موزة فريد
أكد مدير عام شؤون النفط والغاز بالهيئة الوطنية للنفط والغاز جاسم الشيراوي، إنجاز ما نسبته 98% من مرفأ الغاز المسال تقريباً، متوقعاً وصول أول وحدة عائمة للمرفأ في مايو المقبل لبدء عمليات التشغيل بشكل تجريبي.
وأوضح في تصريحات للصحافيين - على هامش منتدى الخليج الثالث للسلامة الاثنين - أن المرفأ حالياً في طور إجراءات التشغيل، مبيناً أن الوحدة العائمة راسية في ميناء الفجيرة حالياً وستصل إلى البحرين قريباً.
وأضاف الشيراوي، أنه تم استيراد جزأين من الغاز المسال، حيث كانت الشحنة الأولى من شركة "أدنوك" الإماراتية، والتي تعتبر الجزء الأكبر من الاستيراد، أما الجزء الآخر وهي شحنة أقل "شفرون" الأسترالية.
ولفت الشيراوي، إلى أن هناك اتفاقيات مع أكثر من 25 شركة عالمية لإنتاج وبيع الغاز الطبيعي المسال، حيث سيتم طرح مناقصة عامة لاختيار الأفضل من الناحية التجارية والفنية لعملية الشراء، موضحاً أن الهيئة ترحب بأي شركة من كافة دول العالم.
وحول الفترة الزمنية لتشغيل المرفأ، أكد مدير عام شؤون النفط والعاز بالهيئة، أن الفترة التجريبية تمتد أسابيع قليلة، منذ وصول السفنية لتحويل الغاز من الحالة السائلة إلى الغازية، يليها بعد ذلك دخولها في شبكة الغاز المحلية.
وفيما يتعلق بوصول الشحنة الثانية من الغاز المسال، قال "إن ذلك يعتمد على درجة طلب الغاز المحلي، وعلى ضوئها يتم شراء الشحنات الجديدة والتزود بها".
وتشير البيانات إلى أن وحدة التخزين العائمة "بحرين سبيريت"، التي تصل طاقتها الاستيعابية إلى نحو 173 ألف متر مكعب، ووفقا لموقع شركة البحرين للغاز المسال، فإنها حصلت على وحدة التخزين العائمة بموجب امتياز تأجير مدته 20 عاما. والبحرين للغاز المسال هي مطور مرفأ أكبر لاستقبال الغاز وإعادة تسييله في منشأة ميناء خليفة بن سلمان بمدينة الحد البحرينية.
أكد مدير عام شؤون النفط والغاز بالهيئة الوطنية للنفط والغاز جاسم الشيراوي، إنجاز ما نسبته 98% من مرفأ الغاز المسال تقريباً، متوقعاً وصول أول وحدة عائمة للمرفأ في مايو المقبل لبدء عمليات التشغيل بشكل تجريبي.
وأوضح في تصريحات للصحافيين - على هامش منتدى الخليج الثالث للسلامة الاثنين - أن المرفأ حالياً في طور إجراءات التشغيل، مبيناً أن الوحدة العائمة راسية في ميناء الفجيرة حالياً وستصل إلى البحرين قريباً.
وأضاف الشيراوي، أنه تم استيراد جزأين من الغاز المسال، حيث كانت الشحنة الأولى من شركة "أدنوك" الإماراتية، والتي تعتبر الجزء الأكبر من الاستيراد، أما الجزء الآخر وهي شحنة أقل "شفرون" الأسترالية.
ولفت الشيراوي، إلى أن هناك اتفاقيات مع أكثر من 25 شركة عالمية لإنتاج وبيع الغاز الطبيعي المسال، حيث سيتم طرح مناقصة عامة لاختيار الأفضل من الناحية التجارية والفنية لعملية الشراء، موضحاً أن الهيئة ترحب بأي شركة من كافة دول العالم.
وحول الفترة الزمنية لتشغيل المرفأ، أكد مدير عام شؤون النفط والعاز بالهيئة، أن الفترة التجريبية تمتد أسابيع قليلة، منذ وصول السفنية لتحويل الغاز من الحالة السائلة إلى الغازية، يليها بعد ذلك دخولها في شبكة الغاز المحلية.
وفيما يتعلق بوصول الشحنة الثانية من الغاز المسال، قال "إن ذلك يعتمد على درجة طلب الغاز المحلي، وعلى ضوئها يتم شراء الشحنات الجديدة والتزود بها".
وتشير البيانات إلى أن وحدة التخزين العائمة "بحرين سبيريت"، التي تصل طاقتها الاستيعابية إلى نحو 173 ألف متر مكعب، ووفقا لموقع شركة البحرين للغاز المسال، فإنها حصلت على وحدة التخزين العائمة بموجب امتياز تأجير مدته 20 عاما. والبحرين للغاز المسال هي مطور مرفأ أكبر لاستقبال الغاز وإعادة تسييله في منشأة ميناء خليفة بن سلمان بمدينة الحد البحرينية.