خالد الطيب
كشف مصدر مطلع، عن عدم إمكانية تطوير البنية التحتية في مناطق الهملة خلال الوقت الحالي، عازياً ذلك إلى كون المنطقة مصنفة كمناطق استكشافات نفطية مستقبلية.
وأضاف لـ"الوطن"، أن تلك المناطق هي مناطق قليلة الاستخدام من قبل المواطنين، حيث تستخدم كمناطق سكراب وكراجات وغيرها من الخدمات التي لا تحتاج إلى تطوير.
ولفت المصدر، إلى أنه لاتوجد حاجة فعلية لعمل البنية التحتية اللازمة خصوصاً وأن المنطقة مصنفة للاستكشاف النفطي المستقبلي.
يذكر أنه ورد العديد من الشكاوى من قبل تجار المواشي في الهملة والتي تؤكد حاجة المنطقة للبنية التحتية والتطوير، حيث قلة الإنارة افتقادها لعملية رصف الطرق.
وأبدى أصحاب محلات في شارع الجنبية، استياءهم من سوء البنية التحتية للمنطقة الموازية للشارع الرئيس وقلة مواقف السيارات ما تسبب في توقف أعمالهم.
كشف مصدر مطلع، عن عدم إمكانية تطوير البنية التحتية في مناطق الهملة خلال الوقت الحالي، عازياً ذلك إلى كون المنطقة مصنفة كمناطق استكشافات نفطية مستقبلية.
وأضاف لـ"الوطن"، أن تلك المناطق هي مناطق قليلة الاستخدام من قبل المواطنين، حيث تستخدم كمناطق سكراب وكراجات وغيرها من الخدمات التي لا تحتاج إلى تطوير.
ولفت المصدر، إلى أنه لاتوجد حاجة فعلية لعمل البنية التحتية اللازمة خصوصاً وأن المنطقة مصنفة للاستكشاف النفطي المستقبلي.
يذكر أنه ورد العديد من الشكاوى من قبل تجار المواشي في الهملة والتي تؤكد حاجة المنطقة للبنية التحتية والتطوير، حيث قلة الإنارة افتقادها لعملية رصف الطرق.
وأبدى أصحاب محلات في شارع الجنبية، استياءهم من سوء البنية التحتية للمنطقة الموازية للشارع الرئيس وقلة مواقف السيارات ما تسبب في توقف أعمالهم.