موزة فريد
أكد الرئيس التنفيذي لغرفة تجارة وصناعة البحرين شاكر الشتر، أن العمل جارٍ حالياً على إعادة تفعيل دور بيت التجار في مركز الدراسات والمبادرات المعني بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، وسد الفجوة الموجودة التي حدثت خلال العامين الماضيين.
ولفت في تصريح لـ"الوطن"، إلى وجود حلول ومبادرات مبتكرة وجديدة بهد سد تلك الفجوة، وذلك لتهيئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة نحو الانطلاق لسوق العمل من خلال تقديم دورات تدريبية.
وأكد الرئيس التنفيذي لـ"بيت التجار"، أن مجلس إدارة الغرفة سيطبق تلك المبادرات بشكل فعلي خلال شهر أو شهرين على أقصى تقدير.
وعن آخر مستجادت مبنى الغرفة القديم في باب البحرين، أوضح الشتر أن المبنى يعتبر جزء لا يتجزأ من محفظة الغرفة الاستثمارية، فلكل منشأة أصول موجودة من المفترض أن تكون مدرة للدخل.
وقال "ننظر حالياً إلى كافة الخيارات المتاحة بشأن استثمار المبنى القديم واختيار الأفضل منها للاستفادة من المبنى بالشكل المطلوب"، حيث سيتم الإعلان عن كافة التفاصيل خلال أشهر.
وأكد الشتر "أن مبنى الغرفة القديم عبارة عن إرث تاريخي نحاول الاستفادة منه، بأن يكون كنوع من الترويج للغرفة ولمملكة البحرين أيضاً".
وأوضح، أن الغرفة رصدت ميزانية خلال العام الحالي لمبنى الغرفة الحالي وكذلك القديم، حيث تم تقديم الخيارات للجهات المعنية لتعزيز عوائد الغرفة المالية وتعزيز محفظتها الاستثمارية.
ولفت الشتر، إلى وجود قانون جديد يتم دراسته حالياً على خلاف ماتم الإعلان عنها، حيث يتمثل في قانون تملك الأجنبي ما نسبته 100% من المشاريع، حيث تقوم الغرفة بطرح مرئياتها كجهة استشارية، مبيناً أن الجهات المعنية متجاوبة مع مرئيات الغرفة بشكل مستمر.
وأوضح، أن إشراك القطاع الخاص في هذا الجانب يعتبر من الجوانب الإيجابية التي تعود بالمنفعة على كل الجهات ويقدم قيمة مضافة للسوق.
أكد الرئيس التنفيذي لغرفة تجارة وصناعة البحرين شاكر الشتر، أن العمل جارٍ حالياً على إعادة تفعيل دور بيت التجار في مركز الدراسات والمبادرات المعني بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، وسد الفجوة الموجودة التي حدثت خلال العامين الماضيين.
ولفت في تصريح لـ"الوطن"، إلى وجود حلول ومبادرات مبتكرة وجديدة بهد سد تلك الفجوة، وذلك لتهيئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة نحو الانطلاق لسوق العمل من خلال تقديم دورات تدريبية.
وأكد الرئيس التنفيذي لـ"بيت التجار"، أن مجلس إدارة الغرفة سيطبق تلك المبادرات بشكل فعلي خلال شهر أو شهرين على أقصى تقدير.
وعن آخر مستجادت مبنى الغرفة القديم في باب البحرين، أوضح الشتر أن المبنى يعتبر جزء لا يتجزأ من محفظة الغرفة الاستثمارية، فلكل منشأة أصول موجودة من المفترض أن تكون مدرة للدخل.
وقال "ننظر حالياً إلى كافة الخيارات المتاحة بشأن استثمار المبنى القديم واختيار الأفضل منها للاستفادة من المبنى بالشكل المطلوب"، حيث سيتم الإعلان عن كافة التفاصيل خلال أشهر.
وأكد الشتر "أن مبنى الغرفة القديم عبارة عن إرث تاريخي نحاول الاستفادة منه، بأن يكون كنوع من الترويج للغرفة ولمملكة البحرين أيضاً".
وأوضح، أن الغرفة رصدت ميزانية خلال العام الحالي لمبنى الغرفة الحالي وكذلك القديم، حيث تم تقديم الخيارات للجهات المعنية لتعزيز عوائد الغرفة المالية وتعزيز محفظتها الاستثمارية.
ولفت الشتر، إلى وجود قانون جديد يتم دراسته حالياً على خلاف ماتم الإعلان عنها، حيث يتمثل في قانون تملك الأجنبي ما نسبته 100% من المشاريع، حيث تقوم الغرفة بطرح مرئياتها كجهة استشارية، مبيناً أن الجهات المعنية متجاوبة مع مرئيات الغرفة بشكل مستمر.
وأوضح، أن إشراك القطاع الخاص في هذا الجانب يعتبر من الجوانب الإيجابية التي تعود بالمنفعة على كل الجهات ويقدم قيمة مضافة للسوق.