أعلنت مجموعة ترافكو، عن نتائجها المالية للربع الأول من العام الحالي حيث أوضح رئيس مجلس إدارة المجموعة إبراهيم زينل، أن المجموعة حققت صافي ربح يخص مساهمي ترافكو خلال الربع الأول 825 ألف دينار، مقارنة مع 867 ألف دينار للربع الأول من العام السابق، بإنخفاض قدره 5%.
وحققت المجموعة دخل شامل يخص مساهمي ترافكو خلال الربع الأول 1.23 مليون دينار مقارنة مع 756 ألف دينار من العام السابق أي بإرتفاع قدره 63%.كما حققت المجموعة ربح تشغيلي "شاملاً حصة الأقلية" خلال الربع الأول 434 ألف دينار، مقارنة مع 626 ألف دينار للربع الأول من العام السابق أي بإنخفاض 31%.
وعلى صعيد الإيرادات، حققت المجموعة خلال الربع الأول 9.9 مليون دينار، مقارنة مع 10 مليون دينار للربع الأول من العام السابق بإنخفاض قدره 1%. وبلغت ربحية السهم الواحد للربع الأول ما قدره 11 فلس مقارنة مع 11 فلساً في الربع الأول من العام السابق.
ويعود سبب الانخفاض الطفيف في صافي الربح للربع الأول مقارنة مع الربع الأول من العام السابق حسب ما أعلنه الرئيس التنفيذي للمجموعة إس سريدار، إلى تراجع ربحية بعض الشركات التابعة نتيجة ارتفاع أسعار المواد الخام وكذلك كلفة الوقود والطاقة الذي أدى إلى زيادة تكلفة الإنتاج ما أدى أيضاً إلى انخفاض هامش الربح. علاوة على ذلك، ارتفعت المصروفات العامة والإدارية التي أثرت على صافي الربح على الرغم من أن الشركة الأم قد حققت زيادة في أرباحها بالإضافة إلى المردود من إستثماراتها في الأسهم.
يذكر أنه وفقاً لمتطلبات المعايير الدولية، اختارت الشركة احتساب الأرباح من بيع الاستثمارات من ضمن الدخل الشامل الآخر بعد أن كانت تحتسبها من ضمن الدخل الموحد (الأرباح والخسائر).
وحققت المجموعة دخل شامل يخص مساهمي ترافكو خلال الربع الأول 1.23 مليون دينار مقارنة مع 756 ألف دينار من العام السابق أي بإرتفاع قدره 63%.كما حققت المجموعة ربح تشغيلي "شاملاً حصة الأقلية" خلال الربع الأول 434 ألف دينار، مقارنة مع 626 ألف دينار للربع الأول من العام السابق أي بإنخفاض 31%.
وعلى صعيد الإيرادات، حققت المجموعة خلال الربع الأول 9.9 مليون دينار، مقارنة مع 10 مليون دينار للربع الأول من العام السابق بإنخفاض قدره 1%. وبلغت ربحية السهم الواحد للربع الأول ما قدره 11 فلس مقارنة مع 11 فلساً في الربع الأول من العام السابق.
ويعود سبب الانخفاض الطفيف في صافي الربح للربع الأول مقارنة مع الربع الأول من العام السابق حسب ما أعلنه الرئيس التنفيذي للمجموعة إس سريدار، إلى تراجع ربحية بعض الشركات التابعة نتيجة ارتفاع أسعار المواد الخام وكذلك كلفة الوقود والطاقة الذي أدى إلى زيادة تكلفة الإنتاج ما أدى أيضاً إلى انخفاض هامش الربح. علاوة على ذلك، ارتفعت المصروفات العامة والإدارية التي أثرت على صافي الربح على الرغم من أن الشركة الأم قد حققت زيادة في أرباحها بالإضافة إلى المردود من إستثماراتها في الأسهم.
يذكر أنه وفقاً لمتطلبات المعايير الدولية، اختارت الشركة احتساب الأرباح من بيع الاستثمارات من ضمن الدخل الشامل الآخر بعد أن كانت تحتسبها من ضمن الدخل الموحد (الأرباح والخسائر).