أقامت ماستركارد، الرائدة بقطاع المدفوعات العالمية، شراكة مع خليج البحرين للتكنولوجيا المالية، لدعم تطوير قطاع التكنولوجيا المالية في البحرين، والمساهمة في إنماء الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة البحرينية، تماشياً مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030، إبرازاً لالتزامها بتشجيع الجهود المشتركة لدعم قطاع التكنولوجيا المالية "الفينتك" في البحرين.
وستعمل كل من "ماستركارد" وخليج البحرين للتكنولوجيا المالية معاً لتزويد الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة في البحرين بفرص تعليمية وتجارية تعزز قدراتها التكنولوجية وتعمل على تجديد فرص عملها.
والتزمت "ماستركارد" باستضافة ورش العمل المخصصة لتبادل المعارف بين الشركات الناشئة، وتقديم العون الإرشادي حول التوجهات الحالية في فضاء التكنولوجيا المالية، ومساعدة هذه الشركات في العثور على أفضل الشركاء الاستراتيجيين لتحقيق التوسع، وتزويدهم بفرصة الحصول على متابعة مباشرة ونصائح رشيدة من فريق القيادة العالمي لدى ماستركارد حول آخر المجريات في تكنولوجيا المدفوعات الدولية.
وضمن الفرص الأخرى التي سيحصل عليها رواد الأعمال المشاركون هي فرصة الانضمام إلى برنامج ماستركارد الرائد في مجال التكنولوجيا المالية "Start Path" الحائز على جوائز عديدة.
وتعمل المنصة على تسريع النمو والتوسع في الشركات الناشئة من خلال منحها قوة الوصول إلى القنوات والعملاء على مستوى العالم، بالإضافة إلى تقديم الاستثمارات الاستراتيجية التي تغذي هذا النمو.
وقال المدير العام لـ"ماستركارد" في البحرين والسعودية جي كي خليل: "تنهض البحرين اليوم لتكون أحد المراكز الرائدة للتكنولوجيا المالية في المنطقة، بفضل ثقافة الشركات الناشئة الحيوية والتي يعززها الدعم القوي من قبل القطاع العام".
وأضاف: "نظراً لكونها شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا، تعد ماستركارد الأكثر ملائمة لتزويد الشركات الناشئة في المملكة بالدعم التجاري والتكنولوجي معاً. ومن خلال المنصات التي نطرحها مثل "ماستركادر ستارت باث"، سنقدم للشركات الناشئة الدعم التوجيهي والإرشادي وفرص الانخراط المناسبة التي تسخّر لها فرص النجاح المؤاتية مع ضمان استمراريتها على المدى الطويل، ورفع مستوى الابتكار في هذا القطاع".
فيما قال الرئيس التنفيذي لشركة خليج البحرين للتكنولوجيا المالية خالد سعد: "يواصل خليج البحرين للتكنولوجيا المالية في تطوير نظامه الأيكولوجي المحلي والدولي بصورة استراتيجية، وستعمل الشراكة التي عقدناها مع ماستركارد، إحدى أهم وأشهر شركات التكنولوجيا الرائدة في العالم على ضمان استمرارية هذا التطور وتحقيق المزيد من التقدم".
وأردف: "من خلال هذه الشراكة، نتطلع إلى تعزيز الوعي وتطوير النظام الحيوي للتكنولوجيا المالية والابتكار في البحرين. ستستفيد شركات التكنولوجيا المالية أيضاً من منصة "Start Path" التي توفرها ماستركارد والتي ستساعدها في تسريع نموها".
وستكون هذه الشراكة بمثابة إطار العمل الذي ستقوم من خلاله شركة البحرين للتكنولوجيا المالية بمساعدة ماستركارد على تحقيق مصالحها الاستراتيجية في البلاد من خلال إشراك موظفي ماستركارد في مبادراتها الخاصة بالتكنولوجيا المالية، وتسهيل فرص التواصل مع رواد الأعمال والشخصيات المالية المؤثرة في البلاد، وتمكين للشركات التي تعد جزءاً من برنامج ماستركارد "Start Path" من الوصول إلى فرص التوسع والنمو في البحرين.
وستعمل كل من "ماستركارد" وخليج البحرين للتكنولوجيا المالية معاً لتزويد الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة في البحرين بفرص تعليمية وتجارية تعزز قدراتها التكنولوجية وتعمل على تجديد فرص عملها.
والتزمت "ماستركارد" باستضافة ورش العمل المخصصة لتبادل المعارف بين الشركات الناشئة، وتقديم العون الإرشادي حول التوجهات الحالية في فضاء التكنولوجيا المالية، ومساعدة هذه الشركات في العثور على أفضل الشركاء الاستراتيجيين لتحقيق التوسع، وتزويدهم بفرصة الحصول على متابعة مباشرة ونصائح رشيدة من فريق القيادة العالمي لدى ماستركارد حول آخر المجريات في تكنولوجيا المدفوعات الدولية.
وضمن الفرص الأخرى التي سيحصل عليها رواد الأعمال المشاركون هي فرصة الانضمام إلى برنامج ماستركارد الرائد في مجال التكنولوجيا المالية "Start Path" الحائز على جوائز عديدة.
وتعمل المنصة على تسريع النمو والتوسع في الشركات الناشئة من خلال منحها قوة الوصول إلى القنوات والعملاء على مستوى العالم، بالإضافة إلى تقديم الاستثمارات الاستراتيجية التي تغذي هذا النمو.
وقال المدير العام لـ"ماستركارد" في البحرين والسعودية جي كي خليل: "تنهض البحرين اليوم لتكون أحد المراكز الرائدة للتكنولوجيا المالية في المنطقة، بفضل ثقافة الشركات الناشئة الحيوية والتي يعززها الدعم القوي من قبل القطاع العام".
وأضاف: "نظراً لكونها شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا، تعد ماستركارد الأكثر ملائمة لتزويد الشركات الناشئة في المملكة بالدعم التجاري والتكنولوجي معاً. ومن خلال المنصات التي نطرحها مثل "ماستركادر ستارت باث"، سنقدم للشركات الناشئة الدعم التوجيهي والإرشادي وفرص الانخراط المناسبة التي تسخّر لها فرص النجاح المؤاتية مع ضمان استمراريتها على المدى الطويل، ورفع مستوى الابتكار في هذا القطاع".
فيما قال الرئيس التنفيذي لشركة خليج البحرين للتكنولوجيا المالية خالد سعد: "يواصل خليج البحرين للتكنولوجيا المالية في تطوير نظامه الأيكولوجي المحلي والدولي بصورة استراتيجية، وستعمل الشراكة التي عقدناها مع ماستركارد، إحدى أهم وأشهر شركات التكنولوجيا الرائدة في العالم على ضمان استمرارية هذا التطور وتحقيق المزيد من التقدم".
وأردف: "من خلال هذه الشراكة، نتطلع إلى تعزيز الوعي وتطوير النظام الحيوي للتكنولوجيا المالية والابتكار في البحرين. ستستفيد شركات التكنولوجيا المالية أيضاً من منصة "Start Path" التي توفرها ماستركارد والتي ستساعدها في تسريع نموها".
وستكون هذه الشراكة بمثابة إطار العمل الذي ستقوم من خلاله شركة البحرين للتكنولوجيا المالية بمساعدة ماستركارد على تحقيق مصالحها الاستراتيجية في البلاد من خلال إشراك موظفي ماستركارد في مبادراتها الخاصة بالتكنولوجيا المالية، وتسهيل فرص التواصل مع رواد الأعمال والشخصيات المالية المؤثرة في البلاد، وتمكين للشركات التي تعد جزءاً من برنامج ماستركارد "Start Path" من الوصول إلى فرص التوسع والنمو في البحرين.