استقبل بنك الإثمار، بنك التجزئة الإسلامي الذي يتخذ من البحرين مقراً له، 28 طالباً وطالبةً من مختلف الجامعات في البحرين والخارج للمشاركة في برنامج التدريب الصيفي السنوي للبنك.
ويتضمن البرنامج التدريبي الذي يستمر لمدة شهرين محاضرات تعريفية للطلبة حول مواضيع مختلفة منها نبذه تعريفية عن أمن المعلومات ومكافحة غسيل الأموال والالتزام الشرعي وكذلك معلومات عامة حول المنتجات والخدمات التي يقدمها البنك إلى جانب التدريب على رأس العمل.
وتم توزيع الطلبة على مختلف إدارات البنك حسب تخصصاتهم ورغباتهم بما في ذلك إدارة الأعمال المصرفية للأفراد وشبكة الفروع والرقابة المالية وتقنية المعلومات والتدقيق الداخلي والشؤون الإدارية والشريعة والاتصالات المؤسسية والتسويقية والموارد البشرية.
وقال الرئيس التنفيذي لبنك الإثمار أحمد عبدالرحيم: "كجزء من مسؤوليتنا الاجتماعية تجاه المجتمع الذي نعمل فيه، نحن ندرك الدور الهام الذي يجب أن نؤديه في المساعدة على تطوير وإعداد أجيال المستقبل لقيادة القطاع المصرفي والمالي، حيث يركز برنامجنا للتدريب الصيفي على أن يقدم للطلبة المهارات والخبرات اللازمة والمطلوبة والتي ستساعدهم على بدء مشوارهم المهني. وتمثل هذه المرحلة نقطة تحول في حياة الطلبة، ولذلك من المهم أن نقدم لهم برنامجاً يساعدهم في الربط بين المعرفة التي اكتسبوها من الجامعة والممارسة العملية والحقيقة في مكان العمل".
وأضاف: "سنواصل التركيز على تقديم فرص تدريبية لطلاب وطالبات الجامعات من أجل ضمان حصولهم على كل الدعم الذي يحتاجونه لتحقيق النجاح في حياتهم المهنية. وسيسهم ذلك في المقابل في تطوير الاقتصاد الوطني وسيساعد البحرين في المحافظة على مكانتها كمركز مالي رئيس في المنطقة".
من جانبها، قالت رئيس إدارة الموارد البشرية في بنك الإثمار إيناس رحيمي: "إن برنامج التدريب الصيفي الذي ينظمه بنك الإثمار هو تقليد دائم يقدم للمشاركين فيه الفرصة للتعرف على الهيكل التنظيمي للبنك ومجالات العمل الأساسية في بنوك التجزئة الإسلامية، بالإضافة إلى التعرف على العمليات المصرفية اليومية. إن هذه فرصة للطلبة للتعرف والتعود على طبيعة البيئة المصرفية من خلال التدريب العملي داخل البنك".
وأضافت: "إن البرنامج لطالما حظي بإقبال شديد وواسع من قبل طلاب وطالبات الجامعات. وهذا يعكس مكانة البنك في المجتمع المحلي وقدرة البرنامج على مساعدة الطلبة بأسلوب يتسم بالواقعية ويحقق أهدافهم".
ويتضمن البرنامج التدريبي الذي يستمر لمدة شهرين محاضرات تعريفية للطلبة حول مواضيع مختلفة منها نبذه تعريفية عن أمن المعلومات ومكافحة غسيل الأموال والالتزام الشرعي وكذلك معلومات عامة حول المنتجات والخدمات التي يقدمها البنك إلى جانب التدريب على رأس العمل.
وتم توزيع الطلبة على مختلف إدارات البنك حسب تخصصاتهم ورغباتهم بما في ذلك إدارة الأعمال المصرفية للأفراد وشبكة الفروع والرقابة المالية وتقنية المعلومات والتدقيق الداخلي والشؤون الإدارية والشريعة والاتصالات المؤسسية والتسويقية والموارد البشرية.
وقال الرئيس التنفيذي لبنك الإثمار أحمد عبدالرحيم: "كجزء من مسؤوليتنا الاجتماعية تجاه المجتمع الذي نعمل فيه، نحن ندرك الدور الهام الذي يجب أن نؤديه في المساعدة على تطوير وإعداد أجيال المستقبل لقيادة القطاع المصرفي والمالي، حيث يركز برنامجنا للتدريب الصيفي على أن يقدم للطلبة المهارات والخبرات اللازمة والمطلوبة والتي ستساعدهم على بدء مشوارهم المهني. وتمثل هذه المرحلة نقطة تحول في حياة الطلبة، ولذلك من المهم أن نقدم لهم برنامجاً يساعدهم في الربط بين المعرفة التي اكتسبوها من الجامعة والممارسة العملية والحقيقة في مكان العمل".
وأضاف: "سنواصل التركيز على تقديم فرص تدريبية لطلاب وطالبات الجامعات من أجل ضمان حصولهم على كل الدعم الذي يحتاجونه لتحقيق النجاح في حياتهم المهنية. وسيسهم ذلك في المقابل في تطوير الاقتصاد الوطني وسيساعد البحرين في المحافظة على مكانتها كمركز مالي رئيس في المنطقة".
من جانبها، قالت رئيس إدارة الموارد البشرية في بنك الإثمار إيناس رحيمي: "إن برنامج التدريب الصيفي الذي ينظمه بنك الإثمار هو تقليد دائم يقدم للمشاركين فيه الفرصة للتعرف على الهيكل التنظيمي للبنك ومجالات العمل الأساسية في بنوك التجزئة الإسلامية، بالإضافة إلى التعرف على العمليات المصرفية اليومية. إن هذه فرصة للطلبة للتعرف والتعود على طبيعة البيئة المصرفية من خلال التدريب العملي داخل البنك".
وأضافت: "إن البرنامج لطالما حظي بإقبال شديد وواسع من قبل طلاب وطالبات الجامعات. وهذا يعكس مكانة البنك في المجتمع المحلي وقدرة البرنامج على مساعدة الطلبة بأسلوب يتسم بالواقعية ويحقق أهدافهم".