على عديد من الأصعدة، وأفضل مثال على ذلك وجود الكفاءات البحرينية التي تبوأت عديد من المناصب القيادية في المؤسسات السيادية والفندقية، وارتقت إلى مصاف المديرين المتميزين في هذا القطاع، علاوة على وجود القدرة والإمكانية المتاحة للشاب البحريني لينافس على الإسهام بالدور البارز في تنمية العمل في قطاع الفندقة.
وقدمت شكرها، إلى الجهات المعنية وعلى رأسها هيئة البحرين للسياحة والمعارض، والتي كان لها الدور المهم في إيجاد هذا الصرح المتميز، متمنية أن يكون أحد الروافد البارزة في تطوير هذا القطاع المهم، ليس في البحرين فقط، وإنما على مستوى المنطقة، كما كانت البحرين صاحبة الريادة والسبق في تطوير وتنمية القطاع السياحي.
