قال الرئيس التنفيذي لغازبروم نفط الروسية، ألكسندر ديوكوف إنه يتعين على أوبك والمنتجين المستقلين زيادة إنتاج النفط اعتباراً من النصف الثاني من العام بهدف الحفاظ على توازن السوق وإبقاء الأسعار عند مستوى مقبول.
وأبلغ الصحفيين أن سعر النفط في نطاق 55-65 دولاراً للبرميل "مقبول" للمنتجين الروس، بينما أضاف أن الشركة مستعدة سريعاً لتعويض إنتاجها النفطي الذي تقلص بفعل اتفاق عالمي.
وتُضاف تعليقات ديوكوف إلى الضغوط على وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك، الذي قال يوم الاثنين إنه لا يستبعد تصوراً تنخفض بموجبه أسعار النفط إلى 30 دولاراً للبرميل إذا لم يتم تمديد اتفاق النفط العالمي.
واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجون آخرون كبار للنفط بقيادة روسيا، التحالف المعروف باسم أوبك+، على كبح إنتاج النفط 1.2 مليون برميل يومياً اعتباراً من أول يناير حتى نهاية يونيو.
ومن المقرر أن يُعقد الاجتماع القادم للتحالف في فيينا في أواخر يونيو أو أوائل يوليو.
وقالت السعودية، أكبر مُنتج في أوبك، إن جميع المشاركين في الاتفاق باستثناء روسيا اتفقوا على تمديد الاتفاق حتى نهاية العام الحالي.
وقال ديوكوف "أعتقد أن بعض الزيادة في حصص الدول، المشاركة في اتفاق أوبك+، سيكون مقبولاً".
وبمقدور غازبروم نفط زيادة الإنتاج مليون طن سنوياً، أو 20 ألف برميل يومياً، وإضافة كمية أخرى قدرها مليون طن بحلول نهاية العام.
وغازبروم نفط، المسؤولة عن نشاط النفط لدى شركة الغاز العملاقة غازبروم، أسرع منتجي النفط نموا في روسيا من حيث الإنتاج.
كما قال ديوكوف خلال الاجتماع العام السنوي في وقت سابق يوم الجمعة إن الشركة تخطط لزيادة توزيعات أرباحها إلى 50% من صافي الربح في الأجل المتوسط.
وقال ديوكوف إن الشركة مهتمة بالتوسع في العراق، حيث تتولى تطوير حقل بدرة، مضيفا أنها تفحص حقل المنصورية الغازي قرب الحدود مع إيران.
ومن المتوقع أن تطلق الحكومة العراقية عطاء لتطوير الحقل هذا العام.
{{ article.visit_count }}
وأبلغ الصحفيين أن سعر النفط في نطاق 55-65 دولاراً للبرميل "مقبول" للمنتجين الروس، بينما أضاف أن الشركة مستعدة سريعاً لتعويض إنتاجها النفطي الذي تقلص بفعل اتفاق عالمي.
وتُضاف تعليقات ديوكوف إلى الضغوط على وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك، الذي قال يوم الاثنين إنه لا يستبعد تصوراً تنخفض بموجبه أسعار النفط إلى 30 دولاراً للبرميل إذا لم يتم تمديد اتفاق النفط العالمي.
واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجون آخرون كبار للنفط بقيادة روسيا، التحالف المعروف باسم أوبك+، على كبح إنتاج النفط 1.2 مليون برميل يومياً اعتباراً من أول يناير حتى نهاية يونيو.
ومن المقرر أن يُعقد الاجتماع القادم للتحالف في فيينا في أواخر يونيو أو أوائل يوليو.
وقالت السعودية، أكبر مُنتج في أوبك، إن جميع المشاركين في الاتفاق باستثناء روسيا اتفقوا على تمديد الاتفاق حتى نهاية العام الحالي.
وقال ديوكوف "أعتقد أن بعض الزيادة في حصص الدول، المشاركة في اتفاق أوبك+، سيكون مقبولاً".
وبمقدور غازبروم نفط زيادة الإنتاج مليون طن سنوياً، أو 20 ألف برميل يومياً، وإضافة كمية أخرى قدرها مليون طن بحلول نهاية العام.
وغازبروم نفط، المسؤولة عن نشاط النفط لدى شركة الغاز العملاقة غازبروم، أسرع منتجي النفط نموا في روسيا من حيث الإنتاج.
كما قال ديوكوف خلال الاجتماع العام السنوي في وقت سابق يوم الجمعة إن الشركة تخطط لزيادة توزيعات أرباحها إلى 50% من صافي الربح في الأجل المتوسط.
وقال ديوكوف إن الشركة مهتمة بالتوسع في العراق، حيث تتولى تطوير حقل بدرة، مضيفا أنها تفحص حقل المنصورية الغازي قرب الحدود مع إيران.
ومن المتوقع أن تطلق الحكومة العراقية عطاء لتطوير الحقل هذا العام.