تستضيف دولة تركمانستان الغنية بالطاقة الواقعة في آسيا الوسطى منتدى اقتصادي يهدف إلى تعزيز التعاون بين الدول المطلة على بحر قزوين.
ووقع زعماء الدول الخمس المطلة على بحر قزوين العام الماضي، اتفاقية تهدف إلى إنهاء حالة التردد المستمرة منذ عقود حول استغلال موارد البحر.
ويهدف المنتدى إلى تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي بين الدول المطلة على بحر قزوين، وتبادل الخبرات في مجال تنمية المنطقة التجارية الاقتصادية الحرة، فضلاً عن الاقتصاد الرقمي.
ووضعت الاتفاقية بين روسيا وإيران وأذربيجان وتركمانستان وكازاخستان قواعد لتحديد كل من المياه الإقليمية ومناطق الصيد، لكن مسألة تقسيم قاع البحر الذي يحتوي على حقول نفطية غنية تخضع لمزيد من المفاوضات.
ولم تصدق روسيا وإيران بعد على اتفاقية العام الماضي.
ونقلت "أسوشيتد برس" عن رئيس الوزراء الروسي ديمتري ميدفيديف، الذي حضر منتدى الاثنين في تركمانستان، إن التصديق متوقع "في المستقبل القريب".
ولم يبد نائب الرئيس الإيراني إسحاق جهانغيري أي التزام في خطابه بالمنتدى.
ووقع زعماء الدول الخمس المطلة على بحر قزوين العام الماضي، اتفاقية تهدف إلى إنهاء حالة التردد المستمرة منذ عقود حول استغلال موارد البحر.
ويهدف المنتدى إلى تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي بين الدول المطلة على بحر قزوين، وتبادل الخبرات في مجال تنمية المنطقة التجارية الاقتصادية الحرة، فضلاً عن الاقتصاد الرقمي.
ووضعت الاتفاقية بين روسيا وإيران وأذربيجان وتركمانستان وكازاخستان قواعد لتحديد كل من المياه الإقليمية ومناطق الصيد، لكن مسألة تقسيم قاع البحر الذي يحتوي على حقول نفطية غنية تخضع لمزيد من المفاوضات.
ولم تصدق روسيا وإيران بعد على اتفاقية العام الماضي.
ونقلت "أسوشيتد برس" عن رئيس الوزراء الروسي ديمتري ميدفيديف، الذي حضر منتدى الاثنين في تركمانستان، إن التصديق متوقع "في المستقبل القريب".
ولم يبد نائب الرئيس الإيراني إسحاق جهانغيري أي التزام في خطابه بالمنتدى.