خالد الطيب
كشف الرئيس التنفيذي لصادرات البحرين محمد أحمدي "عن طرح مناقصة مؤخراً تختص بمسرعات الأعمال للاستثمار في قدرات المصدرين والتي ترغب بالتصدير".
وأضاف في تصريحات للصحافييين "سيتم اختيار 40 شركة للدخول في هذا البرنامج التدريبي والذي سيسهل عند انتهائه على كل شركة عملية التصدير، عن طريق برنامج تفاعلي مع شريك صاحب خبرة لبناء هذه القدرات لتسهل عملية التصدير".
وعن ترسية المناقصة أكد أحمدي "أن المناقصة لازالت مفتوحة وسيتم بعدها تقييم العطاءات حال إغلاقها، وسيتم التوقيع فوراً بانتهاء تقييم العطاءات وترسية المناقصة".
وأضاف "أن التجربة والخبرات المطلوبة جديدة على المؤسسات المحلية وسبق وطرحنا العديد من المناقصات التي لم تنجح فيها أي مؤسسة محلية عدة مرات، وفي حالة لم نجد مؤسسات محلية تخدم أهدافنا سيتم طرح المناقصة على مستوى إقليمي أو دولي".
وعن عدد المؤسسات التي تم دعمها من قبل صادرات البحرين اكد أحمدي "بلغ عددها 24 شركة ونتوقع ازياد ملحوظ خصوصا بعد الورشة التي تم اقامتها مع مؤسسة ضمان وهي مؤسسة عربية مقرها الكويت، وتهدف لتأمين الإئتمان وهي ورشة يتحدث فيها خبراء ضمان وينقلون خبراتهم لصغار التجار".
وكشف عن حزمة مشاريع من اصل 10 مشاريع قادمة قبل نهاية العام الجاري منها "مشروع العلامات التجارية والاستراتيجية لجعلها جاذبة بالنسبة للتصدير للخارج، بالاضافة للمعارض الخارجية والمشاركة فيها مع بناء القدرات اللازمة لتلك المؤسسات للتنافس في المعارض".
بالإضافة لمشروع "الأي بزنس وهو مختص ببناء قدرات في المؤسسات البحرينية حتى يتم الاستفادة من الأسواق الضخمة العالمية كامازون وeBay
وأشار لعمل المركز حالياً على تفعيل الدور الحقيقي لإكسبو البحرين لنوضح لمجتمع التجارة خصوصاً صغار التجار
والمملكة العربية السعودية تمثل الدولة الأولى بالنسبة لصادرات البحرين والمنتجات الاساسية التي تتصدر القائمة الألمنيوم وذلك وفق إحصائيات هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية.
كشف الرئيس التنفيذي لصادرات البحرين محمد أحمدي "عن طرح مناقصة مؤخراً تختص بمسرعات الأعمال للاستثمار في قدرات المصدرين والتي ترغب بالتصدير".
وأضاف في تصريحات للصحافييين "سيتم اختيار 40 شركة للدخول في هذا البرنامج التدريبي والذي سيسهل عند انتهائه على كل شركة عملية التصدير، عن طريق برنامج تفاعلي مع شريك صاحب خبرة لبناء هذه القدرات لتسهل عملية التصدير".
وعن ترسية المناقصة أكد أحمدي "أن المناقصة لازالت مفتوحة وسيتم بعدها تقييم العطاءات حال إغلاقها، وسيتم التوقيع فوراً بانتهاء تقييم العطاءات وترسية المناقصة".
وأضاف "أن التجربة والخبرات المطلوبة جديدة على المؤسسات المحلية وسبق وطرحنا العديد من المناقصات التي لم تنجح فيها أي مؤسسة محلية عدة مرات، وفي حالة لم نجد مؤسسات محلية تخدم أهدافنا سيتم طرح المناقصة على مستوى إقليمي أو دولي".
وعن عدد المؤسسات التي تم دعمها من قبل صادرات البحرين اكد أحمدي "بلغ عددها 24 شركة ونتوقع ازياد ملحوظ خصوصا بعد الورشة التي تم اقامتها مع مؤسسة ضمان وهي مؤسسة عربية مقرها الكويت، وتهدف لتأمين الإئتمان وهي ورشة يتحدث فيها خبراء ضمان وينقلون خبراتهم لصغار التجار".
وكشف عن حزمة مشاريع من اصل 10 مشاريع قادمة قبل نهاية العام الجاري منها "مشروع العلامات التجارية والاستراتيجية لجعلها جاذبة بالنسبة للتصدير للخارج، بالاضافة للمعارض الخارجية والمشاركة فيها مع بناء القدرات اللازمة لتلك المؤسسات للتنافس في المعارض".
بالإضافة لمشروع "الأي بزنس وهو مختص ببناء قدرات في المؤسسات البحرينية حتى يتم الاستفادة من الأسواق الضخمة العالمية كامازون وeBay
وأشار لعمل المركز حالياً على تفعيل الدور الحقيقي لإكسبو البحرين لنوضح لمجتمع التجارة خصوصاً صغار التجار
والمملكة العربية السعودية تمثل الدولة الأولى بالنسبة لصادرات البحرين والمنتجات الاساسية التي تتصدر القائمة الألمنيوم وذلك وفق إحصائيات هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية.