ياسمين العقيدات
تراجع الإقبال على حجوزات حفلات الزواج في الفنادق خلال شهري محرم وصفر بما بين 40 إلى 60% أي ما متوسطه 50% تقريباً، إلى جانب عدد صالات الأفراح الخارجية وانخفاض أسعارها مقارنة بالفنادق.
وقال المدير العام لفندق "جولدن توليب" عبدالرحيم السيد، إن هناك تراجعاً في حجوزات الزواج تصل لـ50%، أما في شهري محرم وصفر اللذان تزداد خلالهما المناسبات الدينية فيتراجع الإقبال 60%، ما يؤثر سلباً على أرباح الفندق.
وأكد السيد أن هناك تراجعاً أيضاً في الإقبال هذا العام مقارنة بالعام الماضي، بنسبة تصل إلى 60% بسبب تزايد المنصرفات وتعدد صالات الأفراح الخارجية، مؤكداً أن هناك صالات تعرض أسعاراً رمزية جداً ما تسبب بانخفاض الطلب على إدارة دخل الطعام ليصل إلى 40% في هذه الإدارة.
وأضاف السيد، أن هناك عروضاً ترويجية على مدار الأسبوع يستثنى منه الخميس والجمعة السبت، كما يتم استثناء العروض من إجازة الصيف الربيع لأنه يعد أحد مواسم الزواج في المجتمعات.
في حين، قال عضو لجنة السياحة في الغرفة والمستشار الفندقي عبدالحميد الحلواجي، إن هناك تراجعاً في الإقبال على حجوزات الزواج في الفنادق خلال شهري محرم وصفر بسبب المناسبات الدينية بالإضافة إلى تكدس متطلبات على الفرد كمتطلبات العيد والعودة للمدارس ولهذا ينخفض الإقبال بنسبة 40%.
وأكد، أن هناك مبالغة في أسعار الفنادق فئة 5 نجوم، إذ يتم احتساب 25 ديناراً على الفرد الواحد، فيما تصل أسعار الحجوزات إلى ما لا يقل عن 10 آلاف دينار وتصل إلى 25 ألف دينار.
وعزا الحلواجي، الارتفاع إلى تزايد المنافسة على الخدمات الراقية بين الفنادق وارتفاع أسعار الخدمات البسيطة التي من الممكن أن تزيد الأسعار منها طلب انحصار الخدمات على النساء فقط.
وأكد أن تراجع الإقبال على الفنادق بشكل كلي، يعود إلى وجود صالات أفراح خارجية والإقبال على السفر أكثر من دفع تكاليف الزواج.
وقال إن في بعض الفنادق تفضل تقديم عروض في مواسم الزواج مثل الصيف الربيع، بالإضافة إلى نهاية الأسبوع لجذب الناس مما يتسبب في بعض الأحيان بالحجز قبل موعد الزواج بعام كامل.
تراجع الإقبال على حجوزات حفلات الزواج في الفنادق خلال شهري محرم وصفر بما بين 40 إلى 60% أي ما متوسطه 50% تقريباً، إلى جانب عدد صالات الأفراح الخارجية وانخفاض أسعارها مقارنة بالفنادق.
وقال المدير العام لفندق "جولدن توليب" عبدالرحيم السيد، إن هناك تراجعاً في حجوزات الزواج تصل لـ50%، أما في شهري محرم وصفر اللذان تزداد خلالهما المناسبات الدينية فيتراجع الإقبال 60%، ما يؤثر سلباً على أرباح الفندق.
وأكد السيد أن هناك تراجعاً أيضاً في الإقبال هذا العام مقارنة بالعام الماضي، بنسبة تصل إلى 60% بسبب تزايد المنصرفات وتعدد صالات الأفراح الخارجية، مؤكداً أن هناك صالات تعرض أسعاراً رمزية جداً ما تسبب بانخفاض الطلب على إدارة دخل الطعام ليصل إلى 40% في هذه الإدارة.
وأضاف السيد، أن هناك عروضاً ترويجية على مدار الأسبوع يستثنى منه الخميس والجمعة السبت، كما يتم استثناء العروض من إجازة الصيف الربيع لأنه يعد أحد مواسم الزواج في المجتمعات.
في حين، قال عضو لجنة السياحة في الغرفة والمستشار الفندقي عبدالحميد الحلواجي، إن هناك تراجعاً في الإقبال على حجوزات الزواج في الفنادق خلال شهري محرم وصفر بسبب المناسبات الدينية بالإضافة إلى تكدس متطلبات على الفرد كمتطلبات العيد والعودة للمدارس ولهذا ينخفض الإقبال بنسبة 40%.
وأكد، أن هناك مبالغة في أسعار الفنادق فئة 5 نجوم، إذ يتم احتساب 25 ديناراً على الفرد الواحد، فيما تصل أسعار الحجوزات إلى ما لا يقل عن 10 آلاف دينار وتصل إلى 25 ألف دينار.
وعزا الحلواجي، الارتفاع إلى تزايد المنافسة على الخدمات الراقية بين الفنادق وارتفاع أسعار الخدمات البسيطة التي من الممكن أن تزيد الأسعار منها طلب انحصار الخدمات على النساء فقط.
وأكد أن تراجع الإقبال على الفنادق بشكل كلي، يعود إلى وجود صالات أفراح خارجية والإقبال على السفر أكثر من دفع تكاليف الزواج.
وقال إن في بعض الفنادق تفضل تقديم عروض في مواسم الزواج مثل الصيف الربيع، بالإضافة إلى نهاية الأسبوع لجذب الناس مما يتسبب في بعض الأحيان بالحجز قبل موعد الزواج بعام كامل.