موزة فريد
أكد أصحاب "كراجات" سيارات، انخفاض الإقبال على إصلاح مكيفات السيارات بنسبة تتراوح بين 5 و10% خلال الصيف مقارنة بالعام الماضي، عازين ذلك إلى توجه الأغلبية لاقتناء المركبات الجديدة "تحت الضمان" حيث يقومون بصيانة مركباتهم في الوكالات.
وأضافوا لـ"الوطن"، ارتفاع أسعار غاز المركبات بنسبة 10% تقريباً مقارنة بالسابق لتغطية كلفة الإيجارات والمنصرفات الأخرى بجانب دفع رواتب الأيدي العاملة.
وقال صاحب كراج برشلونة لخدمات السيارات سعيد عبدالعزيز، إن سعر إسطوانة الغاز كانت بحدود 11 ديناراً قبل 15 عاماً لتصل إلى نحو 100 دينار العام الحالي.
وأكد أن هناك أنواعاً مختلفة من الغاز، مبيناً أن "آر 134" الأكثر تداولاً، وتختلف صناعته أي قد يكون مصدره الصين أو الهند أو كوريا أو أمريكا، حيث يرتفع الطلب على الغاز الأمريكي باعتباره الأعلى جودة.
ونوه عبدالعزيز، بأهمية معرفة نوع الشركة المصنعة للغاز والمعترف بها عن طريق اسم الشركة المصنعة على عبوة الغاز، داعياً مستخدمي المركبات إلى مراجعة أداء المكيفات بطريقة منتظمة.
وأضاف أن الإقبال على تصليح مكيفات السيارات بدأ منذ شهر مايو الماضي ومستمر حتى الآن، موضحاً أن هناك العديد من الزبائن أقدموا على صيانتها قبل بدء الصيف لتفادي الازدحام على "الكراجات".
وقال عبدالعزيز: "يتم احتساب زيادة تتراوح نسبتها بين 10 إلى 20% تقريباً خلال الفترة الحالية نظراً لارتفاع كلفة الغاز ناهيك عن المنصرفات الأخرى".
من جانبه، ذكر صاحب "راج بوصابر" صفر عبدالكريم، أن الإقبال تقلص خلال الصيف الحالي مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، نظراً للجوء الكثير من المواطنين إلى شراء سيارات جديدة تكون على ضمان الوكالة، كما أن جودة السيارات المصنعة الجديدة اختلفت عما كانت عليه في السابق.
وأضاف: "هناك العديد من السيارات تعود صناعتها إلى العام 2013 وقد تواجه العديد من الأعطاب وتحتاج إلى إصلاح مكيفات"، مؤكداً في الوقت نفسه أن الغاز المستخدم هو "الأمريكي"، والذي يعتبر من أفضل الأنواع وبنفس السعر منذ 4 أعوام، يليه الغاز الياباني ويليه الغاز الأوروبي.
أكد أصحاب "كراجات" سيارات، انخفاض الإقبال على إصلاح مكيفات السيارات بنسبة تتراوح بين 5 و10% خلال الصيف مقارنة بالعام الماضي، عازين ذلك إلى توجه الأغلبية لاقتناء المركبات الجديدة "تحت الضمان" حيث يقومون بصيانة مركباتهم في الوكالات.
وأضافوا لـ"الوطن"، ارتفاع أسعار غاز المركبات بنسبة 10% تقريباً مقارنة بالسابق لتغطية كلفة الإيجارات والمنصرفات الأخرى بجانب دفع رواتب الأيدي العاملة.
وقال صاحب كراج برشلونة لخدمات السيارات سعيد عبدالعزيز، إن سعر إسطوانة الغاز كانت بحدود 11 ديناراً قبل 15 عاماً لتصل إلى نحو 100 دينار العام الحالي.
وأكد أن هناك أنواعاً مختلفة من الغاز، مبيناً أن "آر 134" الأكثر تداولاً، وتختلف صناعته أي قد يكون مصدره الصين أو الهند أو كوريا أو أمريكا، حيث يرتفع الطلب على الغاز الأمريكي باعتباره الأعلى جودة.
ونوه عبدالعزيز، بأهمية معرفة نوع الشركة المصنعة للغاز والمعترف بها عن طريق اسم الشركة المصنعة على عبوة الغاز، داعياً مستخدمي المركبات إلى مراجعة أداء المكيفات بطريقة منتظمة.
وأضاف أن الإقبال على تصليح مكيفات السيارات بدأ منذ شهر مايو الماضي ومستمر حتى الآن، موضحاً أن هناك العديد من الزبائن أقدموا على صيانتها قبل بدء الصيف لتفادي الازدحام على "الكراجات".
وقال عبدالعزيز: "يتم احتساب زيادة تتراوح نسبتها بين 10 إلى 20% تقريباً خلال الفترة الحالية نظراً لارتفاع كلفة الغاز ناهيك عن المنصرفات الأخرى".
من جانبه، ذكر صاحب "راج بوصابر" صفر عبدالكريم، أن الإقبال تقلص خلال الصيف الحالي مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، نظراً للجوء الكثير من المواطنين إلى شراء سيارات جديدة تكون على ضمان الوكالة، كما أن جودة السيارات المصنعة الجديدة اختلفت عما كانت عليه في السابق.
وأضاف: "هناك العديد من السيارات تعود صناعتها إلى العام 2013 وقد تواجه العديد من الأعطاب وتحتاج إلى إصلاح مكيفات"، مؤكداً في الوقت نفسه أن الغاز المستخدم هو "الأمريكي"، والذي يعتبر من أفضل الأنواع وبنفس السعر منذ 4 أعوام، يليه الغاز الياباني ويليه الغاز الأوروبي.