قال وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد: "إنه لمن دواعي سرورنا أن نشهد هذا التطور الكبير الذي يشهده خليج البحرين، وفي منطقة تعتبر واحدة من أروع الواجهات البحرية المتميزة في مملكة البحرين، وإننا اليوم نتطلع إلى المزيد من التطور ليصبح هذا الموقع مركزاً استثمارياً رئيساً وعاملاً أساسياً لجذب المستثمرين والسياح والمقيمين".
وأضاف خلال جولة في خليج البحرين: "نحن، في وزارة المواصلات والاتصالات، ملتزمون بتقديم الدعم والمساندة ومستعدون للتعاون وتقديم الدعم التقني والخبرات لهذا المرفق الحيوي الهام لضمان نموه واستدامته، ضمن مساعي تعزيز مستوى خدمات المواصلات والاتصالات الحديثة والمتطورة وذات الجودة العالية، بما يشكل إحدى الحوافز والعوامل الرئيسية في جذب الاستثمار ودعم الاقتصاد الوطني في المملكة".
واستقبل كل من رئيس مجلس إدارة شركة خليج البحرين للتطوير، وهي الشركة المسؤولة عن تطوير وإدارة خليج البحرين، عاطف أحمد عبدالملك، وعضو المجلس هشام الراعي والرئيس التنفيذي جاجان سوري، وزير المواصلات والاتصالات المهندس كمال أحمد وفريق الموانئ والملاحة البحرية المرافق له، بغرض أخذ جولة تفقدية في خليج البحرين.
وتأتي هذه الزيارة في إطار الاهتمام الكبير الذي يوليه الوزير بالمشاريع التطويرية الضخمة بالمملكة، ومنها تلك التي تتضمن مشاريع الترفيه والتاكسي البحري، حيث تقوم شئون الموانئ والملاحة البحرية بالوزارة بترخيص الشركات العاملة في هذا المجال وفق اشتراطات عديدة تشمل توفير شهادات تسجيل القوارب وتراخيص سفن الركاب وشهادات الترخيص الملاحية وطريق الإبحار على الخرائط الملاحية وخطة الطوارئ وخطة الإنقاذ.
وقامت شؤون الموانئ والملاحة البحرية بترخيص 17 شركة إلى الآن لممارسة هذا النشاط ومنها شركة ديلما مرين التي تدير 3 أرصفة في خليج البحرين وهم رصيف الأفنيوز ورصيف الفورسيزونز ورصيف أركبيتا.
وخلال الزيارة، تم إطلاع الوزير على التطورات القائمة في خليج البحرين، بالأخص المشاريع المستجدة "ذا وارف وذا بارك".
وفي بداية الزيارة، تم اصطحاب الوزير والضيوف في جولة تفقدية بالقوارب شملت مشاريع خليج البحرين المطلة على الواجهة البحرية مع شرح عن المشروع وعن الشركة المطورة له مروراً بمجمع الأفنيوز والفورسيزونز وصولاً إلى رصيف أركبيتا.
بعد ذلك تم اصطحاب الوزير والضيوف في جولة أخرى مشياً على الأقدام في "ذا بارك" حيث توجد محلات البيع بالتجزئة والحدائق والمناطق المخصصة للعب الأطفال، وقد تم تسليط الضوء على بعض المشاريع قيد الإنشاء في الوقت الراهن.
واختتمت الجولة بزيارة للمكاتب الدائمة التي تم بناؤها مؤخراً في خليج البحرين للتطوير من ناحية نورث وارف، والعودة مرة آخرى إلى نقطة الانطلاق.
{{ article.visit_count }}
وأضاف خلال جولة في خليج البحرين: "نحن، في وزارة المواصلات والاتصالات، ملتزمون بتقديم الدعم والمساندة ومستعدون للتعاون وتقديم الدعم التقني والخبرات لهذا المرفق الحيوي الهام لضمان نموه واستدامته، ضمن مساعي تعزيز مستوى خدمات المواصلات والاتصالات الحديثة والمتطورة وذات الجودة العالية، بما يشكل إحدى الحوافز والعوامل الرئيسية في جذب الاستثمار ودعم الاقتصاد الوطني في المملكة".
واستقبل كل من رئيس مجلس إدارة شركة خليج البحرين للتطوير، وهي الشركة المسؤولة عن تطوير وإدارة خليج البحرين، عاطف أحمد عبدالملك، وعضو المجلس هشام الراعي والرئيس التنفيذي جاجان سوري، وزير المواصلات والاتصالات المهندس كمال أحمد وفريق الموانئ والملاحة البحرية المرافق له، بغرض أخذ جولة تفقدية في خليج البحرين.
وتأتي هذه الزيارة في إطار الاهتمام الكبير الذي يوليه الوزير بالمشاريع التطويرية الضخمة بالمملكة، ومنها تلك التي تتضمن مشاريع الترفيه والتاكسي البحري، حيث تقوم شئون الموانئ والملاحة البحرية بالوزارة بترخيص الشركات العاملة في هذا المجال وفق اشتراطات عديدة تشمل توفير شهادات تسجيل القوارب وتراخيص سفن الركاب وشهادات الترخيص الملاحية وطريق الإبحار على الخرائط الملاحية وخطة الطوارئ وخطة الإنقاذ.
وقامت شؤون الموانئ والملاحة البحرية بترخيص 17 شركة إلى الآن لممارسة هذا النشاط ومنها شركة ديلما مرين التي تدير 3 أرصفة في خليج البحرين وهم رصيف الأفنيوز ورصيف الفورسيزونز ورصيف أركبيتا.
وخلال الزيارة، تم إطلاع الوزير على التطورات القائمة في خليج البحرين، بالأخص المشاريع المستجدة "ذا وارف وذا بارك".
وفي بداية الزيارة، تم اصطحاب الوزير والضيوف في جولة تفقدية بالقوارب شملت مشاريع خليج البحرين المطلة على الواجهة البحرية مع شرح عن المشروع وعن الشركة المطورة له مروراً بمجمع الأفنيوز والفورسيزونز وصولاً إلى رصيف أركبيتا.
بعد ذلك تم اصطحاب الوزير والضيوف في جولة أخرى مشياً على الأقدام في "ذا بارك" حيث توجد محلات البيع بالتجزئة والحدائق والمناطق المخصصة للعب الأطفال، وقد تم تسليط الضوء على بعض المشاريع قيد الإنشاء في الوقت الراهن.
واختتمت الجولة بزيارة للمكاتب الدائمة التي تم بناؤها مؤخراً في خليج البحرين للتطوير من ناحية نورث وارف، والعودة مرة آخرى إلى نقطة الانطلاق.