تراجعت أسعار النفط، الخميس، مقلصة المكاسب التي حققتها في وقت سابق، إذ تتعرض لضغوط جراء مخاوف تتعلق بالاقتصاد العالمي، وزيادة تفوق التوقعات في مخزونات المنتجات النفطية بالولايات المتحدة، أكبر مستهلك للخام في العالم.
وبحلول الساعة 06:34 بتوقيت غرينتش، تراجعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 16 سنتاً، أو 0.3% إلى 60.14 دولار للبرميل.
وهبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمركيي عشرة سنتات، أو 0.2% إلى 55.58 دولار للبرميل.
وقال الشريك الإداري لدى فالور ماركتس، ستيفن إينس: "أسواق النفط تواصل التحرك النزولي بعد زيادة مفاجئة في مخزونات الوقود بالولايات المتحدة".
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية الأربعاء إن مخزونات البنزين ونواتج التقطير زادت أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، مع تراجع مخزونات الخام في ظل رفع المصافي للإنتاج.
وينتاب القلق المستثمرين بشأن آفاق الطلب العالمي على النفط، خصوصاً في ظل التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم.
ويترقب المتعاملون في النفط، بجانب سوقي الأسهم والسندات، كلمة يلقيها جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي"، الجمعة في مؤتمر اقتصادي في جاكسون هول بولاية وايومنغ، التي تشير إلى ما إذا كان المركزي سيواصل خفض أسعار الفائدة وتيسير السياسة النقدية.
وفي غضون ذلك، تتلقى أسواق النفط بعض الدعم من تنامي التوترات بين الولايات المتحدة وإيران، بعد أن قال الرئيس الإيراني حسن روحاني إنه إذا حدث وتوقفت صادرات إيران النفطية تماما فلن تنعم الممرات المائية الدولية بنفس القدر من الأمان، الذي كانت عليه من قبل.
وبحلول الساعة 06:34 بتوقيت غرينتش، تراجعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 16 سنتاً، أو 0.3% إلى 60.14 دولار للبرميل.
وهبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمركيي عشرة سنتات، أو 0.2% إلى 55.58 دولار للبرميل.
وقال الشريك الإداري لدى فالور ماركتس، ستيفن إينس: "أسواق النفط تواصل التحرك النزولي بعد زيادة مفاجئة في مخزونات الوقود بالولايات المتحدة".
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية الأربعاء إن مخزونات البنزين ونواتج التقطير زادت أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، مع تراجع مخزونات الخام في ظل رفع المصافي للإنتاج.
وينتاب القلق المستثمرين بشأن آفاق الطلب العالمي على النفط، خصوصاً في ظل التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم.
ويترقب المتعاملون في النفط، بجانب سوقي الأسهم والسندات، كلمة يلقيها جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي"، الجمعة في مؤتمر اقتصادي في جاكسون هول بولاية وايومنغ، التي تشير إلى ما إذا كان المركزي سيواصل خفض أسعار الفائدة وتيسير السياسة النقدية.
وفي غضون ذلك، تتلقى أسواق النفط بعض الدعم من تنامي التوترات بين الولايات المتحدة وإيران، بعد أن قال الرئيس الإيراني حسن روحاني إنه إذا حدث وتوقفت صادرات إيران النفطية تماما فلن تنعم الممرات المائية الدولية بنفس القدر من الأمان، الذي كانت عليه من قبل.