ياسمين العقيدات
قال رئيس نقابة البحرين اللوجستية العامة عبدالغفار البستكي، إنه يجب إيجاد حلول للحد من الحوادث التي تسببها الشاحنات بالقرب من ميناء خليفة.
وأوضح لـ"الوطن" أنه في السابق كانت الشاحنات متواجده في سار، وبسبب كثرة الحوادث التي تسببت فيها تم نقلها إلى ميناء خليفة .
وأضاف البستكي، أن الشارع حيوي ويعبر منه العديد من المخلصين الجمركين والموظفين الجمارك والتجار وموظفي الشركات والمصانع على مدار 24 ساعة وبشكل يومي، واستهتار الشاحنات ووقوفها الدائم على خط الطوارئ يتسبب بالعديد من الحوادث، منها حوادث مميتة.
وتابع: "لا نستطيع لوم الشاحنات فقط، فمرتادو هذا الشارع أيضاً لا ينضبطون بالسرعة المحددة للشارع، بسبب قلة الرقابة فبعضهم يتجاوز سرعة 180".
وقال: "خط الطوارئ وجد في حالات الطوارئ فقط حفاظاً على أرواح مستخدمي الشارع، وليس للوقوف بشكل دائم وجعله كمقر للسكن والعيش، فالشاحنات تبقى في الشارع على مدى أيام كثيرة".
وأكد المطالبة بنقل الشاحنات إلى مكان مخصص لهم، وفي حال تواجدت مشاريع مستقبلية لنقلهم، يجب الاستعجال بالإضافة إلى تشديد الرقابة والدوريات في هذه المنطقة.
من جانب آخر، قال المخلص الجمركي عيسى الطيار إن الشارع تسبب بالعديد من الحوادث المميتة التي يسببها إهمال الشاحنات، واستهتار بعض مستخدمي الشارع في عدم الالتزام بالسرعة المحددة لهذا الشارع، ولهذا فهو يعد من الشوارع الحيوية التي يستخدمها جميع موظفي الجمارك والمخلصين وغيرهم من التجار، ولهذا من المهم أن يتم وضع كاميرات ونقل الشاحنات من خط الطوارئ.
وأضاف الطيار، أن الحادث الأخير الذي حدث في شارع الميناء لم يكن الأول ولا الأخير، فلم تمضِ 24 ساعة عليه إلا ووقع حادث آخر، ولكن بإصابات أخف من الحادث المميت الذي وقع قبله.
وأكد أن الشاحنات تفتح الصندوق الخلفي للأكل والجلوس وغيرها في خط الطوارئ، ما يتسبب بتعطل وضيق الشارع، مشيراً إلى أن التقاطع الموجود خطر جداً، حيث إن الشاحنات تحجب الرؤية.
قال رئيس نقابة البحرين اللوجستية العامة عبدالغفار البستكي، إنه يجب إيجاد حلول للحد من الحوادث التي تسببها الشاحنات بالقرب من ميناء خليفة.
وأوضح لـ"الوطن" أنه في السابق كانت الشاحنات متواجده في سار، وبسبب كثرة الحوادث التي تسببت فيها تم نقلها إلى ميناء خليفة .
وأضاف البستكي، أن الشارع حيوي ويعبر منه العديد من المخلصين الجمركين والموظفين الجمارك والتجار وموظفي الشركات والمصانع على مدار 24 ساعة وبشكل يومي، واستهتار الشاحنات ووقوفها الدائم على خط الطوارئ يتسبب بالعديد من الحوادث، منها حوادث مميتة.
وتابع: "لا نستطيع لوم الشاحنات فقط، فمرتادو هذا الشارع أيضاً لا ينضبطون بالسرعة المحددة للشارع، بسبب قلة الرقابة فبعضهم يتجاوز سرعة 180".
وقال: "خط الطوارئ وجد في حالات الطوارئ فقط حفاظاً على أرواح مستخدمي الشارع، وليس للوقوف بشكل دائم وجعله كمقر للسكن والعيش، فالشاحنات تبقى في الشارع على مدى أيام كثيرة".
وأكد المطالبة بنقل الشاحنات إلى مكان مخصص لهم، وفي حال تواجدت مشاريع مستقبلية لنقلهم، يجب الاستعجال بالإضافة إلى تشديد الرقابة والدوريات في هذه المنطقة.
من جانب آخر، قال المخلص الجمركي عيسى الطيار إن الشارع تسبب بالعديد من الحوادث المميتة التي يسببها إهمال الشاحنات، واستهتار بعض مستخدمي الشارع في عدم الالتزام بالسرعة المحددة لهذا الشارع، ولهذا فهو يعد من الشوارع الحيوية التي يستخدمها جميع موظفي الجمارك والمخلصين وغيرهم من التجار، ولهذا من المهم أن يتم وضع كاميرات ونقل الشاحنات من خط الطوارئ.
وأضاف الطيار، أن الحادث الأخير الذي حدث في شارع الميناء لم يكن الأول ولا الأخير، فلم تمضِ 24 ساعة عليه إلا ووقع حادث آخر، ولكن بإصابات أخف من الحادث المميت الذي وقع قبله.
وأكد أن الشاحنات تفتح الصندوق الخلفي للأكل والجلوس وغيرها في خط الطوارئ، ما يتسبب بتعطل وضيق الشارع، مشيراً إلى أن التقاطع الموجود خطر جداً، حيث إن الشاحنات تحجب الرؤية.