أكد إبراهيم الشيخ، رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال" للسيارات، أن "استضافة البحرين سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج "الفورمولا 1"، يعزز الحركة التجارية في البحرين ويسهم في نهضة الاقتصاد الوطني".
وأشار إلى أن "عوائد استضافة حلبة البحرين الدولية لسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا 1 كبيرة، ومن ثم يجني الاقتصاد الوطني فوائد جمة لاسيما على صعيد القطاعات السياحية، والفنادق وأماكن الترفيه، والمطاعم، وقطاع المواصلات، بسبب استقطاب البحرين لأعداد ضخمة من عشاق هذه الرياضة العالمية من الأشقاء الخليجيين والعرب والأجانب".
وأوضح الشيخ أن "السباق العالمي يضع البحرين على الخارطة العالمية"، متحدثاً عن "الإقبال الكبير من السياح والضيوف لمشاهدة ومتابعة السباق العالمي"، مبيناً أن "استضافة "الفورمولا 1" أثبتت كفاءة الكوادر البحرينية المتميزة في تنظيم الفعاليات والأحداث العالمية".
وذكر أن "المنافع الاقتصادية للسباق العالمي تمتد بطبيعة الحال إلى الشركات الكبيرة والفنادق والمصارف، والمؤسسات المتوسطة والصغيرة"، مضيفاً أن "الحركة التجارية في المملكة تشهد انتعاشة كبيرة خلال استضافة السباق العالمي الأمر الذي ينعكس إيجاباً على السوق المحلي".
وقال إن "استمرار البحرين في استضافة هذا الحدث الرياضي العالمي منذ عام 2004، له انعكاس إيجابي على مكانة البحرين الإقليمية والدولية، ويؤكد ما تتمتع به البحرين من أمن وأمان واستقرار في ظل حكم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه".
رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، رأى أن "البحرين أصبحت على مدار 15 عاماً محط أنظار العالم، نتيجة الاستمرار في تنظيم هذا السباق العالمي، الذي يتابعه الملايين حول العالم، ومن ثم أصبحت البحرين على خارطة السياحة العالمية الأمر الذي ينهض بقطاع الضيافة البحرينية من خلال استضافة عشرات الآلاف في فنادق البحرين، وهو الأمر الذي يصب في صالح الاقتصاد الوطني من خلال إنعاش حركة التجارة والسياحة".
وذكر أن "البحرين تجني الكثير من وراء تنظيم هذا السباق العالمي، حيث لا يتوقف الأمر عند تحقيق الدعاية الإيجابية إقليمياً وعالمياً بل يمتد الأمر إلى تحقيق عوائد تقدر بمئات ملايين الدولارات".
وأشار إلى أن "فعاليات "الفورمولا 1" تكشف بوضوح تحول البحرين إلى مركز سياحي رياضي، يسهم في استقطاب الاستثمارات الخارجية، في شتى المجالات الاقتصادية والسياحية والرياضية".
"ومن أبرز الفوائد التي تعود على البحرين من استضافة السباق العالمي تتمثل في أنها تعكس حالة الاستقرار السياسي والأمني في المملكة وتبرز إمكانياتها، لاسيما فيما يتعلق بمسألة الأمن والأمان والاستقرار الذي تتمتع به المملكة"، وفقا لما صرح به رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات".
وذكر أن "تنظيم السباق منذ عام 2004، يعزز الثقة الدولية المتزايدة في إمكانياتها التنظيمية والفنية، وقدراتها البشرية، وما تتمتع به من بنية تحتية حديثة وخدمات إعلامية وتقنية متكاملة، وتجهيزات أمنية توفر الأمان للجماهير والفرق الرياضية المشاركة".
وأشار الشيخ إلى أن "مواصلة البحرين في احتضان فعاليات سباق "الفورمولا 1" يعطي ثقة كبيرة في اقتصاد المملكة ويمهد الطريق اكثر لاستقطاب المزيد من الاستثمارات الاجنبية المباشرة وغير المباشرة".
وخلص الشيخ إلى أن "البحريني أثبت قدرته الكبيرة على قيادة المشروعات الكبيرة والاستثمارات المتميزة، الأمر الذي يعزز من مكانة مملكة البحرين على الخارطة الدولية والعالمية"، مضيفاً أن "النجاح في استضافة مثل تلك الفعاليات الدولية والعالمية يؤكد أن البحرين تمتلك كوادر بحرينية شابة تتمتع بالكفاءة والطموح والذكاء".
وأشار إلى أن "عوائد استضافة حلبة البحرين الدولية لسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا 1 كبيرة، ومن ثم يجني الاقتصاد الوطني فوائد جمة لاسيما على صعيد القطاعات السياحية، والفنادق وأماكن الترفيه، والمطاعم، وقطاع المواصلات، بسبب استقطاب البحرين لأعداد ضخمة من عشاق هذه الرياضة العالمية من الأشقاء الخليجيين والعرب والأجانب".
وأوضح الشيخ أن "السباق العالمي يضع البحرين على الخارطة العالمية"، متحدثاً عن "الإقبال الكبير من السياح والضيوف لمشاهدة ومتابعة السباق العالمي"، مبيناً أن "استضافة "الفورمولا 1" أثبتت كفاءة الكوادر البحرينية المتميزة في تنظيم الفعاليات والأحداث العالمية".
وذكر أن "المنافع الاقتصادية للسباق العالمي تمتد بطبيعة الحال إلى الشركات الكبيرة والفنادق والمصارف، والمؤسسات المتوسطة والصغيرة"، مضيفاً أن "الحركة التجارية في المملكة تشهد انتعاشة كبيرة خلال استضافة السباق العالمي الأمر الذي ينعكس إيجاباً على السوق المحلي".
وقال إن "استمرار البحرين في استضافة هذا الحدث الرياضي العالمي منذ عام 2004، له انعكاس إيجابي على مكانة البحرين الإقليمية والدولية، ويؤكد ما تتمتع به البحرين من أمن وأمان واستقرار في ظل حكم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه".
رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، رأى أن "البحرين أصبحت على مدار 15 عاماً محط أنظار العالم، نتيجة الاستمرار في تنظيم هذا السباق العالمي، الذي يتابعه الملايين حول العالم، ومن ثم أصبحت البحرين على خارطة السياحة العالمية الأمر الذي ينهض بقطاع الضيافة البحرينية من خلال استضافة عشرات الآلاف في فنادق البحرين، وهو الأمر الذي يصب في صالح الاقتصاد الوطني من خلال إنعاش حركة التجارة والسياحة".
وذكر أن "البحرين تجني الكثير من وراء تنظيم هذا السباق العالمي، حيث لا يتوقف الأمر عند تحقيق الدعاية الإيجابية إقليمياً وعالمياً بل يمتد الأمر إلى تحقيق عوائد تقدر بمئات ملايين الدولارات".
وأشار إلى أن "فعاليات "الفورمولا 1" تكشف بوضوح تحول البحرين إلى مركز سياحي رياضي، يسهم في استقطاب الاستثمارات الخارجية، في شتى المجالات الاقتصادية والسياحية والرياضية".
"ومن أبرز الفوائد التي تعود على البحرين من استضافة السباق العالمي تتمثل في أنها تعكس حالة الاستقرار السياسي والأمني في المملكة وتبرز إمكانياتها، لاسيما فيما يتعلق بمسألة الأمن والأمان والاستقرار الذي تتمتع به المملكة"، وفقا لما صرح به رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات".
وذكر أن "تنظيم السباق منذ عام 2004، يعزز الثقة الدولية المتزايدة في إمكانياتها التنظيمية والفنية، وقدراتها البشرية، وما تتمتع به من بنية تحتية حديثة وخدمات إعلامية وتقنية متكاملة، وتجهيزات أمنية توفر الأمان للجماهير والفرق الرياضية المشاركة".
وأشار الشيخ إلى أن "مواصلة البحرين في احتضان فعاليات سباق "الفورمولا 1" يعطي ثقة كبيرة في اقتصاد المملكة ويمهد الطريق اكثر لاستقطاب المزيد من الاستثمارات الاجنبية المباشرة وغير المباشرة".
وخلص الشيخ إلى أن "البحريني أثبت قدرته الكبيرة على قيادة المشروعات الكبيرة والاستثمارات المتميزة، الأمر الذي يعزز من مكانة مملكة البحرين على الخارطة الدولية والعالمية"، مضيفاً أن "النجاح في استضافة مثل تلك الفعاليات الدولية والعالمية يؤكد أن البحرين تمتلك كوادر بحرينية شابة تتمتع بالكفاءة والطموح والذكاء".