تراجعت أسعار النفط، الإثنين، وسط قلق المستثمرين من آفاق النمو الاقتصادي العالمي، في حين انتهت المحادثات التي جرت مطلع الأسبوع بين إيران والقوى الكبرى، ويرى مراقبون ما يشير إلى تهدئة التوترات في الشرق الأوسط.
ونزلت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 37 سنتاً، أو ما يعادل 0.6 % إلى 63.09 دولار للبرميل بحلول الساعة 07:17 بتوقيت غرينتش. وارتفعت الأسعار 1.6% في الأسبوع الماضي.
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 20 سنتاً بما يوازي 0.4% إلى 56 دولاراً للبرميل. وزاد الخام واحدا بالمئة في الأسبوع الماضي.
وتباطأ النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة بوتيرة أقل من المتوقعة في الربع الثاني، مع ازدهار إنفاق المستهلكين وتعزز آفاق استهلاك النفط.
لكن النمو خارج الولايات المتحدة يتباطأ بوتيرة أسرع، ويرجع ذلك في جزء منه إلى تأثير الحرب التجارية الأمريكية الصينية.
ويجتمع كبار المفاوضين الأمريكيين والصينيين هذا الأسبوع للمرة الأولى منذ انهيار المحادثات بينهما في مايو ، فيما يسعى الجانبان لتسوية الخلافات العميقة، لكن التوقعات تشير إلى ضآلة احتمالات إحراز تقدم خلال المحادثات التي تجري في شنغهاي على مدى يومين.
وينصب اهتمام المتعاملين والمستثمرين على اجتماعات بنوك مركزية كبرى، من بينهما مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي المتوقع أن يخفض أسعار الفائدة.
ونزلت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 37 سنتاً، أو ما يعادل 0.6 % إلى 63.09 دولار للبرميل بحلول الساعة 07:17 بتوقيت غرينتش. وارتفعت الأسعار 1.6% في الأسبوع الماضي.
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 20 سنتاً بما يوازي 0.4% إلى 56 دولاراً للبرميل. وزاد الخام واحدا بالمئة في الأسبوع الماضي.
وتباطأ النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة بوتيرة أقل من المتوقعة في الربع الثاني، مع ازدهار إنفاق المستهلكين وتعزز آفاق استهلاك النفط.
لكن النمو خارج الولايات المتحدة يتباطأ بوتيرة أسرع، ويرجع ذلك في جزء منه إلى تأثير الحرب التجارية الأمريكية الصينية.
ويجتمع كبار المفاوضين الأمريكيين والصينيين هذا الأسبوع للمرة الأولى منذ انهيار المحادثات بينهما في مايو ، فيما يسعى الجانبان لتسوية الخلافات العميقة، لكن التوقعات تشير إلى ضآلة احتمالات إحراز تقدم خلال المحادثات التي تجري في شنغهاي على مدى يومين.
وينصب اهتمام المتعاملين والمستثمرين على اجتماعات بنوك مركزية كبرى، من بينهما مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي المتوقع أن يخفض أسعار الفائدة.