قال وزير الطاقة السعودي المهندس، خالد الفالح، إن الأسابيع الثلاثة الماضية لم تكن جيدة لأسواق النفط، مضيفاً أنه من غير المقبول العودة إلى ما كانت عليه السوق في 2015.
وأشار الفالح إلى أن الأسعار عند 60 دولارا للبرميل لا تمنح ثقة كافية للقطاع للاستثمار، مضيفاً "لا أريد الانخراط في تعزيز الإنتاج لتعويض انخفاض أسعار النفط، والقرار الذي سيتخذ في يوليو يمكن دائما تعديله في وقت لاحق من النصف الثاني".
ولفت وزير الطاقة السعودي إلى أن الكميات الدقيقة للإنتاج ستخضع للنقاش.
وبشأن إنتاج النفط قال الفالح "نخفض بالفعل أكثر"، والمملكة تنتج دون المستوى المستهدف بمقدار 0.7 مليون برميل.
وأشار إلى أن أعضاء أوبك متفقون في الأغلب على تمديد خفض لإنتاج النفط بمقدار 1.2 مليون برميل يوميا بعد الشهر الحالي لكن ما زالت هناك حاجة لإجراء مباحثات مع الحلفاء من خارج المنظمة بشأن الاتفاق.
وقال الفالح في مؤتمر اقتصادي في سان بطرسبرج في روسيا "على جانب أوبك التمديد مضمون تقريبا... السؤال هو تحديد موقف المنتجين من خارج المنظمة".
وفي سياق متصل ذكرت وكالة إنترفاكس للأنباء أن الفالح قال إن دول أوبك لا تشك في الحاجة لتمديد اتفاق إنتاج النفط العالمي لكن السؤال الوشيك هو موقف حلفاء أوبك.
ومن المقرر أن تلتقي أوبك وحلفاؤها في الأسابيع المقبلة في اجتماع بشأن سياسة الإنتاج.
{{ article.visit_count }}
وأشار الفالح إلى أن الأسعار عند 60 دولارا للبرميل لا تمنح ثقة كافية للقطاع للاستثمار، مضيفاً "لا أريد الانخراط في تعزيز الإنتاج لتعويض انخفاض أسعار النفط، والقرار الذي سيتخذ في يوليو يمكن دائما تعديله في وقت لاحق من النصف الثاني".
ولفت وزير الطاقة السعودي إلى أن الكميات الدقيقة للإنتاج ستخضع للنقاش.
وبشأن إنتاج النفط قال الفالح "نخفض بالفعل أكثر"، والمملكة تنتج دون المستوى المستهدف بمقدار 0.7 مليون برميل.
وأشار إلى أن أعضاء أوبك متفقون في الأغلب على تمديد خفض لإنتاج النفط بمقدار 1.2 مليون برميل يوميا بعد الشهر الحالي لكن ما زالت هناك حاجة لإجراء مباحثات مع الحلفاء من خارج المنظمة بشأن الاتفاق.
وقال الفالح في مؤتمر اقتصادي في سان بطرسبرج في روسيا "على جانب أوبك التمديد مضمون تقريبا... السؤال هو تحديد موقف المنتجين من خارج المنظمة".
وفي سياق متصل ذكرت وكالة إنترفاكس للأنباء أن الفالح قال إن دول أوبك لا تشك في الحاجة لتمديد اتفاق إنتاج النفط العالمي لكن السؤال الوشيك هو موقف حلفاء أوبك.
ومن المقرر أن تلتقي أوبك وحلفاؤها في الأسابيع المقبلة في اجتماع بشأن سياسة الإنتاج.