صعدت أسعار النفط بما يصل إلى واحد في المئة الجمعة بدعم من تخفيضات غير طوعية في الإمدادات من فنزويلا وإيران، وتوقعات بأن الصراع في ليبيا سيقلل أيضا المعروض في الأسواق، بينما خففت بيانات اقتصادية قوية من الصين القلق من انحسار الطلب على الخام.
وحذت سوق النفط أيضا حذو أسواق الأسهم العالمية في الارتفاع بعد أن أعلن بنك جيه بي مورغان أرباحا قوية.
وتراجع مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في أكثر من أسبوعين مقابل اليورو، وهو ما يجعل النفط أقل تكلفة للمشترين غير الأميركيين.
وأنهت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت جلسة التداول مرتفعة 72 سنتا، أو حوالي 1 بالمئة، لتبلغ عند التسوية 71.55 دولار للبرميل.
وصعدت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط 31 سنتا، أو0.5 بالمئة، لتسجل عند التسوية 63.89 دولار للبرميل.
وينهي الخامان القياسيان الأسبوع على مكاسب بحوالي 2 في المئة، هى ثالث زيادة أسبوعية على التوالي لبرنت وسادس زيادة على التوالي للخام الأميركي.
وقفزت أسواق النفط بأكثر من 30 في المئة منذ بداية العام الحالي بفضل تخفيضات في الإمدادات تقودها منظمة أوبك وعقوبات أميركية على صادرات الخام من إيران وفنزويلا.
{{ article.visit_count }}
وحذت سوق النفط أيضا حذو أسواق الأسهم العالمية في الارتفاع بعد أن أعلن بنك جيه بي مورغان أرباحا قوية.
وتراجع مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في أكثر من أسبوعين مقابل اليورو، وهو ما يجعل النفط أقل تكلفة للمشترين غير الأميركيين.
وأنهت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت جلسة التداول مرتفعة 72 سنتا، أو حوالي 1 بالمئة، لتبلغ عند التسوية 71.55 دولار للبرميل.
وصعدت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط 31 سنتا، أو0.5 بالمئة، لتسجل عند التسوية 63.89 دولار للبرميل.
وينهي الخامان القياسيان الأسبوع على مكاسب بحوالي 2 في المئة، هى ثالث زيادة أسبوعية على التوالي لبرنت وسادس زيادة على التوالي للخام الأميركي.
وقفزت أسواق النفط بأكثر من 30 في المئة منذ بداية العام الحالي بفضل تخفيضات في الإمدادات تقودها منظمة أوبك وعقوبات أميركية على صادرات الخام من إيران وفنزويلا.