أعرب رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير عبدالله ناس عن اعتزازه بالنتائج الايجابية الكبيرة التي تمخضت عنها زيارة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى إلى جمهورية تركمانستان.
وقال إن هذه النتائج سيكون لها بلا شك الأثر الإيجابي في تعزيز التعاون الثنائي في كافة القطاعات وزيادة حجم التبادل التجاري والاقتصادي وإتاحة الفرصة للقطاع الخاص في البلدين للدخول في مشاريع مشتركة، معرباً عن تفاؤله في أن تحقق نتائج هذه الزيارة نقلة مهمة في المسارات التجارية والاستثمارية خاصة أن هذه الزيارة أسفرت عن التوقيع على عدد من مشاريع واتفاقيات نوعية ستمهد الطريق لإقامة المزيد من الشراكات التجارية بين البلدين الصديقين، وجذب الاستثمارات من آسيا الوسطى ذات القيمة المضافة العالية للسوق المحلية، خاصة وان تركمانستان تمثل بوابة أساسية وحيوية لدول وسط اسيا التي تعتبر احد الكيانات الاقتصادية المتنامية المهمة على مستوى العالم خاصة على الصعيد الجيوسياسي.
وأشار السيد سمير ناس إلى أن مثل هذه الزيارات تساهم بشكل فعال في تعزيز أواصر التعاون بين البلدين الصديقين بشكل عام، والقطاع الخاص من رجال أعمال ومستثمرين وصناعيين وغيرهم بشكل خاص، وسنسعى من جانبنا كقطاع خاص بحريني إلى تفعيل نتائج هذه الزيارة للوصول إلى أرضية صلبة للنهوض بالعلاقات الاقتصادية بين البلدين، خاصة وأنهما يمتلكان من المقومات والفرص الاستثمارية ما يمكنهما بلوغ هذا الهدف، وتحقيق التكامل المنشود بين الجانبين في مشاريع الصناعات التحويلية والطاقة والثروة المعدنية والزراعة والسياحة والصيرفة الإسلامية.
ودعا رئيس الغرفة إلى الاستفادة بشكل فعال من الاتفاقيات الاقتصادية التي تم التوقيع عليها على هامش الزيارة، والتي ستؤدي إلى نمو العلاقات الاقتصادية وتفتح الطريق أمام شركات استراتيجية تجعل البحرين بوابة تركمانستان للمنطقة، ومن تركمانستان بوابة البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي إلى منطقة دول وسط آسيا.
وذكر رئيس الغرفة أن هذه الزيارة جسدت توجه القيادة الرشيدة الدائم لتوسيع آفاق التعاون الاقتصادي بين المملكة ومختلف دول العالم، فقيادتنا ولله الحمد لا تألو أي جهد في تعزيز مجالات النمو الاقتصادي من جهة، وفي خلق فرص هائلة أمام القطاع الخاص في البحرين للاستثمار الصناعي والتجاري والخدماتي من جهة أخرى، لافتاً إلى أن قيادة جلالة الملك المفدى لوفد المملكة إلى تركمانستان، وبما عرف عن جلالته من رؤى وحنكة سياسية واقتصادية حكيمة، وعلاقات وطيدة مع القيادة التركمستانية قد كان لها التأثير المباشر في نجاح الزيارة كما أنها تؤكد بنفس الوقت الرؤية الاستراتيجية لجلالته في تنشيط علاقات البحرين مع كل دول العالم وفي إيجاد أسواق جديدة وتنويع مصادر الاستيراد، وفتح المجال أمام القطاع الخاص البحريني للولوج إلى أسواق واعدة ذات بعد استراتيجي، وفي خلق شراكات استراتيجية جديدة، تركز على قطاعات اقتصادية ذات جدوى بالنسبة للاقتصاد البحريني.
وأعرب سمير ناس في ختام تصريحه باسمه شخصيا، وباسم غرفة تجارة وصناعة البحرين والقطاع الخاص في المملكة عن عميق شكره وتقديره للقيادة الرشيدة ممثلة بحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لجهودهم ومبادراتهم الكريمة في تقديم الدعم المتواصل للقطاع الخاص، وتوفير المناخ الاستثماري الملائم لتشجيع استثماراته ومشاريعه، وتوسيع دوره كشريك في التنمية وبناء مستقبل المملكة الزاهر، مؤكداً أن مشاركة ممثلين عن الغرفة في هذه الزيارة قد فتحت المجال لإقامة شراكات بحرينية تركمانستانية مشتركة، وستعمل على تذليل العقبات الاقتصادية وغير الاقتصادية التي تحول دون علاقات اقتصادية متميزة بين مملكة البحرين تركمانستان.
وقال إن هذه النتائج سيكون لها بلا شك الأثر الإيجابي في تعزيز التعاون الثنائي في كافة القطاعات وزيادة حجم التبادل التجاري والاقتصادي وإتاحة الفرصة للقطاع الخاص في البلدين للدخول في مشاريع مشتركة، معرباً عن تفاؤله في أن تحقق نتائج هذه الزيارة نقلة مهمة في المسارات التجارية والاستثمارية خاصة أن هذه الزيارة أسفرت عن التوقيع على عدد من مشاريع واتفاقيات نوعية ستمهد الطريق لإقامة المزيد من الشراكات التجارية بين البلدين الصديقين، وجذب الاستثمارات من آسيا الوسطى ذات القيمة المضافة العالية للسوق المحلية، خاصة وان تركمانستان تمثل بوابة أساسية وحيوية لدول وسط اسيا التي تعتبر احد الكيانات الاقتصادية المتنامية المهمة على مستوى العالم خاصة على الصعيد الجيوسياسي.
وأشار السيد سمير ناس إلى أن مثل هذه الزيارات تساهم بشكل فعال في تعزيز أواصر التعاون بين البلدين الصديقين بشكل عام، والقطاع الخاص من رجال أعمال ومستثمرين وصناعيين وغيرهم بشكل خاص، وسنسعى من جانبنا كقطاع خاص بحريني إلى تفعيل نتائج هذه الزيارة للوصول إلى أرضية صلبة للنهوض بالعلاقات الاقتصادية بين البلدين، خاصة وأنهما يمتلكان من المقومات والفرص الاستثمارية ما يمكنهما بلوغ هذا الهدف، وتحقيق التكامل المنشود بين الجانبين في مشاريع الصناعات التحويلية والطاقة والثروة المعدنية والزراعة والسياحة والصيرفة الإسلامية.
ودعا رئيس الغرفة إلى الاستفادة بشكل فعال من الاتفاقيات الاقتصادية التي تم التوقيع عليها على هامش الزيارة، والتي ستؤدي إلى نمو العلاقات الاقتصادية وتفتح الطريق أمام شركات استراتيجية تجعل البحرين بوابة تركمانستان للمنطقة، ومن تركمانستان بوابة البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي إلى منطقة دول وسط آسيا.
وذكر رئيس الغرفة أن هذه الزيارة جسدت توجه القيادة الرشيدة الدائم لتوسيع آفاق التعاون الاقتصادي بين المملكة ومختلف دول العالم، فقيادتنا ولله الحمد لا تألو أي جهد في تعزيز مجالات النمو الاقتصادي من جهة، وفي خلق فرص هائلة أمام القطاع الخاص في البحرين للاستثمار الصناعي والتجاري والخدماتي من جهة أخرى، لافتاً إلى أن قيادة جلالة الملك المفدى لوفد المملكة إلى تركمانستان، وبما عرف عن جلالته من رؤى وحنكة سياسية واقتصادية حكيمة، وعلاقات وطيدة مع القيادة التركمستانية قد كان لها التأثير المباشر في نجاح الزيارة كما أنها تؤكد بنفس الوقت الرؤية الاستراتيجية لجلالته في تنشيط علاقات البحرين مع كل دول العالم وفي إيجاد أسواق جديدة وتنويع مصادر الاستيراد، وفتح المجال أمام القطاع الخاص البحريني للولوج إلى أسواق واعدة ذات بعد استراتيجي، وفي خلق شراكات استراتيجية جديدة، تركز على قطاعات اقتصادية ذات جدوى بالنسبة للاقتصاد البحريني.
وأعرب سمير ناس في ختام تصريحه باسمه شخصيا، وباسم غرفة تجارة وصناعة البحرين والقطاع الخاص في المملكة عن عميق شكره وتقديره للقيادة الرشيدة ممثلة بحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لجهودهم ومبادراتهم الكريمة في تقديم الدعم المتواصل للقطاع الخاص، وتوفير المناخ الاستثماري الملائم لتشجيع استثماراته ومشاريعه، وتوسيع دوره كشريك في التنمية وبناء مستقبل المملكة الزاهر، مؤكداً أن مشاركة ممثلين عن الغرفة في هذه الزيارة قد فتحت المجال لإقامة شراكات بحرينية تركمانستانية مشتركة، وستعمل على تذليل العقبات الاقتصادية وغير الاقتصادية التي تحول دون علاقات اقتصادية متميزة بين مملكة البحرين تركمانستان.