أعلن مؤسس ورئيس شركة ترتيب للفعاليات محمد المحرقي، إطلاق برنامج فعاليات ترفيهية محلية وخليجية وعالمية غير تقليدية في البحرين، بما يسهم في خلق قطاع جديد يجذب المواطنين والمقيمين والزوار، ويدعم الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز مكانة البحرين كوجهة أولى للسياح من مختلف الأنحاء.
وكشف في تصريح له، أن أولى فعاليات هذا البرنامج هي العرض الكوميدي الأكبر من نوعه في البحرين، الذي جرى مؤخراً بمشاركة مواهب بحرينية وكويتية تحديداً، ولاقى إقبالاً واسعاً من الجمهور.
وأضاف المحرقي، أن النجاح الذي تلاقيه مثل هذه الفعاليات يؤكد وجود فرص كبيرة جداً للنمو في مجال صناعة الترفيه، وأن الناس بالفعل يبحثون عن أجواء الفرح المرتبط بالفائدة، لافتاً إلى أهمية التوجه نحو جيل الشباب وتحليل توجهاته واحتياجاته وتلبيتها بأفضل طريقة ممكنة.
ودعا إلى توجيه اهتمام أكبر نحو صناعة الترفيه في البحرين بناء على المميزات التي تتفرد بها الملكة من انفتاح ثقافي وحضاري وسواحل وجزر وموارد بشرية وطنية.
وأوضح، أن هذه الصناعة باتت تشكل جزءاً مهماً من القطاع السياحي ورافداً أساسياً للناتج المحلي الإجمالي، وتضخ فيها استثمارات بمليارات الدولارات، وتتطور نحو مجالات جديدة مثل الترفيه بالرياضة، والواقع الافتراضي، والعروض الشيقة، والمغامرات التي لم يسبق للجمهور تجربتها من قبل.
وشدد على أهمية استثمار ذلك في خلق المزيد من مبادرات الترفيه المبتكرة، خاصة في فترة الإجازات القصيرة مثل نهاية الأسبوع أو الأعياد، حيث يسافر البعض إلى دول قريبة بدعوى عدم وجود شيء جديد يفعله في البحرين.
وأكد المحرقي دور رواد الأعمال الشباب في ابتكار وصناعة الترفيه، وقال "عندما بادرت إلى تأسيس ترتيب في العام 2009 كنت مازلت طالباً في الجامعة، ثم تمكنت من الوصول بها إلى ما هي عليه الآن من مكانة ونجاح بسبب الأفكار المبتكرة والدخول في ميادين جديدة من أهمها صناعة الترفيه"، داعياً الشباب البحريني المبتكر التحلي بالعزيمة والإصرار حتى الوصول إلى النجاح.
وأكد أن فريق العمل من الشباب البحرينيين في "ترتيب" يعلمون دائماً على خلق وتكريس أنماط غير مسبوقة من الأعمال في البحرين تعتمد بشكل شبه أساسي على الترفيه، بما في ذلك تنظيم أكبر تجمع سنوي لألعاب الفيديو، واحتضان المواهب والمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي ودعمهم، جنباً إلى جنب مع أعمال تنظيم المعارض والمؤتمرات وتصميم وبناء الأجنحة بطرق مبتكرة.
{{ article.visit_count }}
وكشف في تصريح له، أن أولى فعاليات هذا البرنامج هي العرض الكوميدي الأكبر من نوعه في البحرين، الذي جرى مؤخراً بمشاركة مواهب بحرينية وكويتية تحديداً، ولاقى إقبالاً واسعاً من الجمهور.
وأضاف المحرقي، أن النجاح الذي تلاقيه مثل هذه الفعاليات يؤكد وجود فرص كبيرة جداً للنمو في مجال صناعة الترفيه، وأن الناس بالفعل يبحثون عن أجواء الفرح المرتبط بالفائدة، لافتاً إلى أهمية التوجه نحو جيل الشباب وتحليل توجهاته واحتياجاته وتلبيتها بأفضل طريقة ممكنة.
ودعا إلى توجيه اهتمام أكبر نحو صناعة الترفيه في البحرين بناء على المميزات التي تتفرد بها الملكة من انفتاح ثقافي وحضاري وسواحل وجزر وموارد بشرية وطنية.
وأوضح، أن هذه الصناعة باتت تشكل جزءاً مهماً من القطاع السياحي ورافداً أساسياً للناتج المحلي الإجمالي، وتضخ فيها استثمارات بمليارات الدولارات، وتتطور نحو مجالات جديدة مثل الترفيه بالرياضة، والواقع الافتراضي، والعروض الشيقة، والمغامرات التي لم يسبق للجمهور تجربتها من قبل.
وشدد على أهمية استثمار ذلك في خلق المزيد من مبادرات الترفيه المبتكرة، خاصة في فترة الإجازات القصيرة مثل نهاية الأسبوع أو الأعياد، حيث يسافر البعض إلى دول قريبة بدعوى عدم وجود شيء جديد يفعله في البحرين.
وأكد المحرقي دور رواد الأعمال الشباب في ابتكار وصناعة الترفيه، وقال "عندما بادرت إلى تأسيس ترتيب في العام 2009 كنت مازلت طالباً في الجامعة، ثم تمكنت من الوصول بها إلى ما هي عليه الآن من مكانة ونجاح بسبب الأفكار المبتكرة والدخول في ميادين جديدة من أهمها صناعة الترفيه"، داعياً الشباب البحريني المبتكر التحلي بالعزيمة والإصرار حتى الوصول إلى النجاح.
وأكد أن فريق العمل من الشباب البحرينيين في "ترتيب" يعلمون دائماً على خلق وتكريس أنماط غير مسبوقة من الأعمال في البحرين تعتمد بشكل شبه أساسي على الترفيه، بما في ذلك تنظيم أكبر تجمع سنوي لألعاب الفيديو، واحتضان المواهب والمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي ودعمهم، جنباً إلى جنب مع أعمال تنظيم المعارض والمؤتمرات وتصميم وبناء الأجنحة بطرق مبتكرة.