وصل الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني مملكة البحرين إلى العاصمة الأمريكية واشنطن لترأس وفد مملكة البحرين المشارك في اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي.
ولدى وصوله، أكد وزير المالية والاقتصاد الوطني التزام مملكة البحرين بالعمل والتعاون مع مختلف الدول والمنظمات الدولية للتباحث حول المستجدات على الصعيدين الإقليمي والدولي و تبادل الخبرات مشيراً إلى ما توليه المملكة من اهتمام إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة بمواصلة الدفع بعجلة التنمية الاقتصادية وخلق البيئة المناسبة التي يمكن من خلالها تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتفعيل الخطط والاستراتيجيات التي تهدف إلى معالجة التحديات الإنمائية.
الجدير بالذكر، أن اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي تجمع كل عام وزراء المالية والاقتصاد والتنمية، ومحافظي البنوك المركزية وكبار المسؤولين من القطاع الخاص، والأكاديميين لمناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك ومستجدات آفاق الاقتصاد العالمي من أجل تعزيز التنمية الاقتصادية العالمية والتمويل، وبناء رأس المال البشري والاستثمار.
ومن المقرر أن يلقي وزير المالية بياناً أمام لجنة التنمية ممثلاً عن دول المجموعة العربية والمالديف، بالإضافة إلى عقد مجموعة من اللقاءات الثنائية مع عدد من المسؤولين والمختصين الدوليين والرامية إلى تعزيز علاقات المملكة مع صندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي.
ولدى وصوله، أكد وزير المالية والاقتصاد الوطني التزام مملكة البحرين بالعمل والتعاون مع مختلف الدول والمنظمات الدولية للتباحث حول المستجدات على الصعيدين الإقليمي والدولي و تبادل الخبرات مشيراً إلى ما توليه المملكة من اهتمام إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة بمواصلة الدفع بعجلة التنمية الاقتصادية وخلق البيئة المناسبة التي يمكن من خلالها تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتفعيل الخطط والاستراتيجيات التي تهدف إلى معالجة التحديات الإنمائية.
ويشارك وفد مملكة البحرين برئاسة وزير المالية والاقتصاد الوطني في مجموعة من الندوات والجلسات والمنتديات، واللقاءات المغلقة بهدف مناقشة عدد من القضايا والتحديات المتعلقة بالشأن المالي، والاقتصادي، والاستثماري، والتنمية، ورأس المال البشري، والتكنولوجيا.
الجدير بالذكر، أن اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي تجمع كل عام وزراء المالية والاقتصاد والتنمية، ومحافظي البنوك المركزية وكبار المسؤولين من القطاع الخاص، والأكاديميين لمناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك ومستجدات آفاق الاقتصاد العالمي من أجل تعزيز التنمية الاقتصادية العالمية والتمويل، وبناء رأس المال البشري والاستثمار.