يفتتح ملتقى الكيميائيين الخليجيين الثاني صباح الخميس، برعاية وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، بفندق جولدن توليب البحرين.
وينظم الملتقى اتحاد الكيميائيين الخليجي الذي يضم في عضويته الجمعيات الكيميائية في دول الخليج العربية، ويقع تحت مظلة الهيئة الوطنية للنفط والغاز.
وثمّن رئيس اتحاد الكيميائيين الخليجي د. عبدالواحد النكّال رعاية وزير النفط للملتقى، ودوره المساند والداعم للاتحاد وأنشطته.
وأوضح النكّال بأن الملتقى يقام تحت عنوان "دور الكيميائيين في مواجهة التحديات النفطية" وفقاً لخمسة محاور هي التآكل في الصناعات النفطية، وإعادة استخدام المواد الحفازة، وإنتاج المواد البتروكيميائية، والتحليل الجزيئي للمركبات البترولية، وعمليات المعالجة النفطية.
وأضاف النكّال بأن الملتقى استقطب عدداً من المتحدثين من الإمارات والبحرين والسعودية والكويت، ويتمتعون بخبرات أكاديمية وعملية في موضوعات الملتقى سيصب في تحقيق الاستفادة القصوى للمشاركين في الملتقى، مبديًا حرص اتحاد الكيميائيين الخليجي في أن تكون نتائج أنشطته وفعاليات قيمة مضافة للمجتمعات العلمية الخليجية.
وأشار رئيس اتحاد الكيميائيين الخليجي إلى الدور الكبير الذي يلعبه علم الكيمياء في حياتنا اليومية، ودوره في قطاع يعد من أهم القطاعات المؤثرة في المجتمعات اجتماعيًا واقتصاديًا وهو القطاع النفطي والبتروكيميائي، مضيفا إلى دعم الاتحاد للبحوث والدراسات العلمية في كل ما من شأنه يثري مجال الصناعات النفطية والبتروكيميائية في دول الخليج العربية.
وبيّن النكال بأن اتحاد الكيميائيين الخليجي يحرص على استمرار عقد هذا الملتقى سنوياً، مشيراً إلى أن ملتقى الكيميائيين الخليجي الأول قد عُقد بمدينة الخبر في المملكة العربية السعودية في أبريل من العام 2018م تحت عنوان "كيمياء الصناعة النفطية والبيئة"، ومتطلعًا إلى تحقيق الأهداف المرجوة من عقد هذه الملتقيات بحيث تنعكس نتائجها في تطوير الصناعات النفطية والبتروكيميائية في دول الخليج العربية.
ورفع النكّال شكره وتقديره للشركات التي دعمت الملتقى وهي شركة تطوير للبترول، وشركة أنظمة برولاب، حيث كان لرعايتهما الأثر الإيجابي في الارتقاء بالملتقى. كما دعا الكيميائيين الخليجيين إلى المشاركة في الملتقى، موضحاً أن رسوم المشاركة هي رسوم رمزية لغير الأعضاء بالجمعيات الكيميائية الخليجية، في حين ستكون المشاركة مجاناً للأعضاء.
وينظم الملتقى اتحاد الكيميائيين الخليجي الذي يضم في عضويته الجمعيات الكيميائية في دول الخليج العربية، ويقع تحت مظلة الهيئة الوطنية للنفط والغاز.
وثمّن رئيس اتحاد الكيميائيين الخليجي د. عبدالواحد النكّال رعاية وزير النفط للملتقى، ودوره المساند والداعم للاتحاد وأنشطته.
وأوضح النكّال بأن الملتقى يقام تحت عنوان "دور الكيميائيين في مواجهة التحديات النفطية" وفقاً لخمسة محاور هي التآكل في الصناعات النفطية، وإعادة استخدام المواد الحفازة، وإنتاج المواد البتروكيميائية، والتحليل الجزيئي للمركبات البترولية، وعمليات المعالجة النفطية.
وأضاف النكّال بأن الملتقى استقطب عدداً من المتحدثين من الإمارات والبحرين والسعودية والكويت، ويتمتعون بخبرات أكاديمية وعملية في موضوعات الملتقى سيصب في تحقيق الاستفادة القصوى للمشاركين في الملتقى، مبديًا حرص اتحاد الكيميائيين الخليجي في أن تكون نتائج أنشطته وفعاليات قيمة مضافة للمجتمعات العلمية الخليجية.
وأشار رئيس اتحاد الكيميائيين الخليجي إلى الدور الكبير الذي يلعبه علم الكيمياء في حياتنا اليومية، ودوره في قطاع يعد من أهم القطاعات المؤثرة في المجتمعات اجتماعيًا واقتصاديًا وهو القطاع النفطي والبتروكيميائي، مضيفا إلى دعم الاتحاد للبحوث والدراسات العلمية في كل ما من شأنه يثري مجال الصناعات النفطية والبتروكيميائية في دول الخليج العربية.
وبيّن النكال بأن اتحاد الكيميائيين الخليجي يحرص على استمرار عقد هذا الملتقى سنوياً، مشيراً إلى أن ملتقى الكيميائيين الخليجي الأول قد عُقد بمدينة الخبر في المملكة العربية السعودية في أبريل من العام 2018م تحت عنوان "كيمياء الصناعة النفطية والبيئة"، ومتطلعًا إلى تحقيق الأهداف المرجوة من عقد هذه الملتقيات بحيث تنعكس نتائجها في تطوير الصناعات النفطية والبتروكيميائية في دول الخليج العربية.
ورفع النكّال شكره وتقديره للشركات التي دعمت الملتقى وهي شركة تطوير للبترول، وشركة أنظمة برولاب، حيث كان لرعايتهما الأثر الإيجابي في الارتقاء بالملتقى. كما دعا الكيميائيين الخليجيين إلى المشاركة في الملتقى، موضحاً أن رسوم المشاركة هي رسوم رمزية لغير الأعضاء بالجمعيات الكيميائية الخليجية، في حين ستكون المشاركة مجاناً للأعضاء.