مروة غلام
كشف مدير إدارة برامج الأفراد بصندوق العمل "تمكين" لـ "الوطن" علي حسن أن مجموع الموافقات على طلبات دعم أجور الموظفين الجدد في القطاع الخاص في آخر ثلاث سنوات بلغت 70 مليون دينار.
وأفاد أن طلبات دعم الأجور للموظفين الجدد بلغ في العام 2016 مقدار 700 ألف دينار وفي العام 2017 ارتفعت إلى 16 مليوناً أما في العام الماضي تم تسجيل 50 مليوناً مقدار للموافقات على طلبات دعم الأجور في القطاع الخاص.
وذكر أن "تمكين" قامت بتطوير برنامج "التدريب ودعم الأجور" وأطلقته بحلة جديدة تتماشى مع التغيرات المستمرة في سوق العمل في مملكة البحرين. وهو البرنامج الذي تم إطلاقه في العام 2007 حيث ساهم في دعم أكثر من 18 ألف موظف بحريني و4500 مؤسسة.
يأتي ذلك ضمن جهود "تمكين" في تنمية الفرد البحريني لشغل أفضل الوظائف وتحقيق مستوى معيشي أفضل، والعمل على تمكين المؤسسات لتنمو وتوفر فرص عمل ذات مردود مجزٍ.
ويعتبر برنامج "التدريب ودعم الأجور" من البرامج الرائدة في دعم كل من المؤسسات والموظفين البحرينيين، لذلك سعت "تمكين" إلى تطويره نحو الأفضل.
وحرصاً على استقطاب أكبر عدد من المستفيدين، قامت "تمكين" في وقت لاحق بإعادة إطلاق البرنامج بسياسة جديدة أكثر مرونة، مشكلةً منه فرصة ثمينة أمام الشركات ومعاهد التدريب الراغبة في دعم التدريب الخاص بموظفيها أو تعيين موظفين جدد أو حتى زيادة أجور الموظفين الحاليين.
كشف مدير إدارة برامج الأفراد بصندوق العمل "تمكين" لـ "الوطن" علي حسن أن مجموع الموافقات على طلبات دعم أجور الموظفين الجدد في القطاع الخاص في آخر ثلاث سنوات بلغت 70 مليون دينار.
وأفاد أن طلبات دعم الأجور للموظفين الجدد بلغ في العام 2016 مقدار 700 ألف دينار وفي العام 2017 ارتفعت إلى 16 مليوناً أما في العام الماضي تم تسجيل 50 مليوناً مقدار للموافقات على طلبات دعم الأجور في القطاع الخاص.
وذكر أن "تمكين" قامت بتطوير برنامج "التدريب ودعم الأجور" وأطلقته بحلة جديدة تتماشى مع التغيرات المستمرة في سوق العمل في مملكة البحرين. وهو البرنامج الذي تم إطلاقه في العام 2007 حيث ساهم في دعم أكثر من 18 ألف موظف بحريني و4500 مؤسسة.
يأتي ذلك ضمن جهود "تمكين" في تنمية الفرد البحريني لشغل أفضل الوظائف وتحقيق مستوى معيشي أفضل، والعمل على تمكين المؤسسات لتنمو وتوفر فرص عمل ذات مردود مجزٍ.
ويعتبر برنامج "التدريب ودعم الأجور" من البرامج الرائدة في دعم كل من المؤسسات والموظفين البحرينيين، لذلك سعت "تمكين" إلى تطويره نحو الأفضل.
وحرصاً على استقطاب أكبر عدد من المستفيدين، قامت "تمكين" في وقت لاحق بإعادة إطلاق البرنامج بسياسة جديدة أكثر مرونة، مشكلةً منه فرصة ثمينة أمام الشركات ومعاهد التدريب الراغبة في دعم التدريب الخاص بموظفيها أو تعيين موظفين جدد أو حتى زيادة أجور الموظفين الحاليين.