ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 16% خلال أبريل الماضي لتسجل 204 ملايين دينار مـقـابـل 176 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، فيما بلغ إجمالي الواردات السلعية نحو 448 مليون دينار مقابل 507 ملايين دينار بانخفاض 12%.
جاء ذلك، في تقرير أصدرته هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية لإحصاءات التجارة الخارجية، حيث يشتمل التقرير على بيانات عن الواردات، والصادرات وطنية المنشأ وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري.
وذكر التقرير أن مجموع واردات أهم 10 دول يمثل ما نسبته 69% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 31%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 57 مليون دينار، تليها البرازيل بقيمة 44 مليون دينار، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت 34 مليون دينار.
وتـعـتـبـر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً 48 مليون دينار، ثـم أوكسيد الألـومـنـيـوم ثــانـيـا 27 مليون دينار، ويـلـيـهـما سيارات الـجـيـب 20 مليون دينار.
ويمثل مجموع صادرات أهم 10 دول ما نسبته 82% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 18%.
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة 57 مليون دينار، وتليها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 28 مليون دينار، بينما تأتي الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة 27 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، خامات الحديد ومركزاتها مكتلة أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر أبريل من العام 2019، والتي بلغت قيمتها 41 مليون دينار، وتأتي في المرتبة الثانية خلائط من الألومنيوم الخام التي بلغت قـيمتها 19 مليون دينار، وتليهما في المرتبة الثالثة أسلاك من الألومنيوم والتي بلغت قيمتها 13 مليون دينار.
وفيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 47% حيث بلغت 66 مليون دينار مقابل 45 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 91 % من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 9% فقط من حجم إعادة التصدير.
وتأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بلغت قيمته 19 مليون دينار، تليها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 18 مليون دينار، ومن ثم تأتي الصين في المرتبة الثالثة، التي بلغت قيمة إعادة التصدير لها 7 ملايين دينار.
وتعتبر سيارات الجيب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 11 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية أجزاء للتوربينات الغازية التي تصل قيمتها إلى 10 ملايين دينار، وتحتل خامات الحديد ومركزاتها مكتلة المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، التي بلغت قيمتها 8 ملايين دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ 178 مليون دينار مسجلا انخفاضاً في قيمة العجز في أبريل من عام 2019 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق 286 مليون دينار بنسبة 38%.
جاء ذلك، في تقرير أصدرته هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية لإحصاءات التجارة الخارجية، حيث يشتمل التقرير على بيانات عن الواردات، والصادرات وطنية المنشأ وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري.
وذكر التقرير أن مجموع واردات أهم 10 دول يمثل ما نسبته 69% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 31%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 57 مليون دينار، تليها البرازيل بقيمة 44 مليون دينار، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت 34 مليون دينار.
وتـعـتـبـر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً 48 مليون دينار، ثـم أوكسيد الألـومـنـيـوم ثــانـيـا 27 مليون دينار، ويـلـيـهـما سيارات الـجـيـب 20 مليون دينار.
ويمثل مجموع صادرات أهم 10 دول ما نسبته 82% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 18%.
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة 57 مليون دينار، وتليها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 28 مليون دينار، بينما تأتي الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة 27 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، خامات الحديد ومركزاتها مكتلة أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر أبريل من العام 2019، والتي بلغت قيمتها 41 مليون دينار، وتأتي في المرتبة الثانية خلائط من الألومنيوم الخام التي بلغت قـيمتها 19 مليون دينار، وتليهما في المرتبة الثالثة أسلاك من الألومنيوم والتي بلغت قيمتها 13 مليون دينار.
وفيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 47% حيث بلغت 66 مليون دينار مقابل 45 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 91 % من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 9% فقط من حجم إعادة التصدير.
وتأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بلغت قيمته 19 مليون دينار، تليها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 18 مليون دينار، ومن ثم تأتي الصين في المرتبة الثالثة، التي بلغت قيمة إعادة التصدير لها 7 ملايين دينار.
وتعتبر سيارات الجيب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 11 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية أجزاء للتوربينات الغازية التي تصل قيمتها إلى 10 ملايين دينار، وتحتل خامات الحديد ومركزاتها مكتلة المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، التي بلغت قيمتها 8 ملايين دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ 178 مليون دينار مسجلا انخفاضاً في قيمة العجز في أبريل من عام 2019 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق 286 مليون دينار بنسبة 38%.