نظمت VIVA البحرين، شركة الاتصالات الرائدة في المملكة، جولة لطلبة السنة التمهيدية الدولية من معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية "BIBF"، لتعريف الطلبة ببيئة العمل في VIVA حيث تم تقديم شرح مبسط للطلبة حول كل الأقسام والمهام اليومية.
وتم إطلاع الطلبة على مركز الابتكار الجديد والذي يحتوي على العديد من التقنيات المتقدمة، حيث تم تصميمه لتوفير الحلول إلى مؤسسات البحرين الصغيرة والمتوسطة بالإضافة إلى الشركات الكبيرة.
ويعتبر المركز الذي يحتضن العديد من أحدث حلول تقنية المعلومات والاتصالات من VIVA مقراً لأكثر التقنيات تطوراً في المنطقة في مجالات التعليم الذكي، النقل الذكي، إنترنت الأشياء، حلول الأمان وحلول الأمن السيبراني، وذلك دعماً للابتكار في البحرين.
وقال الرئيس التنفيذي المكلف لـVIVA البحرين، محمد آل خشيل: "لطالما بحثت VIVA عن أفضل الكوادر القادرة على تنفيذ رؤية VIVA عبر تحقيق المشاريع المستقبلية. وإنه لمن دواعي سرور فريق العمل أن يستضيف طلبة السنة التمهيدية الدولية من معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية، بالإضافة إلى إطلاعهم على الفرص المتاحة لهم في شركة VIVA البحرين".
وأضاف أن "استثمار VIVA المستمر في المشاريع ذات النظرة المستقبلية وجهودها المتمثلة في دعم النظام التعليمي عبر العديد من برامج التدريب على تقنيات المعلومات والاتصالات والمشاريع المستمرة مثل هذه، لهو السبيل الأفضل لكسب المهارات الأساسية في سوق العمل اليوم للكوادر القادمة".
وتم إطلاع الطلبة على مركز الابتكار الجديد والذي يحتوي على العديد من التقنيات المتقدمة، حيث تم تصميمه لتوفير الحلول إلى مؤسسات البحرين الصغيرة والمتوسطة بالإضافة إلى الشركات الكبيرة.
ويعتبر المركز الذي يحتضن العديد من أحدث حلول تقنية المعلومات والاتصالات من VIVA مقراً لأكثر التقنيات تطوراً في المنطقة في مجالات التعليم الذكي، النقل الذكي، إنترنت الأشياء، حلول الأمان وحلول الأمن السيبراني، وذلك دعماً للابتكار في البحرين.
وقال الرئيس التنفيذي المكلف لـVIVA البحرين، محمد آل خشيل: "لطالما بحثت VIVA عن أفضل الكوادر القادرة على تنفيذ رؤية VIVA عبر تحقيق المشاريع المستقبلية. وإنه لمن دواعي سرور فريق العمل أن يستضيف طلبة السنة التمهيدية الدولية من معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية، بالإضافة إلى إطلاعهم على الفرص المتاحة لهم في شركة VIVA البحرين".
وأضاف أن "استثمار VIVA المستمر في المشاريع ذات النظرة المستقبلية وجهودها المتمثلة في دعم النظام التعليمي عبر العديد من برامج التدريب على تقنيات المعلومات والاتصالات والمشاريع المستمرة مثل هذه، لهو السبيل الأفضل لكسب المهارات الأساسية في سوق العمل اليوم للكوادر القادمة".
