أشار تقرير نشرته وكالة "بلومبيرغ"، إلى أن العمل في مشاريع البنية التحتية لبطولة كأس العالم لكرة القدم التي ستنظمها الدوحة عام 2022 وتصل تكلفتها إلى نحو 200 مليار دولار، يشهد تباطؤاً، في ظل وضع اقتصادي صعب تمر به الدوحة.
ووفق التقرير، تقلصت أعمال البناء بنسبة 1.2% خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري مقارنة بذات الفترة من العام السابق، فيما اعتبرت "بلومبيرغ" هذا التقلص في أعمال البناء والتشييد، بمثابة "ضربة" للاقتصاد القطري.
وبدأت حالة الانكماش في قطاع الإنشاءات القطري "تفرمل" وتؤثر سلبا في أداء الاقتصاد القطري ككل، إذ سجل الناتج المحلي الإجمالي لقطر، من دون حساب النفط والغاز، نموا بلغت نسبته أقل من 2% خلال النصف الأول من العام الجاري.
وكانت نسبة النمو السنوية في قطاع التشييد بقطر وصلت منذ نهاية العام 2012، إلى نحو 18%.
ودخل عمال البناء في سباق مع الزمن منذ عام 2010 عندما فازت قطر باستضافة كأس العالم في العام 2022.
ويبدو أن فقاعة الإنشاءات والبناء، التي نجمت عن حق تنظيم مونديال 2022، بدأت تظهر بوادر تضاؤل وخفوت وتقلص منذ أواخر العام الماضي، لينتهي الأمر بتراجع حاد، فيما تجمدت باقي قطاعات الاقتصاد القطري تقريباً.
ووفق التقرير، تقلصت أعمال البناء بنسبة 1.2% خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري مقارنة بذات الفترة من العام السابق، فيما اعتبرت "بلومبيرغ" هذا التقلص في أعمال البناء والتشييد، بمثابة "ضربة" للاقتصاد القطري.
وبدأت حالة الانكماش في قطاع الإنشاءات القطري "تفرمل" وتؤثر سلبا في أداء الاقتصاد القطري ككل، إذ سجل الناتج المحلي الإجمالي لقطر، من دون حساب النفط والغاز، نموا بلغت نسبته أقل من 2% خلال النصف الأول من العام الجاري.
وكانت نسبة النمو السنوية في قطاع التشييد بقطر وصلت منذ نهاية العام 2012، إلى نحو 18%.
ودخل عمال البناء في سباق مع الزمن منذ عام 2010 عندما فازت قطر باستضافة كأس العالم في العام 2022.
ويبدو أن فقاعة الإنشاءات والبناء، التي نجمت عن حق تنظيم مونديال 2022، بدأت تظهر بوادر تضاؤل وخفوت وتقلص منذ أواخر العام الماضي، لينتهي الأمر بتراجع حاد، فيما تجمدت باقي قطاعات الاقتصاد القطري تقريباً.