موزة فريد
أكد وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني، وجود خطة لاستحداث مجلس المؤسسات المتوسطة والصغيرة تتضمن 17 مبادرة على مدى 5 أعوام ويمكن تنفيذها من خلال 3 أهداف رئيسة.
وقال في تصريح للصحافيين - على هامش المؤتمر العالمي لريادة الأعمال الذي انطلق الثلاثاء - إن تلك الأهداف تتضمن زيادة عدد البحرينيين العاملين في القطاع من 36 ألفاً إلى 43 ألفاً، وزيادة نسبة صادرات المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من 8% إلى 20% إضافة إلى تهيئة عدد أكبر من الشركات للدخول في هذا المجال في السوق.
ولفت الزياني، إلى أن خلق المزيد من الفرص للعمل يعتبر تحدياً، حيث نسعى إلى تغيير ثقافة الباحثين عن عمل إلى خالقين لفرص عمل نوعية.
وأكد الزياني، وجود العديد من البرامج الداعمة المقدمة من تمكين وحكومة البحرين التي تعهدت بشراء 20% من مشتريات هذا القطاع سنوياً بتفضيل يبلغ 10% في السعر بجانب خلق محفظة استثمارية تبلغ 100 مليون دولار للاستثمار في الشركات الناشئة.
وأكد الزياني وجود العديد من قصص النجاح، حيث تم خلق المناخ المناسب لاحتواء هذه الشركات وتشجيعها وتحفيزها وتمكينها، للفوز بتنظيم هذا المؤتمر العالمي، الذي يمكن أن يقدم الدعم لهذا القطاع ويعطي مكانة لها لمدى استعدادها لاستقطاب هذ النوع من الشركات.
وأضاف "أن رؤية الوزارة المستقبلية للشركات الناشئة والمتوسطة وريادة الأعمال، بأن يكون لها مساهمات اقتصادية كبيرة للبحرين، والتي تركز حكومة البحرين عليها بشكل كبير ووضعها من ضمن الأولويات في برنامج عمل الحكومة لدعم وترويج تلك الشركات.
{{ article.visit_count }}
أكد وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني، وجود خطة لاستحداث مجلس المؤسسات المتوسطة والصغيرة تتضمن 17 مبادرة على مدى 5 أعوام ويمكن تنفيذها من خلال 3 أهداف رئيسة.
وقال في تصريح للصحافيين - على هامش المؤتمر العالمي لريادة الأعمال الذي انطلق الثلاثاء - إن تلك الأهداف تتضمن زيادة عدد البحرينيين العاملين في القطاع من 36 ألفاً إلى 43 ألفاً، وزيادة نسبة صادرات المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من 8% إلى 20% إضافة إلى تهيئة عدد أكبر من الشركات للدخول في هذا المجال في السوق.
ولفت الزياني، إلى أن خلق المزيد من الفرص للعمل يعتبر تحدياً، حيث نسعى إلى تغيير ثقافة الباحثين عن عمل إلى خالقين لفرص عمل نوعية.
وأكد الزياني، وجود العديد من البرامج الداعمة المقدمة من تمكين وحكومة البحرين التي تعهدت بشراء 20% من مشتريات هذا القطاع سنوياً بتفضيل يبلغ 10% في السعر بجانب خلق محفظة استثمارية تبلغ 100 مليون دولار للاستثمار في الشركات الناشئة.
وأكد الزياني وجود العديد من قصص النجاح، حيث تم خلق المناخ المناسب لاحتواء هذه الشركات وتشجيعها وتحفيزها وتمكينها، للفوز بتنظيم هذا المؤتمر العالمي، الذي يمكن أن يقدم الدعم لهذا القطاع ويعطي مكانة لها لمدى استعدادها لاستقطاب هذ النوع من الشركات.
وأضاف "أن رؤية الوزارة المستقبلية للشركات الناشئة والمتوسطة وريادة الأعمال، بأن يكون لها مساهمات اقتصادية كبيرة للبحرين، والتي تركز حكومة البحرين عليها بشكل كبير ووضعها من ضمن الأولويات في برنامج عمل الحكومة لدعم وترويج تلك الشركات.