ياسمين العقيدات
أكد ملاك برك سباحة تراجع الإقبال على تأجير البرك بنسبة تصل إلى 50%، على الرغم من استقرار أسعار الإيجارات مقارنة بالعام الماضي.
وأضافوا لـ"الوطن"، أنه على الرغم من ارتفاع فاتورة الكهرباء والماء مقارنة بالعام الماضي بسبب تصنيف البركة كسجل تجاري، إلا أن أسعار الإيجارات ما زالت ثابتة.
وقال أحد مالكي برك السباحة كميل الشهابي، إن هناك تراجعاً كبيراً في الإقبال على برك السباحة مقارنة بالعام الماضي، مضيفاً أن نسبة تراجع الإقبال تصل إلى نحو 40%.
وأضاف "كان الموسم في العام الماضي يبدأ في شهر رمضان ويزداد الإقبال خلال إجازة العيد وإجازة الصيف حيث كان عدد الطلبات يصل في العيد إلى 10 طلبات في اليوم، في حين وصل هذا العام إلى 7 طلبات".
وعن الأسعار، أوضح الشهابي "في رمضان تصل الأسعار من 50 إلى 70 ديناراً بسبب قلة الإقبال وفي الصيف في الأيام العادية 80 ديناراً ونهاية الأسبوع 120 ديناراً. وفي العام الماضي كانت الأيام العادية بـ90 ديناراً ونهاية الأسبوع 130 ديناراً".
وأشار إلى "زيادة بسيطة في الأسعار بسبب ارتفاع أسعار الكهرباء بعد القيمة المضافة ففي السابق كانت فاتورة الكهرباء لنفس البركة ونفس الإمكانات 200 دينار أما اليوم فتصل إلى 400 دينار".
وأكد أحد ملاك البرك تراجع الإقبال عن العام الماضي بنحو 50%، لافتاً إلى أن الأسعار لم تتغير عن العام الماضي بسبب قلة الإقبال.
وأوضح أن الأسعار تصل في الأيام العادية إلى 80 ديناراً وفي نهاية الأسبوع إلى 100 دينار، عازياً تراجع الإقبال إلى تحول البركة لشيء ثانوي بسبب تراجع الوضع المادي للمواطن.
وقال مالك إحدى برك السباحة عون العريبي إن "هناك ارتفاعاً بأسعار السلع والخدمات يخفض طلب استئجار برك السباحة مقارنة بالعام الماضي".
وأضاف "نعاني من ارتفاع فاتورة الكهرباء والماء مقارنة بالعام الماضي بسبب تصنيف البركة كسجل تجاري.
فيما قال مالك إحدى البرك سيد ماجد المختار، إن "الإقبال لم يتضح تماماً حتى اليوم. ورغم ارتفاع الأسعار فإننا ما زلنا نحافظ على نفس القيمة الإيجارات السابقة إذ لا يمكننا رفعها بسبب قلة الإقبال حتى الآن".
أكد ملاك برك سباحة تراجع الإقبال على تأجير البرك بنسبة تصل إلى 50%، على الرغم من استقرار أسعار الإيجارات مقارنة بالعام الماضي.
وأضافوا لـ"الوطن"، أنه على الرغم من ارتفاع فاتورة الكهرباء والماء مقارنة بالعام الماضي بسبب تصنيف البركة كسجل تجاري، إلا أن أسعار الإيجارات ما زالت ثابتة.
وقال أحد مالكي برك السباحة كميل الشهابي، إن هناك تراجعاً كبيراً في الإقبال على برك السباحة مقارنة بالعام الماضي، مضيفاً أن نسبة تراجع الإقبال تصل إلى نحو 40%.
وأضاف "كان الموسم في العام الماضي يبدأ في شهر رمضان ويزداد الإقبال خلال إجازة العيد وإجازة الصيف حيث كان عدد الطلبات يصل في العيد إلى 10 طلبات في اليوم، في حين وصل هذا العام إلى 7 طلبات".
وعن الأسعار، أوضح الشهابي "في رمضان تصل الأسعار من 50 إلى 70 ديناراً بسبب قلة الإقبال وفي الصيف في الأيام العادية 80 ديناراً ونهاية الأسبوع 120 ديناراً. وفي العام الماضي كانت الأيام العادية بـ90 ديناراً ونهاية الأسبوع 130 ديناراً".
وأشار إلى "زيادة بسيطة في الأسعار بسبب ارتفاع أسعار الكهرباء بعد القيمة المضافة ففي السابق كانت فاتورة الكهرباء لنفس البركة ونفس الإمكانات 200 دينار أما اليوم فتصل إلى 400 دينار".
وأكد أحد ملاك البرك تراجع الإقبال عن العام الماضي بنحو 50%، لافتاً إلى أن الأسعار لم تتغير عن العام الماضي بسبب قلة الإقبال.
وأوضح أن الأسعار تصل في الأيام العادية إلى 80 ديناراً وفي نهاية الأسبوع إلى 100 دينار، عازياً تراجع الإقبال إلى تحول البركة لشيء ثانوي بسبب تراجع الوضع المادي للمواطن.
وقال مالك إحدى برك السباحة عون العريبي إن "هناك ارتفاعاً بأسعار السلع والخدمات يخفض طلب استئجار برك السباحة مقارنة بالعام الماضي".
وأضاف "نعاني من ارتفاع فاتورة الكهرباء والماء مقارنة بالعام الماضي بسبب تصنيف البركة كسجل تجاري.
فيما قال مالك إحدى البرك سيد ماجد المختار، إن "الإقبال لم يتضح تماماً حتى اليوم. ورغم ارتفاع الأسعار فإننا ما زلنا نحافظ على نفس القيمة الإيجارات السابقة إذ لا يمكننا رفعها بسبب قلة الإقبال حتى الآن".