موزة فريد
أكد رئيس شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك" د.عبدالرحمن جواهري، أن منطقة الخليج العربي تحتوي على 45% من الطاقة الإنتاجية للمخزون النفطي والغازي في العالم، ما يتطلب بالتالي الاستثمار في البحث العلمي والابتكار، لضمان تحويل هذه الثروة الطبيعية الى موارد ذو قيمة عالية.
وأضاف، على هامش فعاليات منتدى جيبكا للأبحاث والابتكار الأربعاء- التي افتتحها وزر النفط، إن مواطني دول مجلس التعاون الخليجي أثبتوا جدراتهم على تحمل المسؤولية في البحث العلمي والابتكار في أكبر معامل البحث العملي مثل شركة "أرامكو" و"سابك"، بالتعاون مع الجامعات لإنتاج مواد جديدة في مجال الكيماويات والبتروكيماويات وتحويل النفط إلى مواد كيماوية وبتروكيماوية ذات مردود مالي عالٍ.
وعبر جواهري عن فخره لاستقطاب أكثر من 350 مشاركاً في المؤتمر من أكثر من 35 دولة حول العالم ومن أكبر الشركات العالمية ذات التقنيات العالية جداً.
وأوضح أن المنتدى طرح العديد من الأوراق الفنيّة التي تحمل أفكار جيدة لتطوير الأعمال المتخصصة في هذه الصناعات الاستراتيجية، منوهاً إلى أن طبيعة هذه الصناعة مرتبطة إلى حد كبير مع الكثير من التحديات التي تحتاج الى البحث المستمر عن الحلول المبتكرة لمواجهة مثل هذه التحديات. مثمناً عالياً جهود الهيئة الوطنية للنفط والغاز والدعم الكبير الذي قدمته الشركات الصناعية في البحرين.
وسلط المنتدى الضوء على مواضيع متخصصة مهمة منها، إعادة تدوير البلاستيك لتحقيق منافع اقتصادية وبيئية واجتماعية، أهمية الاستثمار في البحث والابتكار لتطوير درجات تطبيق جديدة تزيد من تحسين الاستدامة البيئية، والرقمنة وأثرها على البحث والابتكار في الصناعة الكيميائية، وتكنولوجيا النفط إلى المواد الكيميائية من منظور البحث والتطوير، والذكاء الاصطناعي والتحكم في العمليات 2.0 وغيرها من المواضيع ذات العلاقة.
أكد رئيس شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك" د.عبدالرحمن جواهري، أن منطقة الخليج العربي تحتوي على 45% من الطاقة الإنتاجية للمخزون النفطي والغازي في العالم، ما يتطلب بالتالي الاستثمار في البحث العلمي والابتكار، لضمان تحويل هذه الثروة الطبيعية الى موارد ذو قيمة عالية.
وأضاف، على هامش فعاليات منتدى جيبكا للأبحاث والابتكار الأربعاء- التي افتتحها وزر النفط، إن مواطني دول مجلس التعاون الخليجي أثبتوا جدراتهم على تحمل المسؤولية في البحث العلمي والابتكار في أكبر معامل البحث العملي مثل شركة "أرامكو" و"سابك"، بالتعاون مع الجامعات لإنتاج مواد جديدة في مجال الكيماويات والبتروكيماويات وتحويل النفط إلى مواد كيماوية وبتروكيماوية ذات مردود مالي عالٍ.
وعبر جواهري عن فخره لاستقطاب أكثر من 350 مشاركاً في المؤتمر من أكثر من 35 دولة حول العالم ومن أكبر الشركات العالمية ذات التقنيات العالية جداً.
وأوضح أن المنتدى طرح العديد من الأوراق الفنيّة التي تحمل أفكار جيدة لتطوير الأعمال المتخصصة في هذه الصناعات الاستراتيجية، منوهاً إلى أن طبيعة هذه الصناعة مرتبطة إلى حد كبير مع الكثير من التحديات التي تحتاج الى البحث المستمر عن الحلول المبتكرة لمواجهة مثل هذه التحديات. مثمناً عالياً جهود الهيئة الوطنية للنفط والغاز والدعم الكبير الذي قدمته الشركات الصناعية في البحرين.
وسلط المنتدى الضوء على مواضيع متخصصة مهمة منها، إعادة تدوير البلاستيك لتحقيق منافع اقتصادية وبيئية واجتماعية، أهمية الاستثمار في البحث والابتكار لتطوير درجات تطبيق جديدة تزيد من تحسين الاستدامة البيئية، والرقمنة وأثرها على البحث والابتكار في الصناعة الكيميائية، وتكنولوجيا النفط إلى المواد الكيميائية من منظور البحث والتطوير، والذكاء الاصطناعي والتحكم في العمليات 2.0 وغيرها من المواضيع ذات العلاقة.