ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 16% خلال مايو الماضي، إذ بلغت 210 مليون دينار مقابل 181 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، فيما بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو 419 مليون دينار مقابل 489 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق بانخفاض 14%.
وبحسب التقرير - الذي أصدرته هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية لإحصاءات التجارة الخارجية لشهر مايو 2019، فإن مجموع واردات أهم 10 دول يمثل ما نسبته 68% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 32%.
وتحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 58 مليون دينار، تليها أستراليا بقيمة 39 مليون دينار، بينما تأتي الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بلغت 31 مليون دينار.
ويعتبر أوكسيد الألومنيوم أكثر السلع استيراداً بـ33 مليون دينار، ثـم خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة ثانيا 32 مليون دينار، ويليهما سيارات الجيب 14 مليون دينار.
من جانب آخر، يمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 82% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 18%.
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطنية المنشأ البالغة 63 مليون دينار، وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 30 مليون دينار، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة 21 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، تأتي خامات الحديد ومركزاتها مكتلة كأكثر السلع تصديراً خلال شهر مايو 2019، التي بلغت قيمتها 60 مليون دينار، وتأتي في المرتبة الثانية خلائط من الألومنيوم الخام التي بلغت قـيمتها 23 مليون دينار، تليهما في المرتبة الثالثة أسلاك من الألمنيوم التي بلغت قيمتها 19 مليون دينار.
وفيما يخص إعادة التصدير، ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 57%، إذ بلغت 66 مليون دينار مقابل 42 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم 10 دول ما تتجاوز نسبته 88 % من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 12% فقط من حجم إعادة التصدير.
وتأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير الذي بلغت قيمته 20 مليون دينار، وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة 17 مليون دينار، ومن ثم تأتي الصين في المرتبة الثالثة التي بلغت قيمة إعادة التصدير لها 7 ملايين دينار.
وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 10 ملايين دينار، تليها في المرتبة الثانية سيارات الجيب التي تصل قيمتها إلى 7 ملايين دينار، وتحتل خامات الحديد ومركزاتها مكتلة المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير التي بلغت قيمتها 6 ملايين دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فبلغ 143 مليون دينار مسجلا انخفاضا في قيمة العجز في مايو 2019 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق البالغ 266 مليون دينار بنسبة 46%.
{{ article.visit_count }}
وبحسب التقرير - الذي أصدرته هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية لإحصاءات التجارة الخارجية لشهر مايو 2019، فإن مجموع واردات أهم 10 دول يمثل ما نسبته 68% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 32%.
وتحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 58 مليون دينار، تليها أستراليا بقيمة 39 مليون دينار، بينما تأتي الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بلغت 31 مليون دينار.
ويعتبر أوكسيد الألومنيوم أكثر السلع استيراداً بـ33 مليون دينار، ثـم خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة ثانيا 32 مليون دينار، ويليهما سيارات الجيب 14 مليون دينار.
من جانب آخر، يمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 82% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 18%.
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطنية المنشأ البالغة 63 مليون دينار، وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 30 مليون دينار، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة 21 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، تأتي خامات الحديد ومركزاتها مكتلة كأكثر السلع تصديراً خلال شهر مايو 2019، التي بلغت قيمتها 60 مليون دينار، وتأتي في المرتبة الثانية خلائط من الألومنيوم الخام التي بلغت قـيمتها 23 مليون دينار، تليهما في المرتبة الثالثة أسلاك من الألمنيوم التي بلغت قيمتها 19 مليون دينار.
وفيما يخص إعادة التصدير، ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 57%، إذ بلغت 66 مليون دينار مقابل 42 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم 10 دول ما تتجاوز نسبته 88 % من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 12% فقط من حجم إعادة التصدير.
وتأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير الذي بلغت قيمته 20 مليون دينار، وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة 17 مليون دينار، ومن ثم تأتي الصين في المرتبة الثالثة التي بلغت قيمة إعادة التصدير لها 7 ملايين دينار.
وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 10 ملايين دينار، تليها في المرتبة الثانية سيارات الجيب التي تصل قيمتها إلى 7 ملايين دينار، وتحتل خامات الحديد ومركزاتها مكتلة المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير التي بلغت قيمتها 6 ملايين دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فبلغ 143 مليون دينار مسجلا انخفاضا في قيمة العجز في مايو 2019 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق البالغ 266 مليون دينار بنسبة 46%.