قدمت جمعية صناعة الطيران الصينية دعمها لـ13 شركة طيران صينية تطلب تعويضاً من شركة بوينغ الأميركية بعد أن منعت تحليق طرازات بوينغ 737 ماكس 8.
وذكرت جمعية النقل الجوي الصينية، في بيان لها الجمعة، أن عمليات التأخير في تسليم الطائرات تسببت في "أضرار جسيمة" للشركات.
وقدرت خسائرها بنحو 4 مليارات يوان (580 مليون دولار) في حالة بقاء الطائرات على الأرض حتى نهاية شهر يونيو المقبل.
وقالت المجموعة إنها "ستدعم بنشاط وتنسق بين الشركات الأعضاء لتنفيذ أعمال التعويض".
لدى شركات الطيران الصينية 96 طائرة من طراز ماكس في أسطولها، ومن المقرر تسليم أكثر من 30 طائرة هذا العام.
وكانت الصين من أوائل الحكومات التي طلبت شراء 737 طائرة نفاثة في مارس بعد تحطمها في إثيوبيا وإندونيسيا.
وتعيش وانشطن وبكين على وقع نزاع تجاري، كما أن الأزمة تطورت بعد إعلان إدارة دونالد ترامب إدراج هواوي، الشركة الصينية العملاقة في مجال الاتصالات، على قائمة الشركات التي تمثل خطرا على الأمن القومي، وحظرت بالتالي على الشركات الأميركية بيعها معدات تكنولوجية، خشية استفادة الصين منها لغايات تجسسية.
ونددت الصين، الجمعة، بـ"أكاذيب" الولايات المتحدة في شأن هواوي، حيث قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لو كانغ "منذ وقت غير قصير، روج بعض المسؤولين السياسيين في الولايات المتحدة مراراً لشائعات تتعلق بهواوي، لكنهم لم يتمكنوا يوماً من تقديم أدلة".
وذكرت جمعية النقل الجوي الصينية، في بيان لها الجمعة، أن عمليات التأخير في تسليم الطائرات تسببت في "أضرار جسيمة" للشركات.
وقدرت خسائرها بنحو 4 مليارات يوان (580 مليون دولار) في حالة بقاء الطائرات على الأرض حتى نهاية شهر يونيو المقبل.
وقالت المجموعة إنها "ستدعم بنشاط وتنسق بين الشركات الأعضاء لتنفيذ أعمال التعويض".
لدى شركات الطيران الصينية 96 طائرة من طراز ماكس في أسطولها، ومن المقرر تسليم أكثر من 30 طائرة هذا العام.
وكانت الصين من أوائل الحكومات التي طلبت شراء 737 طائرة نفاثة في مارس بعد تحطمها في إثيوبيا وإندونيسيا.
وتعيش وانشطن وبكين على وقع نزاع تجاري، كما أن الأزمة تطورت بعد إعلان إدارة دونالد ترامب إدراج هواوي، الشركة الصينية العملاقة في مجال الاتصالات، على قائمة الشركات التي تمثل خطرا على الأمن القومي، وحظرت بالتالي على الشركات الأميركية بيعها معدات تكنولوجية، خشية استفادة الصين منها لغايات تجسسية.
ونددت الصين، الجمعة، بـ"أكاذيب" الولايات المتحدة في شأن هواوي، حيث قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لو كانغ "منذ وقت غير قصير، روج بعض المسؤولين السياسيين في الولايات المتحدة مراراً لشائعات تتعلق بهواوي، لكنهم لم يتمكنوا يوماً من تقديم أدلة".