نظمت شركة عقارات السيف "غبقة سيف الخير" السنوية لتكريم الجمعيات والمؤسسات الخيرية في البحرين، بحضور رئيس مجلس إدارة الشركة عيسى نجيبي، ونائب رئيس مجلس الإدارة رئيس لجنة الشراكة المجتمعية لدى الشركة د.مصطفى السيد، والرئيس التنفيذي للشركة أحمد يوسف، إضافة إلى ممثلين عن 37 جمعية خيرية.
وقال نجيبي إن "المسؤولية الاجتماعية تعد المحرك الرئيس للشركة، وإننا نتطلع إلى تعزيز جهودنا بغية تحقيق رفاهية المجتمع، وسنستمر كذلك في تبني مختلف المبادرات الخيرية علاوة على دعم المنظمات غير الربحية في البحرين، ما يؤدي إلى الارتقاء بمستوى المعيشة، وترك بصمة إيجابية على المجتمع ككل".
فيما أعرب د.السيد عن فخره بهذه المبادرات المجتمعية. وقال "يسرنا أن نتمكن من رد الجميل للمجتمع وخصوصاً خلال شهر رمضان الكريم، حيث إننا سنستمر بدعم الجمعيات والمؤسسات الخيرية التي تسعى إلى دمج الأفراد من مختلف الفئات في المجتمع. كما نود أن نؤكد أن خلق مجتمع متكامل بجميع عناصره يعد إحدى أولويات شركة عقارات السيف، كونه يسهم في تحقيق الرخاء الاقتصادي والرفاهية الإجتماعية للبحرين".
في حين قال أحمد يوسف "يشهد سجلنا الحافل للمسؤولية الإجتماعية –طوال الأعوام الماضية– على مساعينا الحثيثة نحو تحسين نوعية الحياة، حيث يعد توزيع ميزانية المسؤولية الاجتماعية للشركات على الأنشطة التي تساعد الناس المحتاجة لها، شيئاً مهماً يصب في تقدم المجتمعات وتطورها".
وجرى توزيع منح مالية على الجمعيات التي تهدف لضمان حياة كريمة للمواطنين ودعم ومساندة فئات المجتمع المتنوعة على اختلاف احتياجاتهم.
{{ article.visit_count }}
وقال نجيبي إن "المسؤولية الاجتماعية تعد المحرك الرئيس للشركة، وإننا نتطلع إلى تعزيز جهودنا بغية تحقيق رفاهية المجتمع، وسنستمر كذلك في تبني مختلف المبادرات الخيرية علاوة على دعم المنظمات غير الربحية في البحرين، ما يؤدي إلى الارتقاء بمستوى المعيشة، وترك بصمة إيجابية على المجتمع ككل".
فيما أعرب د.السيد عن فخره بهذه المبادرات المجتمعية. وقال "يسرنا أن نتمكن من رد الجميل للمجتمع وخصوصاً خلال شهر رمضان الكريم، حيث إننا سنستمر بدعم الجمعيات والمؤسسات الخيرية التي تسعى إلى دمج الأفراد من مختلف الفئات في المجتمع. كما نود أن نؤكد أن خلق مجتمع متكامل بجميع عناصره يعد إحدى أولويات شركة عقارات السيف، كونه يسهم في تحقيق الرخاء الاقتصادي والرفاهية الإجتماعية للبحرين".
في حين قال أحمد يوسف "يشهد سجلنا الحافل للمسؤولية الإجتماعية –طوال الأعوام الماضية– على مساعينا الحثيثة نحو تحسين نوعية الحياة، حيث يعد توزيع ميزانية المسؤولية الاجتماعية للشركات على الأنشطة التي تساعد الناس المحتاجة لها، شيئاً مهماً يصب في تقدم المجتمعات وتطورها".
وجرى توزيع منح مالية على الجمعيات التي تهدف لضمان حياة كريمة للمواطنين ودعم ومساندة فئات المجتمع المتنوعة على اختلاف احتياجاتهم.