أكد رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير ناس، أن تواجد الشركات السعودية بكثافة في البحرين وعملها في قطاعات السفر والشحن والتجارة والهندسة وغيرها من القطاعات تشكل ثقلا اقتصاديا مهما في البحرين.
وشاركت الغرفة ممثلة برئيسها سمير ناس، والنائب الثاني لرئيس الغرفة محمد الكوهجي، ونائب الأمين المالي وليد خليل كانو، في منتدى الأحساء للاستثمار 2019 في دورته الخامسة، الذي نظمته غرفة الأحساء بشراكة استراتيجية مع أرامكو السعودية وتحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية، وحضور صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود رئيس اللجنة العليا المنظمة للمنتدى محافظ الأحساء.
وخلال مشاركته في المنتدى قال رئيس الغرفة، إن تواجد رواد الأعمال من البحرين والخليج في منتدى الاستثمار بالأحساء سيتيح الارضية اللازمة للمساهمة في تدفق المشاريع والاستثمارات عن طريق طرح الأفكار لتنويع موارد الاقتصاد، وتحفيز الإبداع والابتكار وإيجاد وظائف مستدامة تسهم في تطور البلدين وتحقق الأهداف الإستراتيجية التي تتطلع لها دول مجلس التعاون الخليجي.
وأشار رئيس الغرفة إلى إن تعدد الفعاليات وتنوعها وتسليط الضوء على التحديات والقضايا التي تواجه القطاع التجاري سيلامس مشاكل السوق الخليجي بشكل عام، بل وسيساهم في تبادل الأفكار للاستفادة من الحلول المقترحة، كما أن تسليط الضوء على التجارة الإلكترونية بين رواد الأعمال الشباب أمر جداً مهم كونها تجارة المستقبل.
وأكد أن العلاقات البحرينية السعودية تمتد إلى ما قبل اكتشاف النفط، فهي الشريك الاقتصادي والاجتماعي لمملكة البحرين، وما زاد حجم التبادل التجاري وأواصل التلاحم افتتاح جسر الملك فهد عام 1986 باعتباره شريانًا حيويًا ويعمل على انعاش الحركة التجارية بين المملكتين.
وشاركت الغرفة ممثلة برئيسها سمير ناس، والنائب الثاني لرئيس الغرفة محمد الكوهجي، ونائب الأمين المالي وليد خليل كانو، في منتدى الأحساء للاستثمار 2019 في دورته الخامسة، الذي نظمته غرفة الأحساء بشراكة استراتيجية مع أرامكو السعودية وتحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية، وحضور صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود رئيس اللجنة العليا المنظمة للمنتدى محافظ الأحساء.
وخلال مشاركته في المنتدى قال رئيس الغرفة، إن تواجد رواد الأعمال من البحرين والخليج في منتدى الاستثمار بالأحساء سيتيح الارضية اللازمة للمساهمة في تدفق المشاريع والاستثمارات عن طريق طرح الأفكار لتنويع موارد الاقتصاد، وتحفيز الإبداع والابتكار وإيجاد وظائف مستدامة تسهم في تطور البلدين وتحقق الأهداف الإستراتيجية التي تتطلع لها دول مجلس التعاون الخليجي.
وأشار رئيس الغرفة إلى إن تعدد الفعاليات وتنوعها وتسليط الضوء على التحديات والقضايا التي تواجه القطاع التجاري سيلامس مشاكل السوق الخليجي بشكل عام، بل وسيساهم في تبادل الأفكار للاستفادة من الحلول المقترحة، كما أن تسليط الضوء على التجارة الإلكترونية بين رواد الأعمال الشباب أمر جداً مهم كونها تجارة المستقبل.
وأكد أن العلاقات البحرينية السعودية تمتد إلى ما قبل اكتشاف النفط، فهي الشريك الاقتصادي والاجتماعي لمملكة البحرين، وما زاد حجم التبادل التجاري وأواصل التلاحم افتتاح جسر الملك فهد عام 1986 باعتباره شريانًا حيويًا ويعمل على انعاش الحركة التجارية بين المملكتين.