أكدت الوكالة الإسلامية الدولية للتصنيف ("IIRA") التصنيفات الائتمانية الدولية الممنوحة لمجموعة البركة المصرفية ("ABG" أو "المجموعة") عند +BBB / A3 (طويلة الأجل / قصيرة الأجل) محافظة على النظرة المستقبلية لتصنيفاتها الممنوحة لها بكونها "مستقرة".
كما أكدت الوكالة في تقريرها على التصنيفات الوطنية لمجموعة البركة المصرفية عند مستوى +A (bh) / A2 (bh) مع نظرة مستقبلية مستقرة، ورفعت درجة المضارب (Fiduciary Score) للمجموعة إلى الشريحة الأعلى (من 81 إلى 85)، وهي أعلى درجة بين المؤسّسات المالية الإسلامية في المنطقة، بما يعكس المعايير الائتمانية القوية في المجموعة.
وأقر تقرير التصنيف الذي أصدرته الوكالة بالمساهمة الكبيرة في إجمالي الأصول والأرباح للبنوك الرئيسية الأربعة التابعة للمجموعة ("الوحدات") الموجودة في تركيا والأردن ومصر والجزائر.
وأفادت الوكالة أنّ المجموعة تستفيد من تنوّعها الجغرافي الواسع حيث لا يوجد بين معظم البلدان التي تتواجد وحدات المجموعة فيها سوى ارتباط اقتصادي ضئيل، وبالتالي تحسين المخاطر الكلّية؛ فيما أثنت على مصادر السيولة المستقرّة والفعّالة من حيث التكلفة للوحدات المكوّنة للمجموعة، والتي تعتبر مصدر قوّة للمجموعة.
وقالت "يعدّ إطار إدارة المخاطر القوي وممارسات الحوكمة المتينة من الأمور الإيجابية للمجموعة".
وقال تقرير الوكالة، "واصلت المجموعة التقدّم بثبات نحو تدعيم وتعزيز إطار سياسة إدارة المخاطر، كما تمتلك المجموعة نموذج أعمال وضوابط وتوازنات سليمة، بينما تستمرّ الوحدات (التابعة للمجموعة) في التمتّع باستقلاليّة التشغيل، وهذه العوامل جميعها تساهم في نجاح المجموعة، علاوة على ذلك، تواصل المجموعة الاستفادة من الإشراف التنظيمي القوي من قبل مصرف البحرين المركزي، والذي وضع قواعد وأنظمة متخصّصة للبنوك الإسلامية".
{{ article.visit_count }}
كما أكدت الوكالة في تقريرها على التصنيفات الوطنية لمجموعة البركة المصرفية عند مستوى +A (bh) / A2 (bh) مع نظرة مستقبلية مستقرة، ورفعت درجة المضارب (Fiduciary Score) للمجموعة إلى الشريحة الأعلى (من 81 إلى 85)، وهي أعلى درجة بين المؤسّسات المالية الإسلامية في المنطقة، بما يعكس المعايير الائتمانية القوية في المجموعة.
وأقر تقرير التصنيف الذي أصدرته الوكالة بالمساهمة الكبيرة في إجمالي الأصول والأرباح للبنوك الرئيسية الأربعة التابعة للمجموعة ("الوحدات") الموجودة في تركيا والأردن ومصر والجزائر.
وأفادت الوكالة أنّ المجموعة تستفيد من تنوّعها الجغرافي الواسع حيث لا يوجد بين معظم البلدان التي تتواجد وحدات المجموعة فيها سوى ارتباط اقتصادي ضئيل، وبالتالي تحسين المخاطر الكلّية؛ فيما أثنت على مصادر السيولة المستقرّة والفعّالة من حيث التكلفة للوحدات المكوّنة للمجموعة، والتي تعتبر مصدر قوّة للمجموعة.
وقالت "يعدّ إطار إدارة المخاطر القوي وممارسات الحوكمة المتينة من الأمور الإيجابية للمجموعة".
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية، عدنان أحمد يوسف، "إنّ إعادة تأكيد تصنيفات المجموعة هي شهادة أخرى على الأداء المستقر للمجموعة، وأقرّ تقييم الوكالة بشأن درجة المضارب للمجموعة بالتحسن الكبير في جودة إدارة الأصول، وحوكمة الشركات وإطار الحوكمة الشرعية للمجموعة خلال العام السابق، ما يعكس المعايير القوية ويدلّ على الإطار القوي للحوكمة وممارسات الشريعة".
وقال تقرير الوكالة، "واصلت المجموعة التقدّم بثبات نحو تدعيم وتعزيز إطار سياسة إدارة المخاطر، كما تمتلك المجموعة نموذج أعمال وضوابط وتوازنات سليمة، بينما تستمرّ الوحدات (التابعة للمجموعة) في التمتّع باستقلاليّة التشغيل، وهذه العوامل جميعها تساهم في نجاح المجموعة، علاوة على ذلك، تواصل المجموعة الاستفادة من الإشراف التنظيمي القوي من قبل مصرف البحرين المركزي، والذي وضع قواعد وأنظمة متخصّصة للبنوك الإسلامية".