أعلن بيت التمويل الكويتي-البحرين، أحد البنوك الإسلامية الرائدة في مملكة البحرين، عن طرح البُنية التحتية للخدمات المصرفية المفتوحة، والتي ستفتح المجال أمام شراكة استراتيجية مع التكنولوجيا المالية المبتكرة من جميع أنحاء العالم لتقديم مجموعة واسعة من الخدمات تماشياً مع متطلبات العملاء.
وتأتي الخطوة دعماً لرؤية مصرف البحرين المركزي بعيدة المدى في مجال الخدمات المصرفية المفتوحة، واستراتيجية بيت التمويل الكويتي-البحرين والتزامه بدعم مجال الابتكار والتكنولوجيا المالية، وذلك من خلال الاستثمار في الأنظمة التي تسمح له بتعزيز تجربة العملاء بمزيد من الشفافية والكفاءة. تعد المملكة واحدة من أوائل الدول في العالم التي تبنت الخدمات المصرفية المفتوحة، مما يجعلها في الطليعة في الخدمات المالية المتاحة للعملاء. وهذا النوع من الابتكار الرائد هو الذي أكسب مملكة البحرين مكانة مرموقة في المنطقة للجيل القادم من التقنيات.
وبهذه المناسبة، قال خالد رفيع، رئيس المجموعة المصرفية للأفراد في بيت التمويل الكويتي-البحرين: "إن من شأن الخدمات المصرفية المفتوحة أن تتيح المجال بشكل كبير لعملائنا الكرام للحصول على مجموعة متنوعة من الخدمات المبتكرة، كونها ستُمكنهم من الاطلاع على جميع حساباتهم المصرفية عبر منصة موحدة وتوفر معلومات مُدمجة لمختلف حسابات العملاء ضمن جميع البنوك، والمؤسسات المالية، ومزودي خدمات الدفع في مملكة البحرين".
وأضاف: "ستخلق الخدمات المصرفية المفتوحة المزيد من فرص التعاون المشترك والشراكات التجارية الاستراتيجية حيث يُعد هذا التطوير إضافة قيّمة لمجموعة الخدمات والحلول الاستثنائية المتوفرة حالياً لعملائنا والتي نهدف للاستمرار بتطويرها لتكون في مقدمة هذا التوجه دائماً".
ومن جهته عبر محمد فهمي حمد، مدير تنفيذي لتكنولوجيا المعلومات في بيت التمويل الكويتي – البحرين قائلاً: "سيتمكن العملاء من مشاركة تفاصيل حساباتهم المصرفية، وتاريخ مدفوعاتهم مع مزودي خدمة آخرين وذلك بفضل الخدمات المصرفية المفتوحة التي جاءت بالتزامن مع تشريع قانون حماية البيانات الشخصية مؤخراً في مملكة البحرين، حيث سيحظى العملاء بإمكانية الاستفادة من تقنيات جديدة مثل: تحليل البيانات والتعلم الآلي من أجل اتخاذ قرارات مالية حكيمة. وعلاوة على ما سبق، سيتمكن العملاء أيضاً من ربط حساباتهم بالتطبيقات المستقلة والمرخصة التي تقدم مجموعة كبيرة من الخدمات والحلول. وإننا نؤكد على التزامنا بدعم مثل هذه التطويرات لنضمن حصول عملاء بيت التمويل الكويتي على أعلى مستوى من الخدمات".
واختتم بقوله: "نحن فخورون كذلك بشراكتنا مع شركة «بوابة ترابط» التابعة لمجموعة المؤيد للتكنولوجيا، حيث تأتي هذه الخطوة ضمن إطار مساعينا للاستمرار بدعم التكنولوجيا المالية المحلية بهدف تقديم أفضل الحلول المبتكرة لعملائنا في مملكة البحرين، وذلك لكوننا من أوائل البنوك التي قامت بتقديم التكنولوجيا المالية عبر طرح تطبيق "بيتك جزيل للصيرفة" والذي نهدف من خلاله لتقديم أفضل الحلول المُبتكرة في السوق المحلية".
ومن جانبه، قال عبدالله المؤيد، الرئيس التنفيذي لمجموعة المؤيد للتكنولوجيا: "إن من شأن الخدمات المصرفية المفتوحة -المطروحة من قبل مصرف البحرين المركزي- أن تُعزز من مكانة مملكة البحرين كإحدى الدول الأكثر تقدماً في قطاع الخدمات المالية المتطورة بين دول المنطقة. كما يُشرفنا أن نتعاون مع بيت التمويل الكويتي-البحرين لدعم هذه المبادرة والمساهمة في تقديم أفضل الخدمات المصرفية بمملكة البحرين".
وتأتي الخطوة دعماً لرؤية مصرف البحرين المركزي بعيدة المدى في مجال الخدمات المصرفية المفتوحة، واستراتيجية بيت التمويل الكويتي-البحرين والتزامه بدعم مجال الابتكار والتكنولوجيا المالية، وذلك من خلال الاستثمار في الأنظمة التي تسمح له بتعزيز تجربة العملاء بمزيد من الشفافية والكفاءة. تعد المملكة واحدة من أوائل الدول في العالم التي تبنت الخدمات المصرفية المفتوحة، مما يجعلها في الطليعة في الخدمات المالية المتاحة للعملاء. وهذا النوع من الابتكار الرائد هو الذي أكسب مملكة البحرين مكانة مرموقة في المنطقة للجيل القادم من التقنيات.
وبهذه المناسبة، قال خالد رفيع، رئيس المجموعة المصرفية للأفراد في بيت التمويل الكويتي-البحرين: "إن من شأن الخدمات المصرفية المفتوحة أن تتيح المجال بشكل كبير لعملائنا الكرام للحصول على مجموعة متنوعة من الخدمات المبتكرة، كونها ستُمكنهم من الاطلاع على جميع حساباتهم المصرفية عبر منصة موحدة وتوفر معلومات مُدمجة لمختلف حسابات العملاء ضمن جميع البنوك، والمؤسسات المالية، ومزودي خدمات الدفع في مملكة البحرين".
وأضاف: "ستخلق الخدمات المصرفية المفتوحة المزيد من فرص التعاون المشترك والشراكات التجارية الاستراتيجية حيث يُعد هذا التطوير إضافة قيّمة لمجموعة الخدمات والحلول الاستثنائية المتوفرة حالياً لعملائنا والتي نهدف للاستمرار بتطويرها لتكون في مقدمة هذا التوجه دائماً".
ومن جهته عبر محمد فهمي حمد، مدير تنفيذي لتكنولوجيا المعلومات في بيت التمويل الكويتي – البحرين قائلاً: "سيتمكن العملاء من مشاركة تفاصيل حساباتهم المصرفية، وتاريخ مدفوعاتهم مع مزودي خدمة آخرين وذلك بفضل الخدمات المصرفية المفتوحة التي جاءت بالتزامن مع تشريع قانون حماية البيانات الشخصية مؤخراً في مملكة البحرين، حيث سيحظى العملاء بإمكانية الاستفادة من تقنيات جديدة مثل: تحليل البيانات والتعلم الآلي من أجل اتخاذ قرارات مالية حكيمة. وعلاوة على ما سبق، سيتمكن العملاء أيضاً من ربط حساباتهم بالتطبيقات المستقلة والمرخصة التي تقدم مجموعة كبيرة من الخدمات والحلول. وإننا نؤكد على التزامنا بدعم مثل هذه التطويرات لنضمن حصول عملاء بيت التمويل الكويتي على أعلى مستوى من الخدمات".
واختتم بقوله: "نحن فخورون كذلك بشراكتنا مع شركة «بوابة ترابط» التابعة لمجموعة المؤيد للتكنولوجيا، حيث تأتي هذه الخطوة ضمن إطار مساعينا للاستمرار بدعم التكنولوجيا المالية المحلية بهدف تقديم أفضل الحلول المبتكرة لعملائنا في مملكة البحرين، وذلك لكوننا من أوائل البنوك التي قامت بتقديم التكنولوجيا المالية عبر طرح تطبيق "بيتك جزيل للصيرفة" والذي نهدف من خلاله لتقديم أفضل الحلول المُبتكرة في السوق المحلية".
ومن جانبه، قال عبدالله المؤيد، الرئيس التنفيذي لمجموعة المؤيد للتكنولوجيا: "إن من شأن الخدمات المصرفية المفتوحة -المطروحة من قبل مصرف البحرين المركزي- أن تُعزز من مكانة مملكة البحرين كإحدى الدول الأكثر تقدماً في قطاع الخدمات المالية المتطورة بين دول المنطقة. كما يُشرفنا أن نتعاون مع بيت التمويل الكويتي-البحرين لدعم هذه المبادرة والمساهمة في تقديم أفضل الخدمات المصرفية بمملكة البحرين".