ارتفعت أسعار النفط، الجمعة، على خلفية من تخفيضات الإمدادات الجارية بقيادة أوبك، والعقوبات الأميركية المفروضة على إيران وفنزويلا، مما يضع أسواق الخام على مسار تسجيل أكبر زيادة فصلية منذ 2009.
وبحلول الساعة 05:59 بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 59.68 دولار للبرميل، مرتفعة 38 سنتا، أو0.6 في المئة، مقارنة مع التسوية السابقة.
وتتجه العقود الآجلة للخام الأميركي للارتفاع للأسبوع الرابع على التوالي، وتسجيل صعود نسبته 31 في المئة بالأشهر الثلاثة الأولى من العام.
وزادت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 34 سنتا أو 0.5 في المئة إلى 68.16 دولار للبرميل، بينما تسير العقود الآجلة لبرنت إلى تحقيق مكسب أسبوعي نسبته 1.7 في المئة وزيادة قدرها 27 في المئة بالربع الأول من العام الجاري.
وبالنسبة للعقود الآجلة للخامين، فإن الربع الأول من 2019 يمثل أفضل أداء فصلي لها منذ الربع الثاني من 2009، حين ارتفعت نحو 40 في المئة، وفق ما ذكرت وكالة "رويترز".
وتتلقى أسعار النفط الدعم منذ بداية العام من مساع تقوم بها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من خارجها مثل روسيا، في تحالف معروف باسم "أوبك+"، الذين تعهدوا بخفض الإمدادات بمقدار نحو 1.2 مليون برميل يوميا هذا العام لدعم الأسواق.
لكن تخفيضات "أوبك+" ليست السبب الوحيد لارتفاع أسعار النفط في العام الجاري، مع إشارة محللين أيضا إلى العقوبات الأميركية المفروضة على إيران وفنزويلا، وهما عضوان في أوبك ومصدران للنفط، كأحد أسباب صعود أسعار الخام.
وبحلول الساعة 05:59 بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 59.68 دولار للبرميل، مرتفعة 38 سنتا، أو0.6 في المئة، مقارنة مع التسوية السابقة.
وتتجه العقود الآجلة للخام الأميركي للارتفاع للأسبوع الرابع على التوالي، وتسجيل صعود نسبته 31 في المئة بالأشهر الثلاثة الأولى من العام.
وزادت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 34 سنتا أو 0.5 في المئة إلى 68.16 دولار للبرميل، بينما تسير العقود الآجلة لبرنت إلى تحقيق مكسب أسبوعي نسبته 1.7 في المئة وزيادة قدرها 27 في المئة بالربع الأول من العام الجاري.
وبالنسبة للعقود الآجلة للخامين، فإن الربع الأول من 2019 يمثل أفضل أداء فصلي لها منذ الربع الثاني من 2009، حين ارتفعت نحو 40 في المئة، وفق ما ذكرت وكالة "رويترز".
وتتلقى أسعار النفط الدعم منذ بداية العام من مساع تقوم بها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من خارجها مثل روسيا، في تحالف معروف باسم "أوبك+"، الذين تعهدوا بخفض الإمدادات بمقدار نحو 1.2 مليون برميل يوميا هذا العام لدعم الأسواق.
لكن تخفيضات "أوبك+" ليست السبب الوحيد لارتفاع أسعار النفط في العام الجاري، مع إشارة محللين أيضا إلى العقوبات الأميركية المفروضة على إيران وفنزويلا، وهما عضوان في أوبك ومصدران للنفط، كأحد أسباب صعود أسعار الخام.