ياسمين العقيدات
كشف رئيس جمعية المعلنين البحرينية وعضو المجلس العالمي للجمعية الدولية للإعلان خميس المقلة عن أن حجم الصرف الإعلاني خلال شهر رمضان المبارك استقر عند 10 ملايين دولار (4 ملايين دينار) مقارنة بالسنوات السابقة.
وعزا في تصريح لـ"الوطن"، هذا الاستقرار إلى تقليل الجهات الصرف من قبل كبار المعلنين كالاتصالات والبنوك والهيئات، والتى يشكل نشاطها حصة كبيرة من الصرف الإعلاني في البحرين.
وأضاف المقلة أن النشاط الإعلاني خلال الشهر الكريم سيشهد فعاليات تسويقية وترويجية للعديد من المنتجات والقطاعات وخاصة تلك المتعلقة بمراكز التسوق ومتاجر التجزئة والفنادق، وتشمل المواد الغدائية والمكسرات والحلويات والوجبات السريعة.
وتوقع المقلة أن يشهد قطاع السفر والسياحة نشاطاً خلال نفس الفترة يشمل سفرات العمرة وعطلة العيد والصيف، مع استمرار أنشطة قطاعات الاتصالات والبنوك والكماليات والسيارات.
وأكد انخفاض أنشطة المشاريع العقارية والشركات الصناعية والتجارية الكبيرة، والذي انعكس سلباً على مداخيل وسائل الإعلان من جرائد ومجلات وإذاعة وتلفزيون وطرق وسينما، وبالمثل على مداخيل شركات الإعلان والمطابع وشركات الإنتاج.
وقال "لا يشمل إجمالي الصرف الإعلاني في البحرين أنشطة الإعلان الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي، والتى تقدر في حدود 10% من إجمالي الإعلانات التقليدية، أي حوالي مليون دولار أو 400 ألف دينار خلال الشهر الكريم، وهي من الإعلانات التى تشهد نمواً ملحوظاً خلال السنوات الحالية في البحرين وأسواق دول الخليج".
كشف رئيس جمعية المعلنين البحرينية وعضو المجلس العالمي للجمعية الدولية للإعلان خميس المقلة عن أن حجم الصرف الإعلاني خلال شهر رمضان المبارك استقر عند 10 ملايين دولار (4 ملايين دينار) مقارنة بالسنوات السابقة.
وعزا في تصريح لـ"الوطن"، هذا الاستقرار إلى تقليل الجهات الصرف من قبل كبار المعلنين كالاتصالات والبنوك والهيئات، والتى يشكل نشاطها حصة كبيرة من الصرف الإعلاني في البحرين.
وأضاف المقلة أن النشاط الإعلاني خلال الشهر الكريم سيشهد فعاليات تسويقية وترويجية للعديد من المنتجات والقطاعات وخاصة تلك المتعلقة بمراكز التسوق ومتاجر التجزئة والفنادق، وتشمل المواد الغدائية والمكسرات والحلويات والوجبات السريعة.
وتوقع المقلة أن يشهد قطاع السفر والسياحة نشاطاً خلال نفس الفترة يشمل سفرات العمرة وعطلة العيد والصيف، مع استمرار أنشطة قطاعات الاتصالات والبنوك والكماليات والسيارات.
وأكد انخفاض أنشطة المشاريع العقارية والشركات الصناعية والتجارية الكبيرة، والذي انعكس سلباً على مداخيل وسائل الإعلان من جرائد ومجلات وإذاعة وتلفزيون وطرق وسينما، وبالمثل على مداخيل شركات الإعلان والمطابع وشركات الإنتاج.
وقال "لا يشمل إجمالي الصرف الإعلاني في البحرين أنشطة الإعلان الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي، والتى تقدر في حدود 10% من إجمالي الإعلانات التقليدية، أي حوالي مليون دولار أو 400 ألف دينار خلال الشهر الكريم، وهي من الإعلانات التى تشهد نمواً ملحوظاً خلال السنوات الحالية في البحرين وأسواق دول الخليج".