أعلنت مجموعة بنك ABC "المؤسسة العربية المصرفية"، المتداولة أسهمها في بورصة البحرين، عن النتائج المالية للنصف الأول من العام 2019، حيث بلغت الأرباح الصافية الموحدة العائدة إلى مساهمي الشركة الأم 112 مليون دولار خلال النصف الأول من العام الجاري، بانخفاض 1% مقارنة مع 113 مليون دولار عن نفس الفترة من العام الماضي.
وتميزت هذه الفترة بالتوترات التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، بالإضافة إلى الوضع السياسي غير المستقر في بعض الأسواق الرئيسة لبنك ABC، ونتج عن ذلك تباطؤ النمو الاقتصادي والطلب على الائتمان.
علاوة على ذلك، أثر تراجع سعر صرف الريال البرازيلي مقابل الدولار الأمريكي، وكذلك تغير سعر الفائدة بالدولار الأمريكي على أداء ABC على أساس سنوي.
وعلى الرغم من هذه الظروف الخارجية، إلا أنه عند التعديل للصفقات غير المتكررة وتأثير العملات الأجنبية، أنهى بنك ABC النصف الأول بنمو إيجابي للموجودات والإيرادات والأرباح.
وبلغت الأرباح الصافية الموحدة العائدة إلى مساهمي الشركة الأم 112 مليون دولار خلال النصف الأول من العام الجاري، بانخفاض 1% مقارنة مع 113 مليون دولار عن نفس الفترة من العام الماضي.
وعلى أساس معدل، ارتفعت الأرباح الصافية بنسبة 9% بعد عدم احتساب الصفقات الاستثنائية غير المتكررة المدرجة في النصف الأول من عام 2018، مستفيدًا من تجربة التخصيص المحسنة، بعد استيعاب تأثير العملات الأجنبية على صافي الدخل قبل احتساب المخصصات.
وبلغت الأرباح قبل الضرائب 159 مليون دولار، وهي أعلى بنسبة 34% مقارنة مع 119 مليون دولار في النصف الأول من عام 2018، وبعد الأخذ في الحسبان آثار عمليات التحوّط للعملات الأجنبية في بنك ABC البرازيل، التي ساهمت في خفض الضرائب، فإن الأرباح قبل الضرائب سجلت انخفاضاً بنسبة 7%.
ويرجع الانخفاض في المقام الأول إلى تراجع سعر صرف الريال البرازيلي بنسبة 8% مقابل الدولار مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. ومع ذلك، بعد عدم احتساب الصفقات غير المتكررة وتأثير العملات الأجنبية، ارتفعت الأرباح قبل الضرائب بنسبة 1%.
وبلغ إجمالي إيرادات التشغيل 437 مليون دولار بزيادة قدرها 12% مقارنة بمبلغ 389 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي، وتم تعديلها إلى 1% على أساس سنوي كما هو موضح أعلاه ، متأثرة بتراجع قيمة الريال البرازيلي مقابل الدولار الأمريكي. عند ضبط تأثير العملات الأجنبية والصفقات غير المتكررة في السنة السابقة، ارتفع إجمالي إيرادات التشغيل بنسبة 4% مما يدل على التقدم في الاستراتيجية على الرغم من ظروف السوق المتقلبة خلال هذه الفترة.
وبلغ صافي دخل الفوائد 279 مليون دولار بزيادة نسبتها 1% مقارنة مع 277 مليون دولار عن الفترة نفسها من العام الماضي.
وبلغت المصروفات التشغيلية 257 مليون دولار، بارتفاع مقداره 17 مليون دولار أو 7% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، بسبب التضخم ومواصلة الاستثمار في المبادرات الاستراتيجية.
وبلغ صافي مخصصات الديون المتعثرة 21 مليون دولار مقارنة بمبلغ 30 مليون دولار للفترة نفسها من العام الماضي، والذي يعكس الاكتتاب المتحفظ وإدارة الائتمان الاستباقية والأوضاع الائتمانية المعتدلة نسبياً.
وبلغت نسبة الديون المتعثرة إلى إجمالي القروض في المجموعة 4.2% وهي قريبة بشكل عام من مستويات نهاية عام 2018 التي بلغت 4%، وتصبح النسبة المعدلة للديون المتعثرة 3.3% بعد احتساب الديون المتعثرة القديمة التي تم وضع مخصصات كاملة لها. وظل إجمالي نسبة التغطية للتعرض الائتماني عند مستواه المريح البالغ 97%.
كما بلغ حجم الضرائب 24 مليون دولار خلال النصف الأول من العام الحالي، مقارنة مع رصيد ضريبي قدره 20 مليون دولار لنفس الفترة من العام 2018.
ويُعزى هذا الفرق عموماً إلى المعالجة الضريبية لتحوطات أسعار الصرف في بنك ABC البرازيل المذكورة آنفاً. على أساس معدل، كان حجم الضرائب للفترة الحالية 21 مليون دولار مقارنة بـ 29 مليون دولار لنفس الفترة من العام الماضي. واستقر ايراد السهم الواحد ثابتًا عند 0.04 دولار أمريكي، أي عند نفس مستواه للفترة المقابلة من العام السابق.
من جانب آخر، بلغ الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة الأم 159 مليون دولار، مقابل خسارة بمبلغ 14 مليون دولار سُجلت في الفترة المقابلة من العام 2018، ويعكس ذلك المستويات السليمة لصافي الأرباح في النصف الأول والتغيرات الإيجابية في تحويل العملات الأجنبية والقيمة العادلة لأدوات الدين خلال العام.
من جانب آخر، بلغت الأرباح الصافية الموحدة العائدة إلى مساهمي الشركة الأم خلال الربع الثاني من هذا العام 57 مليون دولار، أي أقل بنسبة 5% مقارنة بمبلغ 60 مليون دولار لنفس الفترة من العام الماضي، عند عدم احتساب الصفقات الاستثنائية غير المتكررة، فإن أداء الربع الثاني لعام 2019 أعلى بنسبة 9% مقارنة بالعام الماضي. وعكس الربع الثاني نفس مجريات النصف الأول من العام 2019، كما هو موضح أعلاه.
وبلغت الأرباح قبل الضرائب 83 مليون دولار، مقارنةً بمبلغ 39 مليون دولار للربع الثاني من عام 2018، وانخفضت بنسبة 9% على أساس معدل.
فيما بلغ إجمالي إيرادات التشغيل 222 مليون دولار، بزيادة قدرها 25% مقابل 178 مليون دولار سجلت لنفس الفترة من العام الماضي، ولكن مع انخفاض بنسبة 4%، بعد التعديلات على النحو المذكور أعلاه، متأثرة بتراجع سعر صرف الريال البرازيلي مقابل الدولار الأمريكي على وجه الخصوص.
في حين، بلغ صافي دخل الفوائد خلال الربع الثاني 140 مليون دولار بزيادة نسبتها 1% مقارنة مع 139 مليون دولار عن الفترة نفسها من العام الماضي. وبلغت المصروفات التشغيلية 129 مليون دولار، أي بزيادة قدرها 8 مليون دولار أو 7% عن نفس الفترة من العام الماضي.
من جانب آخر، بلغ صافي مخصصات الديون المتعثرة 10 مليون دولار مقارنة مع 18 مليون دولار للفترة نفسها من العام الماضي والتي تعكس إدارة ائتمانية استباقية ومحافظة.
وبلغت الضرائب 14 مليون دولار مقارنة مع رصيد ضريبي قدره 34 مليون دولار لنفس الفترة من العام الماضي، إذ يعزى الفرق الناتج إلى حد كبير إلى تأثير عمليات التحوّط للعملات الأجنبية المذكورة أعلاه في بنك ABC في البرازيل. واستقر ايراد السهم الواحد ثابتاً عند 0.02 دولار، أي عند نفس مستواه للفترة المقابلة من العام السابق.
وبلغ الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة الأم 70 مليون دولار، مقارنة بخسارة بمبلغ 64 مليون دولار سُجلت في الفترة المقابلة من العام 2018، ويعكس ذلك مجموع صافي الأرباح والتغيرات الإيجابية في تحويل العملات الأجنبية والقيمة العادلة لأدوات الدين.
في المقابل، بلغ إجمالي الموجودات 29.7 مليار دولار في نهاية النصف الأول من العام الجاري، مقارنة مع 29.5 مليار دولار في نهاية العام 2018، في حين نمت القروض والسلفيات إلى حد ما خلال الفترة لتصل إلى 15.0 مليار دولار أمريكي، مما يعكس تركيزنا المستمر على الإدارة الحذرة للميزانية العامة.
وبلغت الودائع في نهاية الفترة 20.5 مليار دولار أمريكي، عند نفس مستوياتها البالغة 20.7 مليار دولار أمريكي في نهاية عام 2018. إن جهودنا مستمرة لتنويع وتحسين جودة قاعدة الودائع لدينا.
ووصل إجمالي حقوق الملكية العائدة إلى مساهمي الشركة الأم، إلى 3928 مليون دولار أمريكي في نهاية الفترة، مرتفعة بنسبة 2% مقارنة مع 3862 مليون دولار في نهاية العام 2018.
وحافظت مستويات السيولة على قوتها حيث تجاوزت نسبة تغطية السيولة ونسبة السيولة المستقرة الصافية وفق متطلبات اتفاقية بازل الثالثة 100%، وبلغت نسبة الموجودات السائلة إلى الودائع 56%، وهي نسبة جيدة. كما حافظت نسبة الفئة الأولى من رأس المال على قوتها عند 17.2%، كما بلغت النسبة الكلية لكفاية رأس المال 18.2%.
وقال رئيس مجلس إدارة مجموعة بنك ABC، الصديق عمر الكبير: "تظهر نتائج النصف الأول مرونة البنك على الرغم من ظروف السوق الصعبة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي خلال الفترة السابقة".
وأضاف "عند تعديل تأثيرات انخفاض قيمة العملات الأجنبية والصفقات غير المتكررة في العام الماضي، تنمو المجموعة على أساس سنوي بوتيرة مرضية، مع الحفاظ على ميزانية عامة قوية وإدارة حصيفة وحذرة لمخاطر الائتمان".
وتميزت هذه الفترة بالتوترات التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، بالإضافة إلى الوضع السياسي غير المستقر في بعض الأسواق الرئيسة لبنك ABC، ونتج عن ذلك تباطؤ النمو الاقتصادي والطلب على الائتمان.
علاوة على ذلك، أثر تراجع سعر صرف الريال البرازيلي مقابل الدولار الأمريكي، وكذلك تغير سعر الفائدة بالدولار الأمريكي على أداء ABC على أساس سنوي.
وعلى الرغم من هذه الظروف الخارجية، إلا أنه عند التعديل للصفقات غير المتكررة وتأثير العملات الأجنبية، أنهى بنك ABC النصف الأول بنمو إيجابي للموجودات والإيرادات والأرباح.
وبلغت الأرباح الصافية الموحدة العائدة إلى مساهمي الشركة الأم 112 مليون دولار خلال النصف الأول من العام الجاري، بانخفاض 1% مقارنة مع 113 مليون دولار عن نفس الفترة من العام الماضي.
وعلى أساس معدل، ارتفعت الأرباح الصافية بنسبة 9% بعد عدم احتساب الصفقات الاستثنائية غير المتكررة المدرجة في النصف الأول من عام 2018، مستفيدًا من تجربة التخصيص المحسنة، بعد استيعاب تأثير العملات الأجنبية على صافي الدخل قبل احتساب المخصصات.
وبلغت الأرباح قبل الضرائب 159 مليون دولار، وهي أعلى بنسبة 34% مقارنة مع 119 مليون دولار في النصف الأول من عام 2018، وبعد الأخذ في الحسبان آثار عمليات التحوّط للعملات الأجنبية في بنك ABC البرازيل، التي ساهمت في خفض الضرائب، فإن الأرباح قبل الضرائب سجلت انخفاضاً بنسبة 7%.
ويرجع الانخفاض في المقام الأول إلى تراجع سعر صرف الريال البرازيلي بنسبة 8% مقابل الدولار مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. ومع ذلك، بعد عدم احتساب الصفقات غير المتكررة وتأثير العملات الأجنبية، ارتفعت الأرباح قبل الضرائب بنسبة 1%.
وبلغ إجمالي إيرادات التشغيل 437 مليون دولار بزيادة قدرها 12% مقارنة بمبلغ 389 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي، وتم تعديلها إلى 1% على أساس سنوي كما هو موضح أعلاه ، متأثرة بتراجع قيمة الريال البرازيلي مقابل الدولار الأمريكي. عند ضبط تأثير العملات الأجنبية والصفقات غير المتكررة في السنة السابقة، ارتفع إجمالي إيرادات التشغيل بنسبة 4% مما يدل على التقدم في الاستراتيجية على الرغم من ظروف السوق المتقلبة خلال هذه الفترة.
وبلغ صافي دخل الفوائد 279 مليون دولار بزيادة نسبتها 1% مقارنة مع 277 مليون دولار عن الفترة نفسها من العام الماضي.
وبلغت المصروفات التشغيلية 257 مليون دولار، بارتفاع مقداره 17 مليون دولار أو 7% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، بسبب التضخم ومواصلة الاستثمار في المبادرات الاستراتيجية.
وبلغ صافي مخصصات الديون المتعثرة 21 مليون دولار مقارنة بمبلغ 30 مليون دولار للفترة نفسها من العام الماضي، والذي يعكس الاكتتاب المتحفظ وإدارة الائتمان الاستباقية والأوضاع الائتمانية المعتدلة نسبياً.
وبلغت نسبة الديون المتعثرة إلى إجمالي القروض في المجموعة 4.2% وهي قريبة بشكل عام من مستويات نهاية عام 2018 التي بلغت 4%، وتصبح النسبة المعدلة للديون المتعثرة 3.3% بعد احتساب الديون المتعثرة القديمة التي تم وضع مخصصات كاملة لها. وظل إجمالي نسبة التغطية للتعرض الائتماني عند مستواه المريح البالغ 97%.
كما بلغ حجم الضرائب 24 مليون دولار خلال النصف الأول من العام الحالي، مقارنة مع رصيد ضريبي قدره 20 مليون دولار لنفس الفترة من العام 2018.
ويُعزى هذا الفرق عموماً إلى المعالجة الضريبية لتحوطات أسعار الصرف في بنك ABC البرازيل المذكورة آنفاً. على أساس معدل، كان حجم الضرائب للفترة الحالية 21 مليون دولار مقارنة بـ 29 مليون دولار لنفس الفترة من العام الماضي. واستقر ايراد السهم الواحد ثابتًا عند 0.04 دولار أمريكي، أي عند نفس مستواه للفترة المقابلة من العام السابق.
من جانب آخر، بلغ الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة الأم 159 مليون دولار، مقابل خسارة بمبلغ 14 مليون دولار سُجلت في الفترة المقابلة من العام 2018، ويعكس ذلك المستويات السليمة لصافي الأرباح في النصف الأول والتغيرات الإيجابية في تحويل العملات الأجنبية والقيمة العادلة لأدوات الدين خلال العام.
من جانب آخر، بلغت الأرباح الصافية الموحدة العائدة إلى مساهمي الشركة الأم خلال الربع الثاني من هذا العام 57 مليون دولار، أي أقل بنسبة 5% مقارنة بمبلغ 60 مليون دولار لنفس الفترة من العام الماضي، عند عدم احتساب الصفقات الاستثنائية غير المتكررة، فإن أداء الربع الثاني لعام 2019 أعلى بنسبة 9% مقارنة بالعام الماضي. وعكس الربع الثاني نفس مجريات النصف الأول من العام 2019، كما هو موضح أعلاه.
وبلغت الأرباح قبل الضرائب 83 مليون دولار، مقارنةً بمبلغ 39 مليون دولار للربع الثاني من عام 2018، وانخفضت بنسبة 9% على أساس معدل.
فيما بلغ إجمالي إيرادات التشغيل 222 مليون دولار، بزيادة قدرها 25% مقابل 178 مليون دولار سجلت لنفس الفترة من العام الماضي، ولكن مع انخفاض بنسبة 4%، بعد التعديلات على النحو المذكور أعلاه، متأثرة بتراجع سعر صرف الريال البرازيلي مقابل الدولار الأمريكي على وجه الخصوص.
في حين، بلغ صافي دخل الفوائد خلال الربع الثاني 140 مليون دولار بزيادة نسبتها 1% مقارنة مع 139 مليون دولار عن الفترة نفسها من العام الماضي. وبلغت المصروفات التشغيلية 129 مليون دولار، أي بزيادة قدرها 8 مليون دولار أو 7% عن نفس الفترة من العام الماضي.
من جانب آخر، بلغ صافي مخصصات الديون المتعثرة 10 مليون دولار مقارنة مع 18 مليون دولار للفترة نفسها من العام الماضي والتي تعكس إدارة ائتمانية استباقية ومحافظة.
وبلغت الضرائب 14 مليون دولار مقارنة مع رصيد ضريبي قدره 34 مليون دولار لنفس الفترة من العام الماضي، إذ يعزى الفرق الناتج إلى حد كبير إلى تأثير عمليات التحوّط للعملات الأجنبية المذكورة أعلاه في بنك ABC في البرازيل. واستقر ايراد السهم الواحد ثابتاً عند 0.02 دولار، أي عند نفس مستواه للفترة المقابلة من العام السابق.
وبلغ الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة الأم 70 مليون دولار، مقارنة بخسارة بمبلغ 64 مليون دولار سُجلت في الفترة المقابلة من العام 2018، ويعكس ذلك مجموع صافي الأرباح والتغيرات الإيجابية في تحويل العملات الأجنبية والقيمة العادلة لأدوات الدين.
في المقابل، بلغ إجمالي الموجودات 29.7 مليار دولار في نهاية النصف الأول من العام الجاري، مقارنة مع 29.5 مليار دولار في نهاية العام 2018، في حين نمت القروض والسلفيات إلى حد ما خلال الفترة لتصل إلى 15.0 مليار دولار أمريكي، مما يعكس تركيزنا المستمر على الإدارة الحذرة للميزانية العامة.
وبلغت الودائع في نهاية الفترة 20.5 مليار دولار أمريكي، عند نفس مستوياتها البالغة 20.7 مليار دولار أمريكي في نهاية عام 2018. إن جهودنا مستمرة لتنويع وتحسين جودة قاعدة الودائع لدينا.
ووصل إجمالي حقوق الملكية العائدة إلى مساهمي الشركة الأم، إلى 3928 مليون دولار أمريكي في نهاية الفترة، مرتفعة بنسبة 2% مقارنة مع 3862 مليون دولار في نهاية العام 2018.
وحافظت مستويات السيولة على قوتها حيث تجاوزت نسبة تغطية السيولة ونسبة السيولة المستقرة الصافية وفق متطلبات اتفاقية بازل الثالثة 100%، وبلغت نسبة الموجودات السائلة إلى الودائع 56%، وهي نسبة جيدة. كما حافظت نسبة الفئة الأولى من رأس المال على قوتها عند 17.2%، كما بلغت النسبة الكلية لكفاية رأس المال 18.2%.
وقال رئيس مجلس إدارة مجموعة بنك ABC، الصديق عمر الكبير: "تظهر نتائج النصف الأول مرونة البنك على الرغم من ظروف السوق الصعبة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي خلال الفترة السابقة".
وأضاف "عند تعديل تأثيرات انخفاض قيمة العملات الأجنبية والصفقات غير المتكررة في العام الماضي، تنمو المجموعة على أساس سنوي بوتيرة مرضية، مع الحفاظ على ميزانية عامة قوية وإدارة حصيفة وحذرة لمخاطر الائتمان".