أعلنت جمعية سيدات الأعمال البحرينية عن ترحيبها بأول زيارة رسمية لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، مؤكدة عمق العلاقات التجارية والاستثمارية التي تربط بين البلدين الصديقين، وأن البحرين والهند أقامتا علاقات اقتصادية وسياسية وثقافية متميزة، ومصالح مشتركة أدت إلى ازدهار التجارة بين الجانبين وتنمية المهارات وتعزيز القدرة التنافسية.
وقالت رئيسة الجمعية أحلام جناحي: "اليوم، لدينا الفرصة ليس فقط لتوطيد العلاقات الثنائية بل وتعزيزها وبناء شراكات جديدة تحقق طموحات القطاع الخاص في البلدين، انطلاقاً من توجيهات قيادتنا الرشيدة من أجل فتح أسواق جديدة وتقوية العلاقات التجارية للمملكة محلياً ودولياً وعالمياً".
وتابعت: "تعمل جمعية سيدات الأعمال البحرينية على رفع المساهمة في زيادة أنشطة وعضوات الجمعية وتعزيز دورهن في مختلف الأنشطة والفعاليات التجارية والاقتصادية، على الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية بدعم من قيادة مملكة البحرين في العهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وحكومته بقيادة رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وتماشياً مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030 لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومن منطلق إيماننا بتوجيهات المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك ورئيس المجلس الأعلى للمرأة لتمكين المرأة اقتصادياً ووصولها إلى مرتبة صنع القرار".
وقالت: "تضم الجمعية في عضويتها 5 سيدات أعمال هنود هن شانتيني راجا، هارشا باتيا، قوبيكا بيري، ديبالي موكيش، وسانجانا باتيا، إضافة إلى العديد من عضوات جمعية سيدات الأعمال البحرينية اللاتي يتعاملن مع الشركات الهندية، وتجمعهن شراكات عمل متميزة مع الجانب الهندي".
وأكدت الجمعية في بيانها، اعتزازها بالعلاقات الثنائية القوية التي تمتد بين الهند ومملكة البحرين على امتداد سنوات طويلة من التواصل الفعال بين البلدين والشعبين الصديقين والتعاون المشترك بينهما على كافة الأصعدة والمجالات وتنفيذاً لرؤية القيادة في تعزيز البيئة الاستثمارية والاقتصادية لمملكة البحرين.
وقالت جناحي: "إننا نهدف كجمعية لسيدات الأعمال إلى تعزيز العلاقات البحرينية الهندية وتقوية العلاقات التجارية لسيدات الأعمال من البلدين لاستقطاب أكبر عدد ممكن من المستثمرين من الخارج وتسويق مملكة البحرين عالمياً، وتمكين المرأة في البحرين اقتصادياً ولتقوية وتعزيز التبادل التجاري بين مملكة البحرين وجمهورية الهند".
وتابعت: "تشرفت جمعية سيدات الأعمال البحرينية بأن تكون من ضمن الوفد المرافق لجلالة ملك البحرين في الزيارة التاريخية والمميزة التي قام بها جلالته إلى جمهورية الهند الصديقة في عام 2014.. كما تشرفت جمعية سيدات الأعمال البحرينية أن تكون ضمن الوفد المرافق لصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة أثناء الزيارة التاريخية إلى جمهورية الهند في مايو 2012".
وأشارت إلى أن جمعية سيدات الأعمال البحرينية، ترتبط بعلاقات وثيقة مع عدة جمعيات اقتصادية من جمهورية الهند بهدف تبادل الفعاليات والترويج التجاري بين الطرفين. حيث تم توقيع عدة مذكرات تفاهم مع جمعيات هندية ذات اهتمام بالشأن الاقتصادي وهي جمعية سيدات الأعمال الهندية، خلال زيارة وفد جمعية سيدات الأعمال البحرينية إلى الهند ضمن الوفد المرافق لجلالة ملك البحرين خلال الزيارة التاريخية إلى الهند في 2014، بالإضافة إلى جمعية البحرين والهند بتاريخ 19 نوفمبر 2015، ومجتمع تهاتاي الهندوسية التجارية في البحرين بتاريخ 2 مايو الماضي، وغرفة التجارة العربية الآسيوية (AACC) بتاريخ 30 مارس الماضي.
وقالت رئيسة الجمعية أحلام جناحي: "اليوم، لدينا الفرصة ليس فقط لتوطيد العلاقات الثنائية بل وتعزيزها وبناء شراكات جديدة تحقق طموحات القطاع الخاص في البلدين، انطلاقاً من توجيهات قيادتنا الرشيدة من أجل فتح أسواق جديدة وتقوية العلاقات التجارية للمملكة محلياً ودولياً وعالمياً".
وتابعت: "تعمل جمعية سيدات الأعمال البحرينية على رفع المساهمة في زيادة أنشطة وعضوات الجمعية وتعزيز دورهن في مختلف الأنشطة والفعاليات التجارية والاقتصادية، على الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية بدعم من قيادة مملكة البحرين في العهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وحكومته بقيادة رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وتماشياً مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030 لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومن منطلق إيماننا بتوجيهات المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك ورئيس المجلس الأعلى للمرأة لتمكين المرأة اقتصادياً ووصولها إلى مرتبة صنع القرار".
وقالت: "تضم الجمعية في عضويتها 5 سيدات أعمال هنود هن شانتيني راجا، هارشا باتيا، قوبيكا بيري، ديبالي موكيش، وسانجانا باتيا، إضافة إلى العديد من عضوات جمعية سيدات الأعمال البحرينية اللاتي يتعاملن مع الشركات الهندية، وتجمعهن شراكات عمل متميزة مع الجانب الهندي".
وأكدت الجمعية في بيانها، اعتزازها بالعلاقات الثنائية القوية التي تمتد بين الهند ومملكة البحرين على امتداد سنوات طويلة من التواصل الفعال بين البلدين والشعبين الصديقين والتعاون المشترك بينهما على كافة الأصعدة والمجالات وتنفيذاً لرؤية القيادة في تعزيز البيئة الاستثمارية والاقتصادية لمملكة البحرين.
وقالت جناحي: "إننا نهدف كجمعية لسيدات الأعمال إلى تعزيز العلاقات البحرينية الهندية وتقوية العلاقات التجارية لسيدات الأعمال من البلدين لاستقطاب أكبر عدد ممكن من المستثمرين من الخارج وتسويق مملكة البحرين عالمياً، وتمكين المرأة في البحرين اقتصادياً ولتقوية وتعزيز التبادل التجاري بين مملكة البحرين وجمهورية الهند".
وتابعت: "تشرفت جمعية سيدات الأعمال البحرينية بأن تكون من ضمن الوفد المرافق لجلالة ملك البحرين في الزيارة التاريخية والمميزة التي قام بها جلالته إلى جمهورية الهند الصديقة في عام 2014.. كما تشرفت جمعية سيدات الأعمال البحرينية أن تكون ضمن الوفد المرافق لصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة أثناء الزيارة التاريخية إلى جمهورية الهند في مايو 2012".
وأشارت إلى أن جمعية سيدات الأعمال البحرينية، ترتبط بعلاقات وثيقة مع عدة جمعيات اقتصادية من جمهورية الهند بهدف تبادل الفعاليات والترويج التجاري بين الطرفين. حيث تم توقيع عدة مذكرات تفاهم مع جمعيات هندية ذات اهتمام بالشأن الاقتصادي وهي جمعية سيدات الأعمال الهندية، خلال زيارة وفد جمعية سيدات الأعمال البحرينية إلى الهند ضمن الوفد المرافق لجلالة ملك البحرين خلال الزيارة التاريخية إلى الهند في 2014، بالإضافة إلى جمعية البحرين والهند بتاريخ 19 نوفمبر 2015، ومجتمع تهاتاي الهندوسية التجارية في البحرين بتاريخ 2 مايو الماضي، وغرفة التجارة العربية الآسيوية (AACC) بتاريخ 30 مارس الماضي.